صور.. العالم هذا الصباح.. رياح وأمطار غزيرة تضرب اليونان وتتسبب فى سيول.. مظاهرات نسائية حاشدة تواجه مرشح للرئاسة البرازيلية يضطهد المرأة.. تواصل البحث عن ناجين فى إندونيسيا بعد مقتل المئات بسبب الزلز

البداية فى اليونان حيث تسببت الرياح والأمطار الغزيرة فى حدوث سيول عندما ضربت عاصفة البلاد، وظلت السفن فى الموانئ الرئيسية لليونان وتعطلت حركة المرور فى مناطق مختلفة بسبب هطول الأمطار . وفى البرازيل، استخدمت متظاهرات غاضبات من تاريخ بولسونارو، المليء بتعليقات مهينة تشمل الاستخاف بجرائم الاغتصاب ووصف الفروق فى الأجور بين الرجال والنساء بأنها مبررة. أما فى إندونيسيا، لقى ما يربو على 400 شخص حتفهم، بعد وقوع زلزال قوى أعقبته أمواج مد عاتية (تسونامي) فى جزيرة سولاويسى الإندونيسية . ولمزيد من التفاصيل:_ رياح وأمطار غزيرة تضرب اليونان وتتسبب فى سيول تسببت الرياح والأمطار الغزيرة فى حدوث سيول بمناطق فى اليونان، السبت، عندما ضربت عاصفة البلاد، وظلت السفن فى الموانئ الرئيسية لليونان وتعطلت حركة المرور فى مناطق مختلفة حيث غمرت مياه السيول الناتجة عن الأمطار الغزيرة الطرق. وألقت الرياح سلال القمامة فى شوارع أثينا وتسببت فى انقطاع الكهرباء وسقوط الأشجار فى أنحاء البلاد، وأثرت العاصفة المدارية حتى الآن على مناطق فى شبه جزيرة بيلوبونيز. وقال بيتروس تاتوليس الحاكم الإقليمى إن "بيلوبونيز متماسكة على الرغم من التأثير والآثار الجانبية لهذه الظاهرة المناخية الشديدة"، وأضاف أن أضرارا لحقت بالمنازل والحقول والبنية التحتية. وانخفضت درجات الحرارة على نحو غير متوقع بنحو 10 درجات مئوية هذا الأسبوع، وبلغت سرعة الرياح 100 كيلومتر فى الساعة فى مناطق عديدة ومن المتوقع أن تشتد سرعة الرياح. مظاهرات نسائية حاشدة تواجه مرشح للرئاسة البرازيلية يضطهد المرأة غادر المرشح الرئاسى البرازيلى، وعضو الكونجرس اليمينى جير بولسونارو، السبت المستشفى الذى كان يتلقى فيه العلاج من جرح أصابه بسبب طعنة فى الوقت الذى تظاهرت فيه آلاف السيدات فى أنحاء البلاد للاحتجاج ضد المرشح المثير للانقسام. كان بولسونارو تعرض لإصابة شبه قاتلة فى وقت سابق من الشهر الجارى، وكان يتلقى العلاج بمستشفى ألبرت أينشتاين فى ساو باولو منذ ذلك الحين. وقال المستشفى فى بيان السبت، إنه خرج الساعة العاشرة صباحا. وقال فريق بولسونارو إنه سيستقل الطائرة بعد ظهر اليوم بالتوقيت المحلى إلى ريو دى جانيرو حيث خدم كنائب برلمانى على مدى نحو 3 عقود. واستخدمت متظاهرات غاضبات من تاريخ بولسونارو، المليء بتعليقات مهينة تشمل الاستخاف بجرائم الاغتصاب ووصف الفروق فى الأجور بين الرجال والنساء بأنها مبررة، وسم(#نوت هيم) لحشد التأييد لاحتجاجات ضده. وخرجت مسيرات، مساء السبت فى عدة مدن برازيلية امتدت من مانوس فى غابة الأمازون إلى مدينة ساو باولو فى جنوب شرق البلاد، كما خرجت احتجاجات مناوئة دعما للمرشح اليمينى فى أنحاء البلاد. وبولسونارو ضابط سابق فى الجيش، وقد عبر عن إعجابه بالديكتاتورية العسكرية فى البرازيل خلال 1964-1985، وقد فاز على الكثير من البرازيليين بموقفه المتشدد بشأن الجريمة وخطابه الصريح غير المنمق وتاريخه الخالى إلى حد بعيد من أى اتهامات بالفساد، لكنه خسر أيضا تأييد كثيرين بسبب تعليقاته التى يعتبر كثيرون أنها تنطوى على ألفاظ جنسية وكارهة للنساء ومنحازة ضد المثليين، وربما يشكل رفض النساء لدعمه مشكلة له كمرشح. وصار بولسونارو مرشحا مفضلا بعدما تضمنت أجندته الانتخابية تبنى سياسات السوق الحر، وإذا لم يحسم بولسونارو الانتخابات من الجولة الأولى سيكون أكبر منافس له على الأرجح فى الجولة الثانية المرشح اليسارى فرناندو حداد. ويخوض حداد، وهو رئيس سابق لبلدية ساو باولو، الانتخابات عن حزب العمال الذى مُنع مؤسسه الرئيس السابق لويس إيناسيو لولا دا سيلفا من خوض الانتخابات بسبب