العالم هذا الصباح..تحطم طائرة لفريق الاستعراضات بسلاح الجو الكندى..زحام بالشواطئ والحدائق بأوروبا وأمريكا تتحدى القواعد المفروضة بسبب كورونا..رئيس البرازيل يحيى أنصاره المحتشدين خارج مقر الرئاسة فى تح

أعلنت القوات المسلحة الكندية، تحطم طائرة من فريق سنوبيردز الاستعراضى التابع لسلاح الجو الكندي، بعد فترة وجيزة من إقلاعها من مطار فى كاملوبس بمنطقة كولومبيا البريطانية على المحيط الهادى بعد أن قفز الطيار منها . شجع الطقس الصيفى الناس فى مناطق كثيرة بأنحاء العالم على الخروج من إجراءات العزل العام فى حين بدأت بؤر تفشى الجائحة فى العالم، من نيويورك إلى إيطاليا وإسبانيا . حيّا الرئيس البرازيلى جاير بولسونارو، مئات من أنصاره الذين احتشدوا خارج المقرّ الرئاسي، متحدّياً بذلك قاعدة التباعد الاجتماعى المفروضة لمواجهة فيروس كورونا المستجدّ الذى أودى بحياة أكثر من 16 ألف شخص فى البلاد، بحسب فرانس 24 . ولمزيد من التفاصيل:_ تحطم طائرة لفريق الاستعراضات بسلاح الجو الكندى أعلنت القوات المسلحة الكندية، تحطم طائرة من فريق سنوبيردز الاستعراضى التابع لسلاح الجو الكندي، بعد فترة وجيزة من إقلاعها من مطار فى كاملوبس بمنطقة كولومبيا البريطانية على المحيط الهادى بعد أن قفز الطيار منها، ووقع الحادث على بعد نحو 320 كيلومترا من فانكوفر ولم تُعرف حالة الطيار. وتقع فانكوفر فى جنوب غربى ولاية كولومبيا البريطانية على بعد نحو 40 كم شمالى الحدود الفاصلة بين كندا والولايات المتحدة. وأكدت القوات الجوية الكندية على تويتر تحطم الطائرة قرب كاملوبس ولكنها لم تذكر تفاصيل. وكانت الطائرات تقوم بجولة فوق البلاد لرفع المعنويات خلال تفشى فيروس كورونا. وقال أدريان ديكس وزير الصحة فى كولومبيا البريطانية على تويتر إن "شخصا نقل إلى المستشفى"،وفى نهاية أبريل الماضي، تحطمت مروحية تابعة للقوات الكندية كانت تشارك فى عملية استطلاع لحلف شمال الأطلسى "الناتو" وعلى متنها 6 أشخاص فى المياه الدولية. من جانب آخر دعا رئيس الوزراء الكندى جاستن ترودو، السبت، إلى توخى الحذر فى رفع إجراءات العزل المفروضة فى البلاد لمكافحة تفشى فيروس كورونا لتجنب عودة محتملة للوباء القاتل. وأعرب ترودو عن قلقه إزاء الوضع فى مونتريال، وهى البؤرة الكبيرة لفيروس كورونا المستجد فى كندا، وفيما تستعد عدة مقاطعات فى كندا بينها كيبيك لبدء تخفيف العزل والاستئناف التدريجى للنشاط الاقتصادي، أكد ترودو أنه يجب "توخى الحذر الشديد" لتجنب الاضطرار لإعادة فرض القيود هذا الصيف فى حال حصول موجة ثانية للوباء. زحام بالشواطئ والحدائق بأوروبا وأمريكا تتحدى القواعد المفروضة بسبب كورونا شجع الطقس الصيفى الناس فى مناطق كثيرة بأنحاء العالم على الخروج من إجراءات العزل العام فى حين بدأت بؤر تفشى الجائحة فى العالم، من نيويورك إلى إيطاليا وإسبانيا، تخفف تدريجيا الإجراءات التى أرغمت الملايين على البقاء داخل منازلهم لشهور. ويتدفق الناس على الشواطئ والحدائق والشوارع مع بدء موجة من الطقس الحار فى جنوب أوروبا واعتدال الطقس فى الولايات المتحدة، ويبقى الكثيرون، رغم خروجهم، على المسافات وبعضم يرتدى الكمامات، ومع ذلك تحتدم الاحتجاجات من ألمانيا إلى انجلترا والولايات المتحدة تجادل بأن القيود التى تفرضها الحكومات تقلص الحريات الشخصية وتدمر الاقتصاد. وتدفق اليونانيون على الشواطئ عندما فتح أكثر من 500 شاطئ تزامنا مع ارتفاع درجات الحرارة إلى 34 درجة مئوية. لكن يشترط ترك مسافة أربعة أمتار بين أعمدة المظلات ومتر على الأقل بين قبة المظلة والأخرى إذ تسعى البلاد للموازنة بين حماية الناس من مرض كوفيد-19 وبين إنعاش قطاع السياحة الذى يعتمد الكثيرون عليه فى كسب عيشهم. وقال يانيس تنتوماس وهو فى السبعينيات من العمر لدى جلوسه على الرمال "هذا أفضل شيء بالنسبة لنا نحن كبار السن... أن نأتى لنسترخى قليلا بعد الحظر". ورسمت دوائر بيضاء على العشب فى حديقة بروكلين دومينو فى مدينة نيويورك لمساعدة الرواد على الإبقاء على مسافات مناسبة فيما بينهم. ونحو نصف رواد الحديقة كانوا يرتدون شكلا من أشكال غطاء الوجه وهم يتجولون فى مجموعات صغيرة بعد ظهر يوم السبت تحت أعين ضباط شرطة يضعون الكمامات. وتعتزم نيويورك ونيوجيرزى وولايات أخرى فتح بعض الشواطئ بحلول عطلة يوم الذكرى فى وقت لاحق هذا الشهر والتى تتزامن مع بداية الصيف فى الولايات المتحدة. وفى غابة بولونيا فى باريس قالت آن شاردون مدربة الصحة وهى تحمل مطهرا وكمامة إنها تشعر بالحرية لأول مرة بعد أسابيع من العزل. وقالت "كأننا فى قصر الجميلة النائمة، الكل نيام، كل شيء متجمد فى مكانه وفجأة أصبح هناك ضوء ومساحات، فجأة أصبح بإمكاننا مرة أخرى الحصول على متع صغيرة كل يوم فى الأماكن الخاصة بنا والتى نعيد اكتشافها". وفى تونس حيث لم تسجل أى حالات إصابة بكوفيد-19 لمدة أربعة أيام متتالية الأسبوع الماضى تدفق الناس على الشوارع والمتاجر المفتوحة حديثا متبعين القليل من قيود التباعد الاجتماعي، ويقترب المسلمون من عيد الفطر الذى يحتفلون فيه بشراء الملابس الجديدة. وقالت سيدة فى مركز المنار التجارى فى تونس "بقيت فى منزلى شهرين كدت أجن فيهما... أدهشنى الزحام لكنى أريد شراء ملابس العيد لأطفالي"، وخرج آلاف الألمان إلى الشوارع فى مختلف أرجاء البلاد للتظاهر ضد القيود التى تفرضها الحكومة. وفى حديقة هايد بارك فى لندن اعتقلت الشرطة 19 شخصا يوم السبت لكسرهم قواعد التباعد الاجتماعى عمدا احتجاجا على إجراءات العزل فى أول عطلة نهاية أسبوع منذ إعلان رئيس الوزراء بوريس جونسون تخفيفا طفيفا للقيود. رئيس البرازيل يحيى أنصاره المحتشدين خارج مقر الرئاسة فى تحدى للوباء حيّا الرئيس البرازيلى جاير بولسونارو، مئات من أنصاره الذين احتشدوا خارج المقرّ الرئاسي، متحدّياً بذلك قاعدة التباعد الاجتماعى المفروضة لمواجهة فيروس كورونا المستجدّ الذى أودى بحياة أكثر من 16 ألف شخص فى البلاد، بحسب فرانس 24 . وقال الزعيم اليمينى المتطرّف لدى اقترابه من أنصاره الذين تجمّعوا خلف حاجز معدنى فى برازيليا "إنّ تلقّى تظاهرة دعم هو أمر يبعث على كثير من السرور هذا يُقوّينا". ونُشرت هذه المشاهد على حسابات الرئيس على وسائل التواصل الاجتماعي، وقد ظهر واضعاً قناعاً ويرافقه عدد من وزرائه، ولم يعلّق بولسونارو على استقالة وزير الصحة نلسون تيش يوم الجمعة بعد أقلّ من شهر على تسلّمه المنصب. وكانت مصادر فى وزارة الصحة ذكرت أنّ الوزير استقال بسبب "اختلاف فى وجهات النظر" مع الرئيس. وقد حلّ الجنرال إدواردو بازويلو مكان الوزير المستقيل موقّتاً. وواصل بولسونارو فى عطلة نهاية الأسبوع انتقاد إجراءات الحجر فى البلاد، من دون أن يدلى بأى تصريح فى ما يتعلّق بضحايا كوفيد-19 فى البرازيل. كما تظاهر أنصار للرئيس فى شوارع ساو باولو وريو دى جانيرو، أكبر مدينتين من حيث عدد السكان فى البلاد. والبرازيل رابع دولة فى العالم من حيث عدد المصابين بفيروس كورونا (241,080)، وسجّلت رسميا 16118 وفاة، وهى أرقام يعتبرها العلماء أقلّ بكثير مقارنة بالأعداد الفعليّة. وكان العديد من حكّام الولايات ورؤساء البلديّات قد نبّهوا إلى أنّ إلى نظام الصحة العامة يوشك على بلوغ قدرته القصوى على الاستيعاب. ودافع هؤلاء عن تدابير الاحتواء التى يُعارضها بولسونارو. وقالت المحكمة العليا الشهر الماضى إنّه يعود للسلطات المحلّية فى الولايات قرار البتّ فى إجراءات مكافحة الوباء. وخلال عدد من التظاهرات المؤيّدة لبولسونارو، والتى كانت خرجت فى بعض الأحيان بحضوره، طالب بعض من أنصاره بتدخّل عسكرى وبإغلاق البرلمان. وفى هذا المناخ السياسى المتوتّر، حضّ ستّة وزراء دفاع برازيليّين سابقين القوّات المسلّحة على إدانة دعوات التدخّل العسكرى هذه.
































































الاكثر مشاهده

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

10 أسئلة وإجابات حول تعديلات قانون تملك الأجانب للأراضى الصحراوية.. برلماني

الشيخ العيسى: يمكن للقيادات الدينية أن تكون مؤثرة وفاعلة فى قضيةٍ ذات جذورٍ دينية

;