الصحف العالمية: الجمهوريون يهاجمون مساعى إدارة بايدن لاستخدام جواز سفر اللقاح.. وخبراء يحذرون من تحول أولمبياد طوكيو لمصدر تفشى عالمى واسع لفيروس كورونا.. الاتحاد الأوروبى يحدد موعد المناعة الجماعية ض

رصدت الصحف العالمية الصادرة اليوم، الأربعاء، فى تغطيتها عدد من القضايا منها مخاوف الخبراء من تحول الأولمبياد لمصدر لنشر كورونا حول العالم، وتقرير يشيد ببريطانيا فى مجال العدالة العرقية الصحف الأمريكية: واشنطن بوست: الجمهوريون يهاجمون مساعى إدارة بايدن لاستخدام جواز سفر اللقاح قالت صحيفة واشنطن بوست إن الجمهوريين يفتحون جبهة جديدة فيما وصفته بحروب الوباء الثقافية، بمهاجمة مساعى إدارة بايدن لوضع توجيهات لجوازات سفر لقاح كورونا التي يمكن أن تستخدمها الشركات والأعمال لتحديد من يمكنه المشاركة بسلامة فى الأنشطة مثل الرحلات الجوية والحفلات الموسيقية والعشاء فى الأماكن المغلقة. ولفتت الصحيفة إلى أن القضية حظيت باهتمام كبير من بعض الأعضاء الأكثر تشددا فى الحزب ومن الشخصيات الإعلامية المحافظة، واستغلها أيضا بعض قادة الجمهوريين مثل حاكم فلوريدا رون دى سانتس الذى عتبر أحد المرشحين المحتملين فى سباق الرئاسة 2024. وقال دى سانتس يوم الاثنين، إننا لا ندعم تنفيذ أي جوازات للقاح فى ولاية فلوريدا، ومن غير المقبول تماما سواء للحكومة أو القطاع الخاص فرض هذا المتطلب بضرورة إظهار دليل على اللقاح فقط من أجل أن تستطيع المشارك ببساطة فى المجتمع العادى. واستخدم ديمقراطيون أخرون خطابا أكثر تحريضا، بحسب الصحيفة، منهم النائبة مارجورى تايلور جرين التي وصفت فكرة جواز اللقاح بانها علامة الوحش لبايدن. بينما قارنها بعض النشطاء المحافظين بسياسات النازى لتحديد اليهود. وتمضى الصحيفة قائلة إن الخطاب المشحون للغاية يستهدف مبادرة وليدة بين إدارة بايدن والشركات الخاصة لوضع معيار للأمريكيين لإثبات حصولهم على لقاح كورونا. والفكرة من جوازات او شهادات اللقاح هي أنها وسيلة لضمان إمكانية عودة الناس للأنشطة العادية بدون المخاطر بمزيد من الانتشار للفيروس الذى قتل حتى الآن أكثر من 550 ألف أمريكى. وعلى العكس من الهجمات الأخيرة من المحافظين التي ركزت على قضايا ثقافية واجتماعية، فإن هذه المعركة تركز بشكل مباشر على إدارة بايدن، وتستفيد من تحذير طويل الأمد من اليمين بان الحكومة الفيدرالية ستحاول السيطرة على السكان. خبراء لبلومبرج: أولمبياد طوكيو يمكن أن تكون مصدر تفشى عالمى واسع لفيروس كورونا قالت وكالة بلومبرج الأمريكية إن الخبراء يخشون أن تتسبب دورة الألعاب الأولمبية المقرر إقامتها فى اليابان فى يوليو المقبل فى تفشى عالمى هائل لكورونا. وذكرت الوكالة أن أولمبياد طوكيو نجت من التأجيل مرة ثانية، ومن مجموعة من الأزمات الأخرى، والآن يأتى التحدى الحقيقى، وهو تنظيم الحدث الرياضى الأكبر فى العالم بأمان فى ظل جائحة. ومع انطلاق دورة الألعاب فى 23 يوليو المقبل، فإن كوفيد 19 سيظل واقعا عالميا، وحتى مع قرار استبعاد المفتشين الأجانب، فإن أكثر من 60 ألف من اللاعبين والمدربين ومسئولى الفرق الوطنية والإعلان وغيرهم من العاملين الأساسين سيجتمعون فى طوكيو من أكثر من 200 دولة، كل منها لديها معدل مختلف من انتفال العدوة والتلقيح والسلالات المنتشرة. وقال سبنسر فوكس، الباحث فى جامعة تكساس المتخصص فى نماذج الأمراض المعدية، إنه بناء على عدد الأشخاص الذين يصلون، ومدى انتشار المرض حول العالم، فإن الأولمبياد يمكن أن تصبح بشكل شبه مؤكد حدث "Super Spreader" أي يقوم بنشر هائل للفيروس، مما يمكن أن يؤدى إلى عدد كبير من الإصابات