مقالات صحف الخليج.. حمود أبو طالب: قمم مكة.. من معنا ومن ضدنا؟.. أسامة الماجد: قمة مكة... وحدة مواقف المسلمين وتكاملها.. صلاح الساير: حرب طويلة.. صامتة.. أحمد عجب الزهرانى: "فى بيت أخونا سلمان"

تناولت مقالات صحف الخليج اليوم الجمعة، العديد من القضايا أبرزها مخرجات القمة العربية والخليجية فى مكه المكرمة، وتعزيز الاستثمارات الخليجية فى جنوب شرق أسيا، والحرب الصامتة بين العرب وإسرائيل.. حمود أبو طالب: قمم مكة.. من معنا ومن ضدنا؟ أكد الكاتب حمود أبوطالب فى مقاله المنشور فى جريدة عكاظ السعودية، اليوم الجمعة أن الأمم المتحدة أصبحت حوثية أكثر من الحوثيين أنفسهم، موضحا أن الأمم المتحدة تمهد الطريق للحوثيين بالتغاضى والتغافل. وناشد الكاتب فى مقاله، زعماء وقادة الدول العربية باتخاذ موقف حازم تجاه الأعمال العدائية الإيرانية. أسامة الماجد: قمة مكة... وحدة مواقف المسلمين وتكاملها أكد الكاتب فى مقالة المنشور فى صحيفة البلاد البحرينية أن وحدة الأمة العربية والإسلامية هى الحل فيما تواجهه المنطقة العربية من تحديات الأن، مشيرا إلى أن قمة مكة المكرمة هى فرصة لوضع خارطة طريق فيما يفعله العرب لمواجهه تلك التحديات. صلاح الساير: حرب طويلة.. صامتة أشار الكاتب قى مقاله المنشور بصحيفة الأنباء الإماراتية، إلى ما يسمى بالحرب الافتراضية التى يعيشها العرب مع إسرائيل منذ عام 1948، موضحا أنه لا أسباب واضحة تستوجب هذا الصراع المجانى والافتراضي، مشيرا إلى أنه لا وجود لحدود مشتركة أو موارد طبيعية يمكن الاختلاف عليها مع تل أبيب. وأوضح الكاتب أن هذه الحرب هى أطول حرب صامتة عرفتها البشرية، فهي مستمرة منذ ما يقارب القرن، كانت فيها جبهات القتال، ولم تزل، صماء بكماء باستثناء أيام معدودات دارت فيها المعارك في حرب أكتوبر وقبلها حرب 67. مارك بيه. سيرانو: الفلبين.. فرص سانحة أمام مستثمري مجلس التعاون الخليجى أكد الكاتب مارك بيه. سيرانو فى مقاله المنشور بجريدة البيان الإماراتية، على وجوب تعزيز الاستثمارات الخليجية فة جنوب شرق أسيا، منتقدا انحصار التركيز الآسيوى لمستثمرى منطقة مجلس التعاون الخليجي على الصين وشبه القارة الهندية، ليبقى جنوب شرق آسيا منطقة يُمكن لمستثمرى منطقة مجلس التعاون الخليجي أن يعززوا حضورهم فيها. أحمد عجب الزهرانى: "فى بيت أخونا سلمان" أشار الكاتب فى مقاله المنشور بجريدة عكاظ السعودية، إلى التوقيت المبارك التى عقدت فيها قمم مكة المكرمة، موضحا أن ذلك التوقيت المبارك يأتى تماشيا مع هدى رسول الله فى حديثه صلى الله عليه وسلم " مثل المؤمنين فى توادهم وتراحمهم وتعاطفهم اذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى".