سقوط أخطر 10 خلايا إرهابية لفبركة الفيديوهات يحبط مخططات الإخوان.. مساعد وزير الداخلية الأسبق: فشل الجماعة دفعها لاستخدام سلاح السوشيال.. وخبير أمن معلوماتى: فبركة المواد الإعلامية تستهدف التقليل من ا

- خبير أمنى: تركيا وقطر تفتحان خزائن أموالهما للكتائب الإخوانية لفبركة الفيديوهات مقابل 3 آلاف دولار فى التقرير الواحد -«الحركة الشعبية ـ الجوكر ـ اعمل ثورة» أبرز الصفحات الإخوانية المتخصصة فى نشر الفيديوهات المفبركة - 23 يوليو 2020ضبط خلية من 6 إرهابيين فى الإسكندرية يتلقون أموالا من قطر وتركيا لفبركة فيديوهات لإثارة البلبلة قب انتخابات الشيوخ - مايو 2020 : ضبط خلية إرهابية مكونة من 11 شخصا لفبركة الفيديوهات عن الأوضاع فى مصر خاصة منطقة ماسبيرو - إبريل 2020 : الداخلية ترصد مخططا إخوانيا لنشر الشائعات - مارس 2020: القبض على عناصر إخوانية لترويجهم الشائعات والتهكم على الدولة فى ملف كورونا - يناير 2020 :ضبط خلية الجوكر لنشر الشائعات عبر السوشيال ميديا - يناير 2020 : ضبط خلية تركية إخوانية بمنطقة باب اللوق تبث معلومات سلبية عن مصر -إبريل 2019 :سقوط أكبر كتيبة إلكترونية للإخوان.. تخصصت فى استقطاب الشباب لنشر الشائعات وهدم المجتمع -يوليو 2018 :كشفت الجهات المعنية عن أكبر خلية إخوانية لإدارة الشائعات من تركيا، من خلال 12 إخوانيا من تركيا و250 داخل مصر لترويج الأكاذيب - أكتوبر 2017 : ألقت الجهات الأمنية قبضتها على خلية إرهابية بمحافظة الدقهلية، تتكون من 7 أشخاص دأبوا على نشر الشائعات عبر السوشيال ميديا - نوفمبر 2014: ضبط خلية إرهابية بالبحيرة مكونة من 10 كوادر إخوانية حاولوا إحياء الجهاز السرى للتنظيم تحت مسمى اللجان العمليات النوعية، وإصدار تكليفات بتنفيذ عمليات مع نشر الشائعات والأكاذيب ألقت «خلية فبركة الفيديوهات» الأخيرة التى تم ضبطها فى الإسكندرية بظلالها، على الخلايا الإخوانية التى دأبت على ترويج الشائعات، واستخدام سلاح السوشيال فى مواجهة الدولة، فى إطار حروب الجيل الرابع، الخلية الإرهابية الأخيرة التى دعمتها أموال قطرية وتركية، لإعداد أضخم فيديوهات عن ملفات ساخنة بمصر «سد النهضة، ليبيا، انتخابات مجلس الشيوخ، كورونا»، لم تكن الأولى من نوعها، وإنما سبقها العديد من الخلايا الأخرى، التى حاولت النيل من أمن واستقرار مصر، وتحطمت أحلامها على يقظة صقور وزارة الداخلية. وفى هذا الإطار، يقول اللواء محمود الرشيدى، مساعد وزير الداخلية الأسبق لقطاع تكنولوجيا المعلومات، والمتخصص فى الأمن المعلوماتى، إن جماعة الإخوان فشلت فى التواجد على أرض الواقع، لذا لجأت لحرب السوشيال ميديا، لا سيما فى ظل الانتشار الشرطى المكثف بالشوارع، وكشف المواطنين لزيف وحقيقة الجماعة الإرهابية. وأضاف خبير الأمن المعلوماتى لـ»انفراد»، أن حرب الجيل الرابع ونشر الشائعات على السوشيال ميديا، تتفق مع شخصية العناصر الإخوانية الجبانة، التى لا تقدر على المواجهة، حيث تعمل هذه الخلايا الإخوانية على 3 روافد حيوية، أولها الاستفادة من المعلومات المهمة التى ينشرها البعض على صفحاتهم بالفيس بوك، خاصة المتعلقة بالأمن، وثانيها تقليص حجم الإنجازات والمشروعات الضخمة التى تعلن عنها الدولة يومًا تلو الآخر، حيث كانت تتباكى الجماعة الإرهابية على العشوائيات، وعندما فوجئت بالإنجازات وتخصيص سكن آدمى يليق بالمواطن، حاولت التشكيك فى الأمر، لهدم الثقة بين المواطن والدولة، وثالثها نشر الشائعات وتزييف الحقائق، فهى الوسيلة الأسهل للجماعة، وهى الحرب المقبلة، لا سيما فى ظل توفير أموال طائلة لهم من الخارج. ولفت خبير الأمن المعلوماتى، إلى أن المدقق النظر فى الضربات الاستباقية التى توجهها وزارة الداخلية ضد الإخوان وضبطها لخلايا الشائعات، يتأكد من القدرة الفائقة للشرطة فى التتبع والرصد وامتلاكها لتقنيات فنية تضمن تفوقها على خلايا السوشيال ميديا والانتصار فى حروب الجيل الرابع. ومن ناحيته، قال اللواء الدكتور محسن الفحام، مساعد وزير الداخلية الأسبق، إن الضربة الأمنية الاستباقية التى حققها قطاع الأمن الوطنى فى ضبط خلية إرهابية بالإسكندرية تنتج فيديوهات مفبركة عن الأوضاع فى مصر تؤكد على قوة ويقظة الجهاز الأمنى. وأضاف مساعد وزير الداخلية الأسبق، لـ«انفراد»، إذا عدنا بالذاكرة لعدة أشهر ماضية لوجدنا أن الأجهزة الأمنية كانت قد رصدت أحد استوديوهات التصوير المخصصة لبث أفلام مفبركة، تديره قناة فضائية تركية غير مرخصة مقرها منطقة باب اللوق بالقاهرة كان الهدف منها أيضًا بث الفتنة والشائعات، خاصة أثناء قيام المقاول الهارب محمد على ببث «تفاهاته» من الخارج، وأيضًا سبق أن تم ضبط تنظيم مماثل فى شهر مايو 2019 يستخدم شركة للإنتاج الفنى بالمعادى واستوديو بمنطقة عابدين لنفس الغرض، بل أنها رصدت إعداد فيلم وثائقى حول الأوضاع فى شمال سيناء قام بإعداده الإخوانى صلاح إبراهيم مرجونة الذى تم القبض عليه، ولن تنتهى هذه المحاولات، وأيضًا لن تنتهى تلك الملاحقات الاستباقية الأمنية الناجحة لوزارة الداخلية. وتابع مساعد وزير الداخلية الأسبق، أن لجوء جماعة الإخوان الإرهابية لأساليب استخدام القنوات الفضائية ونشر أخبار إثارية مغلوطة يدل دلالة قاطعة على مدى الفشل والإحباط الذى تتعرض له الجماعة، وكذلك الإخفاقات المتتالية لتأليب الرأى العام أو إثارته نتيجة فقدان الثقة والقدرة الحركية والتنظيمية لهم فى الشارع المصرى، وكذلك اهتزاز ثقة شباب الجماعة فى قياداتهم الهاربة فى الخارج حيث ينعمون بالحرية والأمن ويدفعون بشبابهم فى تلك العمليات الإرهابية الفاشلة. وتابع: لقد فقد تنظيم الجماعة فى الداخل قدرته على الحركة والانتشار فى ذات الوقت الذى ضعفت فيه قدرة وسيطرة قيادات الجماعة الإرهابية فى الخارج على توفير أى قدر من عناصر الحماية والتأمين لعناصرهم فى الداخل، وبالتالى عدم تحقيق أى نجاحات أو تأثيرات لهم على أمن واستقرار البلاد. ومن ناحيته، قال اللواء محسن حفظى، مساعد وزير الداخلية الأسبق ووكيل جهاز أمن الدولة، إننا تخطينا مرحلة الحروب التقليدية على أرض الواقع، وأصبح الأمر أكثر تطورًا من خلال حروب الجيل الرابع، واستخدام التقنيات الحديثة والإنترنت فى الأغراض الإرهابية. وأضاف الخبير الأمنى، فى حديثه لـ«انفراد» أن جماعة الإخوان تجد ضالتها فى السوشيال ميديا، حيث أنه الوسيلة الأسهل والأقرب للوصول للمواطنين والتأثير فيهم، من خلال فيديوهات مفبركة أو أخبار مغلوطة، تهدف من خلالها للوقيعة بين المواطنين والدولة، إلا أن الضربات الأمنية الناجحة تحبط جميع هذه المحاولات الخبيثة. وبدوره، أكد اللواء دكتور علاء الدين عبد المجيد، الخبير الأمنى، أن وزارة الداخلية نجحت خلال الفترة الماضية فى توجيه ضربات استباقية ضد خفافيش الظلام، ووأد العمليات الإرهابية قبل وقوعها. وأكد الخبير الأمنى، لـ«انفراد» أن حروب الجيل الرابع والتصدى للإرهاب الإلكترونى هو الأخطر، حيث أسقطت وزارة الداخلية خلال السنوات الماضية عددًا من الخلايا الإرهابية المتخصصة فى فبركة الفيديوهات ونشر الشائعات، أبرزها 10 خلايا، حيث نجحت فى نوفمبر 2014، فى ضبط خلية إرهابية بالبحيرة مكونة من 10 كوادر إخوانية حاولوا إحياء الجهاز السرى للتنظيم تحت مسمى «لجان العمليات النوعية»، وإصدار تكليفات بتنفيذ عمليات نوعية فى الفترة المقبلة مع نشر الشائعات والأكاذيب لإحداث حالة من الفوضى فى محاولة لتأليب الرأى العام وتهديد السلم الاجتماعى، وفى يوليو 2018 تم الكشف عن أكبر خلية إخوانية لإدارة الشائعات ضمت 12 إخوانيا من تركيا و250 داخل مصر لترويج الأكاذيب، فيما أكدت «اتصالات البرلمان» وقتها أن أكثر من ألف شائعة تخرج يوميا عن الأسعار والفساد غير حقيقية. ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد، وفقًا للخبير الأمنى، وإنما نجحت الشرطة فى أبريل 2019 فى ضبط أكبر خلية إخوانية إرهابية إلكترونية، تتعامل داخل المجتمع المصرى عن طريق تنظيمات مركزية مرتبطة بقوة موجودة بقطر وتركيا، وتبين أن الكتيبة الإلكترونية مرتبطة بمجموعة من الشباب فى كل المحافظات المصرية وأحياء كثيرة من الدلتا، تلقوا تدريبات وتعليمات وتمويلات من دول خارجية، بعدما تم توظيفهم بمواقع التواصل الاجتماعى لنشر الأكاذيب باتجاه المجتمع المصرى، من أجل استهداف كل من يجلس على مواقع السوشيال ميديا لتقديم حقائق كاذبة عن الدولة المصرية فى كل المجالات، حتى يقوم الشباب بثورة جديدة ويصنع الكوارث داخل الدولة، وتبين أن التنظيم الإرهابى الإلكترونى يسمى «اللجنة المركزية الإعلامية»، وهذه اللجنة تضم عناصر داخل محافظات الدلتا والقاهرة فى مصر، وترتبط ارتباطا وثيقا مع قيادات إخوانية فى الخارج، وبصفة خاصة فى إسطنبول، منهم الهاربون محمود حسين وعلى عزام، وهذه المجموعة