والانتشار العالمى أيضا مع عودة المشاركين إلى أوطانهم. وأكد أن الإجراءات الاحترازية المتخذة هائلة، لكن لا يمكن أبدا تخفيض كامل لاحتمالية العدوى. ويعتمد المنظمون على سلسلة من القواعد التي تتناول بالتفصيل كيف سيتنافس المشاركون فى الأولمبياد والألعاب الباراليمبية، وكيف سيتحركون وكيف ستواصلون من أجل التعامل مع مخاطر تهدد ما سيكون أكبر فقاعة لكوفيد فى العالم. وفى حين أن المشاركين فى الألعاب سيكونون معزولين إلى حد ما عن الجمهور الياباني، فقد استبعدت طوكيو استخدام أمرين أساسيين لاحتواء الوباء، وهما الحجر الصحى والتلقيح، وهما الأمران اللذين يقول الخبراء أن الإصابات يمكن أن تنتشر بدونهما. وول ستريت جورنال: أمريكا تخصص 600 مليون دولار لمساعدة سوريا فى تحول تاريخى رأت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية أن تعهد الولايات المتحدة بتخصيص 600 مليون دولار، لإغاثة سوريا يمثل تحولا تاريخيا عن جهود إدارة الرئيس الأمريكى السابق دونالد ترامب، لقطع المساعدات عن البلد الذى مزقته الصراعات . وقالت الصحيفة الأمريكية، فى سياق تقرير نشرته على موقعها الإلكترونى اليوم الأربعاء، إن الكونجرس الأمريكى لطالما كان يعارض جهود ترامب فى هذا الصدد، وأن الولايات المتحدة أعلنت تخصيص ما يقرب من 600 مليون دولار من المساعدات الإنسانية لسوريا بهدف مساعدة ملايين اللاجئين فى البلدان المجاورة وكذلك السكان السوريين . ووفقا للصحيفة، أعلنت السفيرة الأمريكية لدى الأمم المتحدة ليندا توماس جرينفيلد، عن المساعدة فى مؤتمر للأمم المتحدة حول مستقبل سوريا، ووفقًا لبيانات المساعدات الخارجية الأمريكية، فعلى الرغم من معارضة ترامب للمساعدات الخارجية، ظلت مساعدة واشنطن لسوريا ثابتة من خلال إدارة ترامب، بل وارتفعت قليلاً خلال عام 2020 الماضى. وأفادت "وول ستريت جورنال" بأن المساعدة الأمريكية جاءت بينما تعانى سوريا من أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم مع مرور عامها العاشر،ويهدف مؤتمر الأمم المتحدة الخامس للمانحين الدوليين بشأن دعم مستقبل سوريا والمنطقة، إلى جمع عشرة مليارات دولار، منها 4.2 مليار دولار للاستجابة الإنسانية فى سوريا و 5.8 مليار لدعم اللاجئين والمجتمعات المضيفة لهم، وتستضيف الدول المجاورة لسوريا 80 بالمئة من اللاجئين السوريين. ويشارك فى المؤتمر، الذى تنظمه الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبى، نحو 80 وفداً من خمسين دولة فضلا عن منظّمات غير حكومية ومؤسّسات مالية دولية. الصحف البريطانية: تقرير حكومى بريطانى: المملكة المتحدة نموذج للدول ذات الأغلبية البيضاء فى العدالة العرقية قال تقرير حكومي بالمملكة المتحدة إن بريطانيا تعتبر نموذجا فى السباق مع دول أخرى، فيما يتعلق بالتنوع العرقى حيث يفوق عدد الأطفال من الأقليات العرقية نظرائهم البيض فى المدارس. وأشار التقرير الصادر عن لجنة الفوارق العرقية والإثنية التي تشكلت فى يوليو الماضى، بعد صعود حركة حياة السود مهمة، إن بريطانيا قد أصبحت مجتمع أكثر انفتاحا، وأن عدم المساواة العرقية قد تقلصت فى التعليم والعمل. وبحسب ما ذكرت صحيفة التايمز البريطانية، فإن التقرير المنشور اليوم، يقول إن نجاح أغلب أبناء الأقليات العرقية فى التعليم، وفى الاقتصاد بدرجة أقل سنبغى أن يتم اعتباره نموذجا للدول الأخرى ذات الأغلبية البيضاء. وذكر التقرير إن التعليم هو قصة النجاح الأكثر تأكيدا، مشيرا إلى أن التلاميذ من أصول هندية وافريقية وآسيوية فى إنجلترا قد حققوا نتائج أفضل من البيض إلا أن العنصرية الصريحة لا تزال