صور.. العالم هذا الصباح..الناخبون باليابان يختارون حاكم طوكيو وسط مخاوف كورونا.. إطلاق الألعاب النارية والمدفعية بحضور ترامب للاحتفال بعيد الاستقلال.. زحام وتكدس فى شوارع لندن مع فتح المحال وتخفيف إجر

بدأ الناخبون اليابانيون فى الإدلاء بأصواتهم فى انتخابات حاكم طوكيو، وسط مخاوف متزايدة من تفشى موجة أخرى من فيروس كورونا المستجد. تحتفل الولايات المتحدة، بذكرى عيد الاستقلال الذى يوافق 4 يوليو، وشهد جبل راشمور قرب مدينة كيستون الأمريكية بولاية داكوتا الجنوبية، فعاليات احتفالية تخللتها ألعاب نارية، وذلك بمناسبة يوم استقلال الولايات المتحدة. شهدت شوارع لندن زحام وتكدس الشباب بدون اتخاذ إجراءات التباعد الاجتماعى خوفا من انتشار فيروس كورونا، حيث عادت الحياة إلى طبيعتها فى بريطانيا مع إعادة فتح الحانات والمطاعم التى كانت مغلقة لأكثر من 3 أشهر منعا لتفشى فيروس كورونا ولمزيد من التفاصيل:_ الناخبون باليابان يختارون حاكم طوكيو وسط مخاوف كورونا بدأ الناخبون اليابانيون فى الإدلاء بأصواتهم فى انتخابات حاكم طوكيو، اليوم الأحد، وسط مخاوف متزايدة من تفشى موجة أخرى من فيروس كورونا المستجد. وبحسب صور بثتها وكالة "رويترز" فقد افتتحت مراكز الاقتراع أبوابها فى الساعة السابعة من صباح اليوم الأحد، بتوقيت اليابان فى أنحاء العاصمة اليابانية والتى أكدت 131 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا فى اليوم السابق وهى أكبر زيادة يومية فى شهرين. ش ويحق لنحو 4 .11 مليون ناخب الإدلاء بأصواتهم فى سباق الحاكم، الذى يخوضه 22 مرشحًا، بمن فيهم يوريكو كويكى الحاكمة الحالية، والذين يتنافسون على المركز الأول فى المدينة التى ستستضيف الأولمبياد. وبحسب استطلاعات الرأى فإن كويكي، وزيرة الدفاع السابقة التى أصبحت أول امرأة تتولى منصب حاكم العاصمة اليابانية قبل أربع سنوات، هى المرشحة الأوفر حظا للفوز. إطلاق الألعاب النارية والمدفعية بحضور ترامب للاحتفال بعيد الاستقلال تحتفل الولايات المتحدة السبت بذكرى عيد الاستقلال الذى يوافق 4 يوليو، وشهد جبل راشمور قرب مدينة كيستون الأمريكية بولاية داكوتا الجنوبية، فعاليات احتفالية تخللتها ألعاب نارية، وذلك بمناسبة يوم استقلال الولايات المتحدة. وشارك الرئيس الأمريكى دونالد ترامب مع زوجته ميلانيا، فى تلك الفعاليات مفتتحا عطلة الاستقلال فى البلاد، وذلك وفقًا لما نشره موقع "روسيا اليوم". فيما كانت أجواء هذه المناسبة تتميز بالحفلات والعروض الموسيقية والاستعراضات فى الشوارع، مع حضور عدد كبير من الجماهير، ولكن ألغيت العديد من هذه الاحتفالات هذا العام، بسبب جائحة فيروس "كورونا" التى ضربت العالم. وعيد الاستقلال، المعروف شعبيا بالرابع من يوليو، يرمز إلى يوم أعلنت 13 مستعمرة فى عام 1776 انفصالها عن العرش البريطانى وتأسيس الولايات المتحدة الأميركية. وأعلنت الوثيقة الاستقلال عن بريطانيا العظمى ونصت على أن "جميع البشر خلقوا متساوين، وأن لديهم الحق فى "الحياة والحرية والسعى وراء السعادة". يشكل عيد الاستقلال الذى هو أيضا عطلة وطنية فرصة للاحتفال والاستمتاع، ولا يكتمل أى موكب استعراضى من دون فرقة الأبواق والطبول التى يرتدى أفرادها الزى الذى كان شائعا فى تلك الحقبة من الزمن. زحام وتكدس فى شوارع لندن مع فتح المحال وتخفيف إجراءات العزل شهدت شوارع لندن زحام وتكدس الشباب بدون اتخاذ إجراءات التباعد الاجتماعى خوفا من انتشار فيروس كورونا، حيث عادت الحياة إلى طبيعتها فى بريطانيا مع إعادة فتح الحانات والمطاعم التى كانت مغلقة لأكثر من 3 أشهر منعا لتفشى فيروس كورونا. حيث قررت بريطانيا فتح الحانات وصالونات الحلاقة والتجميل والفنادق بعد 3 أشهر من الإغلاق منعا لتفشى فيروس كورونا، وكانت المملكة المتحدة قد تأخرت فى فرض تدابير العزل، وبالتالى فهى متأخرة مقارنة بالدول الأوروبية فى الخروج منه. وفضلت إسكتلندا وويلز وإيرلندا الشمالية اعتماد جدولها الخاص لرفع تدابير العزل دون الانسياق وراء بريطانيا التى سجلت حتى 44 ألف وفاة، فى حصيلة هى الأعلى فى أوروبا. شهدت عدة مناطق فى بريطانيا زحام وتكدس أمام المحال التجارية والمطاعم، ، مع عودة المحال التجارية والمطاعم للعمل واستئناف تقديم المأكولات والمشروبات داخل قاعات الطعام الداخلية ، بعد أن بدأت بريطانيا مرحلة جديدة من تخفيف قيود فيروس كورونا الرئيسية.