لها تاريخ سابق فى هذا الأمر، منذ أيام خيرت الشاطر والذى كون النواة الأساسية لفكرة كتائب إلكترونية، حيث يستقطب مجموعة من شباب الإخوان المضللين، ويمولهم لتنفيذ أغراض إلكترونية تهدف إلى بث كل المبادئ التى يؤمن بها الإخوان داخل المجتمع المصرى. وعثر بحوزتهم على أجهزة تحتوى على تقارير، بينها تقرير شهر ديسمبر 2018، والذى رفعته الكتائب الإلكترونية للقيادات فى الخارج عن نشاطهم فى ذات الشهر، فإن مضمونه «أولا: التصميمات فتم تصميم 34 حملة يومية على السوشيال ميديا قام بها 2 مصممين، أما عن صفحة «اعمل ثورة» فيذكر تقريرها «تقرير الخلايا عن صفحة إعمال ثورة والذى تم تقديمه للقيادات فى الخارج، فإن عدد المحررين 2، وهم منتظمون فى نشر الحملات والتوجيهات، وأن عدد المعجبين بالصفحة 154 ألفا و573، ويتم نشر بوست كل نصف ساعة من الساعة العاشرة صباحا حتى منتصف الليل». وزادت خطورة هذه الخلايا الإرهابية الإلكترونية فى 2020، لا سيما مع ظهور المشروعات الضخمة التى أعلنت عنها الدولة، الأمر الذى دفع جماعة الإخوان للدفع بمزيد من الخلايا الإلكترونية لفبركة الفيديوهات ونشر الشائعات، حيث رصدت أجهزة الأمن فى يناير 2020 اضطلاع إحدى اللجان الإلكترونية التركية الإعلامية باتخاذ إحدى الشقق بمنطقة باب اللوق كمركز لنشاطها المناوئ تحت غطاء شركة أسستها جماعة الإخوان الإرهابية بدعم من دولة تركيا من خلال إعداد تقارير سلبية تتضمن معلومات مغلوطة ومفبركة حول الأوضاع السياسية والاقتصادية والأمنية والحقوقية وإرسالها لمقر الوكالة بتركيا بهدف تشويه صورة البلاد على المستويين الداخلى والخارجى، وأكدت المعلومات تولى التركى «أيدوغان عثمان قالا بلك» - هارب- وبعض العناصر التركية والإخوانية إدارة مقر اللجنة الإلكترونية بالبلاد، وعقب تقنين الإجراءات تم استهداف المقر وضبط 4 عناصر بينهم تركى، وعُثر على العديد من أجهزة الكمبيوتر والهواتف المحمولة وبعض المبالغ المالية بالعملات المحلية والأجنبية. فى يناير 2020، رصدت معلومات قطاع الأمن الوطنى إعداد قيادات التنظيم الهاربة بتركيا مخططًا يستهدف تقويض دعائم الأمن والاستقرار وإشاعة الفوضى بالبلاد، وأكدت الداخلية أن العناصر المقبوض عليها «تعمل على إثارة الشارع المصرى من خلال تكثيف الدعوات التحريضية والترويج للشائعات والأخبار المغلوطة والمفبركة لمحاولة تشويه مؤسسات الدولة وقيام التنظيم فى سبيل ذلك باستحداث كيانات إلكترونية تحت مسمى «الحركة الشعبية – الجوكر» ارتكزت على إنشاء صفحات إلكترونية مفتوحة على موقع فيس بوك لاستقطاب وفرز العناصر المتأثرة بتلك الدعوات يعقبها ضمهم لمجموعات سرية مغلقة على تطبيق تليجراف تتولى كل منها أدوار محددة تستهدف تنظيم التظاهرات وإثارة الشغب وقطع الطرق وتعطيل حركة المواصلات العامة والقيام بعمليات تخريبية ضد منشآت الدولة». وتبين أن «عناصر اللجان الإعلامية التابعة للتنظيم