موجودة، لاسيما على الإنترنت. وخلص التقرير إلى أن تقرير اللجنة خلص إلى أن بريطانيا لم تصبح بعد دولة تجاوزت العنصرية، إلا أن نجاحها فى إزالة الفوارق على أساس عنصرى فى التعليم والاقتصاد يجب أن يكون نموذجا للدول ذات الأغلبية البيضاء. وقال رئيس اللجنة تونى سويل ، المستشار التعليمى ورئيس جمعية خيرية سابق، و إنه فى حين أن هناك أدلة قصصية على العنصرية، لكن لا يكون دليل على عنصرية مؤسسية فى بريطانيا. وصرح لراديو بى بى سى إن لا أحد ينكر ولا أحد يقول إن العنصرية لا تتواجد. فقد وجدنا أدلة مبنية على قصص تشير إلى هذا. لكن الدليل على عنصرية مؤسسية فعلية ليس موجودا. جارديان: زيادة حادة فى معدل تدمير غابات العالم فى 2020 كشف تقرير عن زيادة حادة فى معدل تدمير غابات العالم فى عام 2020، حيث فقد على الأقل 42 ألف كيلومتر مربع من غطاء الأشجار فى المناطق الاستوائية الرئيسية. ووفقا لبيانات من جامعة ميريلاند والمنصة الإلكترونية لمراقبة الغابات فى العالم، فإن الخسارة كان أكثر من متوسط ما حدث خلال العشرين عاما الماضية، حيث يعد عام 2020 ثالث أسوأ عام لدمار الغابات منذ عام 2002 عندما بدأت المراقبة المقارنة. وكانت الخسائر حادة بالتحديد فى الغابات الاستوائية الرطبة مثل الأمازون والكونغو وجنوب شرق آسيا. هذه الغابات حيوية حيث يتم امتصاص الكربون فى تنظيم المناخ العالمى، وكذلك فى النظم البيئية التي لا يمكن الاستغناء عنها. وارتفعت خسائر هذا النوع من الغابات وحدة لصل إلى 4.2 مليون هكتار، أى حوالى 10.4 مليون فدان، أي ما يعادل انبعاثات ثانى أكسيد الكربون السنوية لأكثر من 575 مليون سيارة، وفقا لمعهد الموارد المائية، الذى جمع التقرير. وإجمالا، فُقد 12.2 مليون هكتار من غطاء الأشجار فى المناطق الاستوائية فى عام 2020 بزيادة قدرها 12% عن عام 2019. وكانت مناطق الغابات فى البرازيل هي الأسوأ، حيث تم تدمير 1.7 مليون هكتار، بزيادة نحو الربع عن العام السابق. واجتاحت الحرائق غابات الأمازون بمعدل أكبر مما كانت عليه فى العام السابق، على الرغم من فرض الحكومة حظرا على استخدام الحرائق لإزالة الأشجار وتم نشر الجنود للحد من ذلك. وقال فرانسيس سيمور، الزميل فى معهد الموارد المائية، إن البرازيل حققت انخفاضا هائلا فى وقف قطع الغابات، إلا أننا نشهد تفكك هذا النجاح، وهو أمر مفجع. الصحافة الإيطالية والإسبانية: صحيفة لابانجورديا: انخفاض السياحة فى أوروبا بنسبة 85% مقارنة بعام 2020 قالت صحيفة "لابانجورديا" الإسبانية إن السياحة فى أوروبا انخفضت بنسبة 85% حتى الآن فى عام 2021، وحذرت منظمة السياحة العالمية UNWTO على موقعها من أن القارة العجوز حاليا تعانى من أزمة فى هذا القطاع. وأشارت الصحيفة الإسبانية فى تقرير لها ، إلى أن حساسية السياحة الأوروبية تتجاوز القطاع نفسه، ومن هنا تأتى الحاجة الملحة لتنشيط تدفق السياح، ولذلك فإن "جواز السفر الأخضر" الذى يعتبر شهادة صحية يؤكد أن المسافر حصل بالفعل على اللقاح اللازم ضد كورونا أحد الحلول التى تعطى أملا كبيرا لأوروبا لاستعادة قطاع السياحة فى فصل الصيف. وفى مقابلة أجراها ممثل المنظمة ، زوراب بولوليكاشفيلي ، ونائب رئيس المفوضية الأوروبية ، مارجريتيس شيناس ، تم التركيز على ضرورة تعزيز السياحة من خلال القنوات الرقمية ، ومواءمة البروتوكولات لزيادة أمن السفر الدولي. وقال الأمين العام لمنظمة السياحة العالمية ، بولوليكاشفيلى ، قائلاً: "في جميع أنحاء أوروبا ، يعتمد ملايين الأشخاص والشركات على القرارات الصحيحة التي يتم اتخاذها حتى يمكن استئناف السياحة" ، بينما حث نائب رئيس المفوضية