الحملات العسكرية "ذئاب فى ثياب الحملان".. أردوغان يحرق أغصان الزيتون فى عفرين.."استعادة الأمل" تسقط الصومال بمستنقع التناحر.. وحرب تحرير الأرض تفتك بـ5 ملايين كورى.. وإسرائيل تقتل آلاف الأطفال بـ"عامو

الحروب هى التجربة الأكثر مأساوية فى التاريخ، إذا قصرت مدتها تكون"القتل بلا رحمة"، وإذا طالت فهى "الوحشية والعدوان". لا توجد لها قواعد لكن نتيجتها ستظل واحدة "الموت والدمار". "ظاهرها فيه الرحمة وباطنها من قبله العذاب"، تلك هى الحملات العسكرية والحروب التى تتخذ من المسميات البراقة اسما لدغدغة المشاعر والتغطية على نهجها "المسعور" فى القتل والدمار وسفك الدماء، ترفع شعارات "ما أنزل الله بها من سلطان" لسلب نعمة الحياة، لكنها أمام الله والتاريخ والضمير الإنسانى "وجه قبيح" وذئاب فى ثياب الحملان. ولعل "غصن الزيتون"، أبرز تلك الأسماء الزائفة والذى التحف به الرئيس التركى رجب طيب أردوغان مبررا انتهاكه للقانون الدولى وعدوانه على أرض عربية وقتله مئات الأبرياء، فى جريمة إنسانية لا تقل "خسة ودناءة" عن مذابح الأرمن التى راح ضحيتها أكثر من 1.5 مليون شخص على يد قوات الدولة العثمانية. و"انفراد" يرصد فى هذا التقرير أبرز تلك الحملات والحروب العسكرية التى كانت وبالا على الشعوب وخلفت ملايين القتلى.. احتلال عفرين.. عدوان تركى ودماء لا تجف فى منتصف يناير 2018 أطلق الأتراك عمليتهم العسكرية الدامية التى أسموها "غصن الزيتون"، لتدمير مدينة عفرين السورية، بزعم القضاء على قوات وحدات حماية الشعب الكردية التى تصفها أنقرة بـ"الإرهابية". الأتراك قتلوا مئات المدنين واتهمت القوات الكردية أنقرة بارتكاب مجازر بحق المدنيين، ولم يكتف "جند أردوغان" بقتل الأكراد بل طالت أيديهم تراثهم حينما أتلفوا تمثالا من معالم الثقافة والتاريخ الكردى وأسقطوه فى وسط المدينة السورية، فيما اختار الأكراد مقاومة الغزاة، وسط تخاذل وصمت دوليين. استعادة الأمل .. طائرات الأمريكان تمطر الصوماليين بالقنابل لم تكن "استعادة الأمل" تلك العملية العسكرية الأمريكية في الصومال عام 1993، سوى كابوسا قض مضاجع الصوماليين، وحولت البلد الشقيق إلى وطن متناحر، وكانت ألعد ما يكون عن هدفها التى أطلقت من أجله وهو مساعدة المدنيين الصوماليين وإنهاء الحرب الأهلية، بعد عام من سقوط نظام الديكتاتور الماركسي سياد بري. لكن طائرات الأمريكان لم تأت بالأمل بل بالقنابل، وزاد التناحر اشتعالاً بعد خروجهم وتعددت من بعدهم الوساطات الدولية والإفريقية والعربية ولم تفلح أي منها في لملمة جراح هذا الشعب المسلم. "العزيمة الصلبة".. المدنيون يدفعون الثمن فى سوريا والعراق فى شهر أكتوبر عام 2014 أعلنت أمريكا إطلاق اسم "العزيمة الصلبة" ضد الأعمال العسكرية التى تنفذها قواتها على رأس التحالف الدولى، لمواجهة تنظيم داعش الإرهابى فى العراق وسوريا. وقد نفذت طائرات التحالف حتى نهاية عام 2014 بناء على نشرة من البنتاجون، آلاف الطلعات الجوية، دون تحديد لعدد القتلى من داعش أو مدى تضرر الأهداف اعتماداً على استراتيجية "الغموض البناء". وتعمل قوات التحالف في الأراضي العراقية بدعوة وموافقة رسمية من قبل الحكومة العراقية، إلا أن عملياتها في سوريا تأتى دون موافقة من سلطات البلاد، التي تتهم الولايات المتحدة وحلفاءها بارتكاب مجازر مستمرة بحق المدنيين الأبرياء من خلال غاراتها الجوية العشوائية، وبتقديم دعم للمجموعات الإرهابية. وتقول الولايات المتحدة رسميا، إن عمل عسكرييها في سوريا يقتصر على تدريب ودعم قوات المعارضة المحلية دون المشاركة المباشرة فى الأعمال القتالية. الحرب فى أفغانستان "الحرية الدائمة".. الانتقام باسم ضحايا 11 سبتمبر سميت العمليات اللاحقة للهجمات الأمريكية على أفغانستان في أكتوبر بـ"الحرية الدائمة"، رداً على هجمات "الحادى عشر من سبتمبر"، بدأت بالتدخل العسكري فى أفغانستان للإطاحة بحكم حركة طالبان التي كانت توفر ملاذا آمناً لتنظيم القاعدة الذى نفذ هجمات سبتمبر، غير أن العملية لم تقتصر على أفغانستان فحسب، بل امتدت لتشمل ساحات قتال أخرى فى دول أخرى قريبة وبعيدة وسقوط كثير من المدنيين قتلى فى الهجمات الأمريكية. بين 2001 و2016، قتل ما يقدر بـ30 ألف جندى وشرطي أفغانى، و31 ألف مدنى. كما قتل أكثر من 3500 من جنود التحالف الذي يقوده حلف شمال الأطلسي (الناتو) خلال تلك الفترة. والقتلى من 29 دولة. هذا بالإضافة إلى مقتل نحو 30 ألف من قوات الحكومة والمدنيين الباكستانيين على أيدي طالبان باكستان. الحرب فى العراق غزو العراق باسم "الديمقراطية وتحرير الشعوب" فجر 20 مارس 2003 بدأ رسميا غزو أمريكا وحلفائها للعراق، تحت دعاوى أسلحة الدمار الشامل وطموحات "بوش الإبن" فى نشر الديمقراطية فى الشرق الأوسط حتى ولو بالقوة العسكرية، ليتواصل 9 سنوات تقريبا مخلفا مئات الآلاف من الضحايا إضافة إلى دمار مادى ومعنوى لا يمكن تقديره. "سنحارب الإرهاب في العراق أفضل من أن نحاربه في أمريكا"، بهذه العبارة برر الرئيس الأمريكي جورج بوش الهجوم الأمريكي على العراق، وقد كلفت الحرب على الإرهاب فى العراق وأفغانستان الدول المشاركة مبالغ مادية كبيرة، فمن حيث القيمة الدولارية يرجح اقتصاديون أن تكون تلك الحرب واحدة من أكثر الحروب تكلفة حتى الآن، إذ تكلفت الولايات المتحدة وحدها 1.6 تريليون دولار. وتختلف الإحصائيات بشأن القتلى العراقيين الذين يقدرون بما بين 90 و600 ألف شخص، ودام الغزو 6 أسابيع، وانتهى بسقوط نظام الرئيس العراقى صدام حسين بعد 25 عاما من الحكم، لكنه أدى لاندلاع عنف طائفى أسفر عن آلاف القتلى حتى الآن، بحسب تعبير "بى بى سى". "الغاية".. وسيلة بريطانيا لتدمير العراق "الغاية"، هو اسم العملية العسكرية البريطانية التى شاركت فى الحرب الأمريكية لتدمير العراق عام 2003. رئيس الوزراء البريطاني الأسبق، جوردون براون، اتهم فى الكتاب الذي يحمل عنوان "حياتي وأزمنتنا" الولايات المتحدة بتوريط الحكومة البريطانية عن طريق الخداع فى المشاركة بالعملية، موضحا أن البنتاجون كان على علم بأن بغداد لا تملك أسلحة الدمار الشامل ولم يبلغ لندن بذلك. "السور الواقى".. مقتل المئات وأسر الآلاف كانت عملية السور الواقى أوسع عملية عسكرية تقوم بها قوات الاحتلال منذ احتلالها الأراضي الفلسطينية عام 67، ففي ساعات الفجر الأولى من يوم الجمعة الموافق 29 مارس 2002، وقبل انتهاء اجتماع الحكومة الإسرائيلية، شرعت قوات الاحتلال فى تنفيذ أوسع عملية اجتياح للمدن الفلسطينية، تقوم بها منذ احتلالها للضفة الغربية وقطاع غزة فى يونيو عام 1967. بدأ الاجتياح، في حوالي الساعة 3:30 من فجر يوم الجمعة، حيث اجتاحت قوات عسكرية إسرائيلية، يقدر عددها بمائتي دبابة ومدرعة وناقلة جند، وأعداد كبيرة من قوات المشاة والمظليين والقوات الخاصة، مدينتي رام الله والبيرة، وحاصرت مقر الرئيس ياسر عرفات، تنفيذاً لما أعلنه رئيس الحكومة الإسرائيلية بأن حكومته اتخذت قراراً بعزل رئيس السلطة الفلسطينية في مكتبه. . وتسببت تلك