إدانته بالفساد. ووفقا لاستطلاع رأى حديث أجرته مؤسسة (إيبوب) تعتزم 18 % من النساء التصويت لصالح بولسونارو فى الجولة الأولى من الانتخابات المقررة فى السابع من أكتوبر مقابل 36 فى المئة من الرجال. تواصل البحث عن ناجين فى إندونيسيا بعد مقتل المئات بسبب الزلزال المدمر لقى ما يربو على 400 شخص حتفهم، بعد وقوع زلزال قوى أعقبته أمواج مد عاتية (تسونامي) فى جزيرة سولاويسى الإندونيسية، بينما توقعت السلطات ارتفاعا كبيرا فى عدد القتلى اليوم الأحد مع وصول الأنباء من المناطق النائية. وأفادت أنباء أن عشرات الأشخاص ما زالوا تحت أنقاض فندق ومركز تجارى فى مدينة بالو التى ضربتها أمواج يصل ارتفاعها إلى ستة أمتار بعد الزلزال الذى بلغت قوته 7.5 درجة. وتتأهب السلطات لما هو أسوأ لأن عدد القتلى إلى الآن من بالو وحدها بينما تأتى تقارير ببطء من دونجالا وهى منطقة يقطنها 300 ألف نسمة إلى الشمال من بالو وهى أقرب إلى مركز الزلزال، قال يوسف كالا نائب الرئيس الإندونيسى إن عدد القتلى ربما يصل إلى آلاف. كان المئات تجمعوا لحضور مهرجان على شاطئ مدينة بالو يوم الجمعة عندما اجتاحت أمواج وصل ارتفاعها إلى ستة أمتار المدينة وقت الغروب لتجرف الكثيرين وتدمر كل ما فى مسارها. ومن المقرر أن يزور الرئيس جوكو ويدودو مراكز الإيواء فى بالو اليوم الأحد. وقال رئيس الوكالة الوطنية لإدارة الكوارث ويليم رامبانجيلى للصحفيين أمس السبت إن عدد القتلى من بالو وصل إلى 420 شخصا. ونقل موقع كومباس الإخبارى الإلكترونى عنه قوله "تشير التقديرات إلى أن هناك 10000 لاجئ فى 50 نقطة بمدينة بالو... نواجه صعوبة فى نشر معدات ثقيلة للعثور على الضحايا تحت أنقاض المبانى لأن العديد من الطرق المؤدية إلى مدينة بالو تضررت". وأظهرت لقطات صورها هواة وعرضتها محطات تلفزيون محلية المياه وهى تسحق المنازل بطول الشريط الساحلى لبالو وتبعثر حاويات الشحن وتغمر مسجدا فى المدينة، وتلقى عشرات الجرحى العلاج فى خيام طبية مؤقتة أقيمت فى العراء. وأظهرت الصور التى نشرتها السلطات الجثث متراصة فى الشارع أمس السبت، وقال سوتوبو بورو نوجروهو المتحدث باسم الوكالة الوطنية لإدارة الكوارث للصحفيين فى جاكرتا إن الدمار "شامل" بعد انهيار آلاف المنازل والمستشفيات والمراكز التجارية والفنادق. وجرفت المياه أحد الجسور بينما انقطع الطريق الرئيسى المؤدى إلى بالو بسبب انهيار أرضي. زعماء المعارضة فى الكونغو يحذرون من احتمال تزوير انتخابات الرئاسة حذر زعماء المعارضة فى جمهورية الكونغو الديمقراطية، آلافا من أنصارهم خلال تجمع حاشد فى العاصمة كينشاسا، السبت مما وصفوه بخطوات من جانب الحكومة لسرقة انتخابات الرئاسة التى تجرى فى ديسمبر، حين من المقرر أن يترك جوزيف كابيلا الرئاسة بعد 17 عاما فى سدة الحكم. وأدى تطبيق نظام التصويت الإلكترونى واستبعاد السلطات لعدد من المرشحين من الانتخابات إلى توحيد أحزاب المعارضة قبل الانتخابات التى طال تأجيلها والتى تجرى فى 23 ديسمبر كانون الأول لاختيار خلف لكابيلا. وعلى الرغم من تعليق كل وسائل المواصلات العامة الحكومية فى العاصمة وانتشار الشرطة المسلحة بشكل مكثف احتشد أنصار المعارضة رافعين أعلام وشعارات تطالب بإلغاء التصويت الإلكتروني. وألقى فيلكس تشيسيكيدى زعيم أكبر حزب معارض فى الكونغو وأحد المرشحين البارزين لخلافة كابيلا كلمة أمام الحشد قال فيها إن قوى المعارضة ستظل متحدة خلال فترة الاستعداد للانتخابات. وقال "لن يفرقنا أحد . لن يتم خداعنا وأى شخص يحاول الغش سيتسبب فى فضيحة"، وتتعلق إحدى المخاوف العامة الرئيسية بتطبيق استخدام أجهزة على غرار التابلت فى التصويت لأن البعض يقول إنها أكثر عرضة لتزوير الأصوات كما أن انقطاع الكهرباء فى الكونغو قد يؤدى إلى تقويض هذه الأجهزة.












































الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;