الأوروبية على التعاون الدولي في مواجهة الأزمة ، مدعيًا أن "أوروبا لن تتعافى وحدها". في الوقت نفسه ، تفكر مسؤول كبير في منظمة السياحة العالمية في الحلول التي تقدمها الدول أو مجموعات البلدان خارج الاتحاد الأوروبي لتحقيق التنقل الآمن. وأشارت الصحيفة إلى أن منظمة الأمم المتحدة أنشأت فى مارس 2020 لجنة الأزمة العالمية للسياحة التابعة لمنظمة السياحة العالمية ، وهي هيئة مشتركة بين القطاعات تركز على تحقيق استئناف السفر الدولى بأمان ، وعلى ضمان السيولة التي تحتاجها شركات السياحة للبقاء على قيد الحياة ، وفقًا للموقع الرسمى للمنظمة. وأشارت الصحيفة إلى أن قطاع السياحة 27 مليون شخص أى مايقرب من 11% من إجمالى العمالة فى الاتحاد الاوروبى، وفقا لحسابات البرلمان الأوروبى، فقد ساهمت فى عام 2019 بنحو 10% من الناتج المحلى الاجمالى. الاتحاد الأوروبى يحدد موعد المناعة الجماعية ضد كورونا.. تطعيم 70% من السكان يوليو المقبل حدد الاتحاد الأوروبى 14 يوليو تاريخا محددا لتحقيق حصانة جماعية ضد كورونا فى أوروبا بتطعيم 70% من سكان أوروبا، حسبما قالت صحيفة "لابانجورديا" الإسبانية. وقالت نائب رئيس المفوضية الأوروبية، مارجريتيس شيناس: "واثقة من أن الاتحاد الأوروبي سيصل إلى هدفه المتمثل في تطعيم 70 % من السكان خلال فصل الصيف ، حتى في منتصف شهر يوليو، وبالتحديد 14 يوليو، ومن هذه النسبة المئوية للسكان الملقحين يتحدث الخبراء عن "مناعة جماعية" أو "مناعة قطيع". وأشارت المسئولة الأوروبية إلى أنه من بين أهداف الاتحاد الأوروبى تطعيم 360 مليون أوروبى بنهاية يونيو، مضيفة: "نعم.. سيكون لدينا 70% محصنون بحلول نهاية الصيف"، كما قال المفوض الأوروبى للسوق الداخلية، تييري بريتون إنه يأمل "في تحقيق هذا الهدف" في غضون الصيف". وفى السياق ذاته، وعند مقارنة بيانات التطعيم في الولايات المتحدة وتلك الخاصة بالاتحاد الأوروبي، أكد تييري بريتون أن أوروبا في أسبوعها الثاني عشر في هذه العملية ولديها تأخير لمدة ثلاثة أو أربعة أسابيع بالنسبة للأمريكيين. في رأي شيناس: "يخطط الأمريكيون لإعلان الحصانة في 4 يوليو: "عيد الاستقلال، و"يمكننا أن نفعل ذلك في 14 يوليو، وهو يوم أوروبي ومهم للغاية ، يوم الباستيل". وشدد على أنه لا يوجد سوى عشرة أيام من الاختلاف ، مدافعًا عن أن الاتحاد الأوروبي سوف يستعيد قوته في الأشهر المقبلة. متى ستعود الرحلات إلى أوروبا؟ بالنظر إلى الصيف ، قال نائب رئيس المفوضية إن بروكسل "أكثر تفاؤلاً" من الصيف الماضي، وبالتالي، فقد أشار إلى أول موعد رئيسي، 17 مايو، عندما تسمح المملكة المتحدة باستئناف السفر الدولي ، وعندما تكون في أوروبا "يجب أن تعمل الآلة حتى لا تفقد الصيف". ولفت إلى أن هناك مقترحًا لشهادة التطعيم "سيكون الدليل على أن من يطمح للسفر في أوروبا لا يمثل خطرًا على الآخرين". وهو ، في رأيه ، "أداة مهمة لتجنب خسارة الصيف" ، لكن الأمر متروك للدول الأعضاء لتقرير كيفية استخدامه. وأخيرًا ، سلط الضوء على أن الخبراء يشيرون إلى أنه "مع اقترابنا من المرحلة النهائية ، سيكون هناك انفجار في التنقل والطلب ، وهو ما يتعين على أوروبا الاستفادة منه". لم يرغب شيناس في الدخول لتقييم أو التعليق على الأحداث الأخيرة على الساحة السياسية الإسبانية ، واكتفى بالتشديد على أن "أوروبا ترى في إسبانيا بلدًا مهمًا للتعافي بعد الوباء" وأن تعافيه سيساعد الاتحاد الأوروبي








الاكثر مشاهده

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

10 أسئلة وإجابات حول تعديلات قانون تملك الأجانب للأراضى الصحراوية.. برلماني

;