العملية فى مقتل أكثر من 200 فلسطيني وأسر نحو 5 آلاف آخرين، بينما قتل 29 جنديا إسرائيليا، وفق إحصائيات إسرائيلية رسمية. عملية الرصاص المصبوب لجيش الاحتلال فى غزة حرب غزة 2008 .. "رصاص مصبوب" فى صدور المدنيين فى27 ديسمبر 2008، شنت إسرائيل حرب "الرصاص المصبوب"، إحدى أكبر عملياتها العسكرية على غزة وأكثرها دموية منذ الانسحاب من القطاع في 2005. واستهلتها بضربة جوية تسببت في مقتل 89 شرطيا تابعين لحركة حماس، إضافة إلى نحو 80 آخرين من المدنيين، ثم اقتحمت إسرائيل شمال وجنوب القطاع. خلفت العمليات الدامية التي استمرت 21 يوما، نحو 1400 قتيل فلسطيني و5500 جريح، ودمر أكثر من 4000 منزل في غزة، وفي هذه الحرب اتهمت منظمات حقوق الإنسان إسرائيل باستخدام الفسفور الأبيض بشكل ممنهج في قصف مناطق مأهولة بالسكان خلال الحرب. وقالت السلطة الفلسطينية، إن 1.9 مليار دولار، هو تقريبا حجم الخسائر الاقتصادية المباشرة التي تكبدها قطاع غزة نتيجة تدمير المنازل والمنشآت ومن بينها 35 مسجدا، و120 مبنى حكوميا، و3 مقرّات تابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، وأن 50 مليون دولار المبلغ المطلوب لإعادة الأعمار. عامود السحاب.. مخطط يهودى لإعادة غزة للعصور الوسطى شنت إسرائيل حرباً ثانية على قطاع غزة، فى الـ14 من نوفمبر 2012، أسمتها "عامود السحاب"، والتى ترمز عند اليهود إلى "سير الله وسط شعبه وحمايته لهم"، فيما ردت حماس بتسميتها "حجارة السجيل"، واستمرت لمدة 8 أيام. وأسفرت تلك العملية العسكرية عن مقتل 162 فلسطينيًا بينهم 42 طفلاً و11 سيدة، وإصابة نحو 1300 آخرين بحسب وزارة الصحة الفلسطينية، فيما قتل 20 إسرائيليًا وأصيب 625 آخرين، معظمهم بـ"الهلع"، بحسب وسائل إعلام إسرائيلية. وهدمت إسرائيل 200 منزل بشكل كامل، خلال هذه العملية، ودمرت 1500 منزل بشكل جزئي، إضافة إلى تضرر عشرات المساجد وعدد من المقابر والمدارس والجامعات والمباني والمؤسسات والمكاتب الصحفية. الوزير الصهيوني ورئيس حزب شاس إيلي يشاى، صرح بأن هدف عملية "عامود السحاب" هو إعادة قطاع غزة للعصور الوسطى. و أضاف يشاى، فى حديث نقلته عنه القناة الثانية في تلفزيون الاحتلال، أنه يجب تدمير البنى التحتية للمياه والكهرباء والطرق والمواصلات، زاعمًا أن "اسرائيل" ستهدأ بعدها لأربعين عاماً قادمة. "الجرف الصامد".. حرب تجرف الحياة وتزهق الأرواح "الجرف الصمد" بدأته قوات الاحتلال يوم الثلاثاء في 8 يوليو 2014، وتسببت فى مقتل أكثر من 1850 فلسطينيا بينهم 401 طفل، و238 سيدة، و74 مسنا، وجرحت 10 آلاف آخرين بينهم 2805 أطفال، و1823 سيدة، و343 مسنا. ووفق إحصائيات لوزارة الداخلية في غزة فقد شن الاحتلال الإسرائيلي خلال 4 أسابيع 55800 هجمة على القطاع، من بينها 6663 هجمة جوية، 33871 برية، و16209 هجمات بحرية. وتسببت الغارات الإسرائيلية المتتالية على قطاع غزة، بتدمير 5238 وحدة سكنية، وتضرر 30050 وحدة سكنية أخرى بشكل جزئي، منها 4374 وحدة «أصبحت غير صالحة للسكن»، وفق معلومات صادرة عن وزارة الأشغال العامة الفلسطينية. غارات أمريكية وبريطانية على العراق ثعلب الصحراء.. العراق من العقوبات إلى الضربات عملية ثعلب الصحراء هي ضربة عسكرية جوية قامت بها كل من الولايات المتحدة وبريطانيا على العراق، بدأت في 16 ديسمبر 1998 واستمرت لمدة أربعة أيام حيث انتهت في تاريخ 19 ديسمبر 1998. وقد جرت العملية بسبب ما وصفته الدولتان بعدم تعاون العراق مع مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية الباحثين عن أسلحة الدمار الشامل العراقية. وتركز القصف على أهداف في بغداد، وقد تم إلحاق ضرر كبير بالبنى التحتية العراقية، وقد سقط عدد كبير من الضحايا العراقيين خلال هذه العملية. تمثلت خطورة وأهمية هذه المواجهة فى أنها انطوت على استخدام واسع النطاق للقوة العسكرية من جانب الولايات المتحدة وبريطانيا ضد العراق، بالإضافة إلى إنها أظهرت أن الولايات المتحدة لم تكتف بتجديد العقوبات المفروضة على العراق، بل لجأت إلى توجيه ضربات عسكرية، لمعاقبته على عدم التعاون، بالإضافة إلى أن الهجوم الأمريكي ـ البريطانى على العراق آثار احتجاجات واسعة للغاية من جانب أغلبية دول العالم، وبالذات من جانب كل من روسيا وفرنسا والصين. وتسببت عملية ثعلب الصحراء، في تعقيد المسألة العراقية بسبب التسرع فى استخدام القوة العسكرية، وذلك تحت تأثير الضغوط الداخلية على الرئيس الأمريكي الأسبق بيل كلينتون، بالإضافة إلى إن هذه العملية افتقرت إلى أهداف سياسية واضحة، وسببت توترا بالغ الحدة فى علاقات الولايات المتحدة مع باقى القوى الدولية والإقليمية الأخرى. حرب تحرير الأرض.. 5 ملايين قتيل كورى يدفعون الثمن خمسة ملايين إنسان سقطوا فى "حرب منسية"، ذلك الاسم الذى أطلقته وسائل الإعلام الأجنبية وبعض المؤرخين الذين تحدثوا عن الحرب الكورية التي نشبت بين الجارتين الشمالية والجنوبيّة مطلع العام 1950؛ إذ لم تحظ هذه الحرب بنصيبها من التغطية الإعلامية كما حدث فى الحرب العالمية الثانية. اندلعت الحرب الكورية، التى سميت رسميا حرب تحرير الأرض، فى الـ 25 من يونيو 1950، وذلك عندما اندفع نحو 75 ألفا من جنود جيش الشعب الكوري الشمالي عبر الحدود مع كوريا الجنوبية. قتلى الحرب الكورية وكان الزعيم الكوري كيم إيل سونغ، قد أعلن قيام جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية في عام 1948، أى بعد 3 سنوات من زوال الاستعمار الياباني لشبه الجزيرة الكورية عند انتهاء الحرب العالمية الثانية واستسلام اليابان للحلفاء. وتدخل الأمريكيون في الحرب يوليو 1950 الى جانب كوريا الجنوبية. وكانوا ينظرون الى تلك الحرب على أنها حرب مع القوى الشيوعية العالمية. وفى يوليو 1953، وضعت الحرب الكورية أوزارها، بعدما أزهقت أرواح حوالى 5 ملايين شخص من مدنيين وعسكريين. قوات بريطانية فى حرب الفوكلاند حرب الفوكلاند.. الأرجنتين تستسلم أمام التاج البريطانى حرب الفوكلاند أو حرب جزر الفوكلاند، هي حرب عسكرية مسلحة اندلعت يوم 2 أبريل 1982 بعد اجتياح الأرجنتين عسكريا لجزر الفوكلاند (أيضا جزر الملوين) قصد تحريرها واسترجاعها، إلا ان بريطانيا لم تتخل عن هذه الجزر فدخلت بأسطولها البحري والجوي في حرب مع الأرجنتين حيث كانت الغلبة للأولى التى انهت الحرب لصالحها يوم 14 يونيو 1982، وأعلنت بريطانيا نهاية الحرب رسميا يوم 20 يونيو 1982 جذور الأزمة. حرب الكونغو الثانية.. الأكثر دموية عرفت تلك الحرب بأنها "الحرب العالمية" بأفريقيا، وكانت الأكثر ضخامة ودموية وتدميرًا في الأراضى الأفريقية، حيث شاركت فيها ثمانى دول أفريقية، فضلًا عن 25 مجموعة مسلحة تقريبًا. وبحلول عام 2008، أسفرت الحرب وتوابعها عن وفاة 5.4 ملايين شخص، مات معظمهم بسبب المرض والمجاعة، مما جعل حرب الكونغو الثانية أكثر الصراعات دموية على المستوى العالمي منذ الحرب العالمية الثانية.


























الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;