العالم هذا الصباح.. قتلى ومصابين فى اقتحام سيارة موكبا لعيد الميلاد بولاية ويسكونسن الأمريكية.. ترحيب دولي وإقليمي باتفاق السودان.. استمرار المظاهرات في دول أوروبا احتجاجا على تدابير وتطعيم كورونا.. ص

شهدت دول العالم صباح اليوم الإثنين، الموافق 22 نوفمبر 2021، العديد من الأحداث المهمة، على رأسها حادث الدهس الذي أسفر عن سقوط عددا من القتلى والجرحى، بعد أن صدم سيارة حشدا كان متجمعا للمشاركة في موكب لعيد الميلاد في واكيشا بولاية ويسكونسن الأمريكية عربيا، تواصل الدول والمنظمات العالمية والإقليمية والعربية، الترحيب بالاتفاق السياسي في السودان، القاضي بإعادة رئيس الوزراء عبد الله حمدوك إلى منصبه، وإلى التفاصيل:- ​قتلى ومصابين فى اقتحام سيارة مهرجانا بولاية ويسكونسن الأمريكية أعلنت الشرطة الأمريكية سقوط "عدد من القتلى" جراء صدم سيارة حشدا كان متجمعا للمشاركة في موكب لعيد الميلاد في واكيشا بولاية ويسكونسن. وقال قائد الشرطة دان تومسون في مؤتمر صحفي إن هناك "قتلى". فيما أشار مسئولون محليون أيضا إلى إن 11 بالغا و12 طفلا نُقِلوا إلى المستشفيات. وبعد ذلك أعلنت الشرطة، اعتقال المشتبه به في تنفيذ حادث الدهس الذى تسبب في سقوط "عدد من القتلى" جراء صدم حشدا كان متجمعا للمشاركة في موكب لعيد الميلاد في واكيشا بولاية ويسكونسن. ووفق موقع " thepostmillennial" فإنه تم التعرف على أحد المشتبه بهم وهو محتجز بسبب الحادثة، وفقًا لوثائق المحكمة، تم القبض على داريل إدوارد بروكس جونيور البالغ من العمر 39 عامًا كمشتبه به في الحادث. وقال متحدث باسم مكتب التحقيقات الفيدرالي لشبكة ABC News: "إن المكتب على علم بالإبلاغ عن الحادثة وتقود السلطات المحلية وسلطات الولاية بالتحقيق". وقال قائد الشرطة دان تومسون في مؤتمر صحفي إن هناك "قتلى"، مضيفا "نشعر بحزن عميق لمأساة اليوم التي لا معنى لها وقلوبنا مع مجتمع ويسكونسن، إننا نعالج حاليًا 13 مريضًا - 3 منهم في حالة حرجة ، و 4 في حالة خطيرة ، و 6 في حالة معقولة، ونصلي من أجل كل المتضررين". وأظهر مقطع فيديو نشر على وسائل التواصل الاجتماعي سيارة حمراء اللون مسرعة تخترق المسيرة من الخلف، وفي مقطع ثان بدا أن الشرطة تُطلق النار على السيارة قبل اصطدامها بأحد حواجز الطريق. ​ترحيب دولي وإقليمي باتفاق السودان رحبت جهات دولية وإقليمية وعربية بالاتفاق السياسي في السودان، القاضي بإعادة رئيس الوزراء عبد الله حمدوك إلى منصبه. وجاء الترحيب بالاتفاق السياسي السوداني من دول الترويكا التي تضم النرويج وبريطانيا والولايات المتحدة، والاتحاد الأوروبي وكذلك سويسرا وكندا. وأكد بيان مشترك لهذه الأطراف دعم عملية انتقال ديمقراطي ناجحة في السودان، وضرورة أن تلبي الخطوات التالية طموحات الشعب السوداني. كما طالب البيان بالإفراج الفوري عن جميع المعتقلين السياسيين في جميع انحاء البلاد. من جانبه، عبر وزير الخارجية الأمريكي انتوني بلينكن عن ترحيبه بالتقارير التي تفيد بأن محادثات الخرطوم ستؤدي إلى إطلاق سراح جميع المعتقلين وعودة رئيس الوزراء عبد الله حمدوك إلى منصبه ورفع حالة الطوارئ. من جهتها، دعت الكونغو الديمقراطية الاتحاد الافريقي للاجتماع، لرفع تعليق عضوية السودان، بعد الاتفاق السياسي بين حمدوك