بالداخل قامت بتكثيف نشاطها من خلال الترويج للأكاذيب والشائعات لإيجاد حالة من الاحتقان الشعبى كذا إعداد لقاءات ميدانية مصورة مع بعض المواطنين وإرسالها للقنوات الفضائية الموالية للتنظيم لإذاعتها بعد تحريفها بشكل يُظهر الإسقاط على مؤسسات الدولة، كذا بثها على مواقع التواصل الاجتماعى ودعمها من خلال حسابات إلكترونية وهمية للإيحاء بوجود رأى عام مؤيد لتلك الادعاءات». ونجحت الداخلية فى مارس 2020 فى القبض على عناصر إخوانية لترويجهم الشائعات والتهكم على الدولة، وترويج شائعات وأخبار مغلوطة ومفبركة والادعاء على غير الحقيقة بانتشار فيروس كورونا بشكلٍ واسع فى مصر وعدم قدرة الدولة على مواجهته، وفى أبريل 2020، رصدت وزارة الداخلية محاولات من عناصر إخوانية للهجوم على مصر فى محاولة منها لتأليب العالم ضد مصر، مستغلة أزمة انتشار كورونا الذى يجتاح العالم، لإظهار أن مصر دولة ضعيفة ينهش الفيروس فى جسدها، وسط دعاوى للإفراج عمن تلطخت أيديهم بدماء المصريين، حيث رصدت الداخلية مخططًا إخوانيًا لاستغلال أزمة انتشار فيروس كورونا بدول العالم، يستهدف بث الشائعات حول وجود إصابات بين نزلاء السجون المصرية وتصعيدها إعلاميا عبر قناة الجزيرة وقنوات جماعة الإخوان التى تبث من تركيا بتمويل قطرى بهدف إثارة الزعر، تمهيدًا لقيام قادة الجماعة الإرهابية بالتواصل مع المنظمات الحقوقية المشبوهة لتبنى دعوات إطلاق سراح نزلاء السجون المصرية خوفًا من انتشار كورونا. ونجحت أجهزة الأمن فى أبريل 2020 فى ضبط 23 إخوانيا بالدقهلية لترويجهم الشائعات عبر السوشيال ميديا عن فيروس كورونا، وفى مايو 2020 ألقت أجهزة الأمن القبض على 11 عنصرًا متورطًا فى خلية إرهابية تخصصت فى فبركة الفيديوهات، وقال المتهمون فى اعترافاتهم إنهم يحصلون على 3 آلاف دولار مقابل التقرير، وقال أحدهم: «أحضرت أشخاص من خارج منطقة مثلث ماسبيرو، لتصوير الوضع على أنه تهجير قسرى»، مشيرًا إلى أن آخر تكليف له كان عن فيروس كورونا، وتصوير عدم قدرة الدولة على السيطرة على الفيروس، واعترف آخر بأنه مقيم بمنطقة بئر العبد، أنه من أعضاء جماعة الإخوان منذ عام 2010، ويعمل فى مجال الإعلام معهم، ضمن مجموعة مهمتها جمع معلومات عن الأوضاع الأمنية فى شمال سيناء، والهدف من ذلك رفعها للقيادات فى تركيا وقطر، حتى يتم الإساءة للجيش والشرطة وتقليب الرأى العام، وقال ثالث: «أنه انضم للجماعة منذ عام 1992، وكلفت من القيادات بتكوين مجموعة لجمع المعلومات السياسة والاقتصادية عن شمال سيناء، وأن تلك المواد تستخدم فى صنع أفلام وثائقية ضد الجيش والشرطة، ويتناولها المذيعون فى القنوات التابعة للجماعة فى تركيا، ومنذ فترة تواصل معى عيد مرزوق، وطلب منى إعداد مادة مفبركة تحت زعم «القصف العشوائى» لتصوير الأحوال المعيشية عن أهالى سيناء».




















الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;