والبرهان. كما أعرب رئيس الاتحاد الإفريقي موسى فكي عن ترحيبه بالخطوة السودانية نحو العودة إلى الشرعية الدستورية، داعيا الأطراف السودانية للتصالح الوطني. ودعا الاتحاد الافريقي المجتمع الدولي، لتجديد تضامنه مع السودان لتعزيز السلم والاستعداد الديمقراطي لانتخابات حرة. بدوره رحب الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، بالاتفاق السياسي بين حمدوك والبرهان، مؤكدا أن ذلك جاء نتيجة لجهود سودانية كبيرة مدعومة عربيا ودوليا. استمرار المظاهرات في دول أوروبا احتجاجا على تدابير وتطعيم كورونا اندلعت صدامات أثناء تظاهرة مناهضة للتدابير الجديدة الرامية إلى مكافحة كوفيد-19 في بروكسل ، حيث شارك بحسب الشرطة، عشرات آلاف الأشخاص في التجمّع. وأفاد مصوّر في وكالة فرانس برس أن المسيرة بدأت بشكل سلميّ لكن الشرطة استخدمت في وقت لاحق خراطيم المياه والغاز المسيّل للدموع للتصدي لمجموعة كانت ترمي مقذوفات. وشاهد المصور عنصري شرطة على الأقل مصابين خلال الاشتباكات التي اندلعت عندما حاولت وحدة مكافحة الشغب، مدعومة بخراطيم المياه، تفريق الحشد. كما تم إجلاء أحد المتظاهرين بواسطة سيارة إسعاف، بحسب المصدر نفسه. أثناء الصدامات، كان عدد من المتظاهرين يغطون وجوههم ويحملون الأعلام القومية الفلمنكية، في حين حمل آخرون نجوما صفراء تذكر بحقبة الاحتلال النازي للبلاد. أحرقت مواد خشبية، وأظهرت صور على وسائل التواصل الاجتماعي محتجين يهاجمون سيارات الشرطة. ودارت هذه المواجهة مع قوات مكافحة الشغب قرب مقرّ الحكومة والإدارة الأوروبي في بروكسل، على مسافة غير بعيدة من سفارتي الولايات المتحدة وروسيا. وبحسب الشرطة، شارك نحو 35 ألف متظاهر في المسيرة المناهضة للتدابير الجديدة التي أعلنتها الحكومة الأربعاء الماضى والرامية لمكافحة تفشي كوفيد. ونُظّمت التظاهرة تحت شعار "معاً من أجل الحرية" وندّدت بشكل خاص بمنع غير الملقّحين من الدخول إلى أماكن مثل المطاعم والحانات. كما اندلعت احتجاجات في مدن هولندية لليلة الثالثة تواليا، رفضا للقيود التي فرضتها الحكومة بهدف مكافحة كوفيد-19، وفق ما ذكرت الشرطة ووسائل إعلام محلية. وأطلق المتظاهرون الألعاب النارية وأقدموا على تخريب ممتلكات في مدينتي غرونينغن وليفاردن الشماليتين إضافة إلى مدينة أنسخيدي في الشرق وتيلبيرغ في الجنوب. وقالت متحدثة باسم شرطة غرونينغن لوكالة فرانس برس إن "مجموعات صغيرة تدمر كل شيء في وسط المدينة"، مضيفة أن "شرطة مكافحة الشغب تنتشر في وسط المدينة لاستعادة النظام". وذكرت الشرطة على تويتر أن السلطات أمرت الناس في أنسخيدي الواقعة قرب الحدود الألمانية، بالابتعاد عن الشوارع. وأضافت أن "خمسة أشخاص اعتقلوا في وسط المدينة بتهمة التحريض وارتكاب أعمال عنف في مكان عام". وتحدثت وسائل إعلام هولندية عن توقف مباراة كرة القدم في مدينة ليفاردن المجاورة، لفترة وجيزة، بعد إطلاق مشجعين منعوا من الدخول ألعابا نارية على أرض الملعب.






















الاكثر مشاهده

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

10 أسئلة وإجابات حول تعديلات قانون تملك الأجانب للأراضى الصحراوية.. برلماني

الشيخ العيسى: يمكن للقيادات الدينية أن تكون مؤثرة وفاعلة فى قضيةٍ ذات جذورٍ دينية

;