العالم هذا الصباح.. الرئيس اليمنى يعفى نائبه على محسن الأحمر من منصبه..بلينكن يؤكد على ضمان عدم امتلاك إيران لسلاح نووى..ماكرون يشدد على ضرورة استمرار المفاوضات مع بوتين.بيونج يانج تستعد لاختبار صوراي

يشدد الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون وسط استعداداته للمعركة الانتخابية الفرنسية، على أهمية استمرار المفاوضات مع الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، والرئيس اليمنى عبد ربه منصور هادى يصدر قرار مفاجئ يمس حكومته الشرعية. وتستمر حملات الضغط الغربية على روسيا فى تصريح لوزيرة الخارجية البريطانية ليز تراس تتوعد فيه بمزيد من العقوبات الاقتصادية من قبل دول مجموعة السبع الكبار. الرئيس اليمنى يعفى نائبه على محسن الأحمر من منصبه أصدر الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، الخميس، قرارا بإعفاء نائبه على محسن الأحمر من منصبه بعد أيام من إعلان هدنة عسكرية بين حكومة اليمن الشرعية وقوات الحوثى المتمردة. وجاء في نص قرار رئيس الجمهورية رقم 8 لسنة 2022 أنه "بعد الاطلاع على دستور الجمهورية اليمنية، وعلى مبادرة مجلس التعاون الخليجي وآليتها التنفيذية الموقعتين بتاريخ 23 نوفمبر 2011، مخرجات الحوار الوطني الشامل، وعلى القرار الجمهوري رقم 48 لسنة 2016، وبناء على ما تقتضيه المصلحة العليا للبلاد، تقرر إعفاء نائب رئيس الجمهورية علي محسن الأحمر من منصبه، على أن يعمل بهذا القرار من تاريخ صدوره وينشر في الجريدة الرسمية"،وكان هادى قد عين الأحمر نائبا له فى 4 أبريل عام 2016. السعودية ترحب بقرار الرئيس اليمنى نقل السلطة إلى مجلس القيادة رحبت المملكة العربية السعودية بالإعلان الرئاسي الذي أصدره الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي، بإنشاء مجلس القيادة الرئاسي، لاستكمال تنفيذ مهام المرحلة الانتقالية، وتفويضه بكامل صلاحيات رئيس الجمهورية وفق الدستور والمبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية. ونقلت وكالة الأنباء السعودية (واس)، أن المملكة تؤكد دعمها الكامل لمجلس القيادة الرئاسي والكيانات المساندة له لتمكينه من ممارسة مهامه في تنفيذ سياسات ومبادرات فعالة من شأنها تحقيق الأمن والاستقرار في الجمهورية اليمنية وإنهاء الأزمة اليمنية. وأعلنت المملكة العربية السعودية، الخميس، تقديم دعم عاجل للاقتصاد اليمني بمبلغ 3 مليارات دولار، بينها مليارا دولار مناصفة مع دولة الإمارات للبنك المركزي اليمني.

وقدمت السعودية دعماً بمليار دولار، منها 600 مليون دولار لصندوق دعم شراء المشتقات النفطية، و400 مليون دولار لمشاريع ومبادرات تنموية، بحسب وكالة الأنباء السعودية (واس). تراس: دول G7 تعمل على إجراءات جديدة ضد المصارف الروسية أعلنت وزيرة الخارجية البريطانية ليز تراس أن دول مجموعة السبع الكبار تعمل على إعداد إجراءات جديدة ضد المصارف الروسية. ونقلت صحيفة "تلجراف" عن تراس قولها: "أعمل مع شركائنا في G7 لفرض إجراءات على المزيد من البنوك الروسية". وأضافت أنها تنسق مع الشركاء مواعيد التخلي عن استيراد النفط والغاز والفحم من روسيا. ودعت تراس الشركاء في مجموعة السبع لإغلاق الموانئ أمام السفن الروسية، ومنع موسكو من الاستفادة من الذهب الروسي. ويعقد هذا الأسبوع اجتماعان لوزراء خارجية دول السبع الكبار وحلف الناتو. ودعت وزيرة الخارجية البريطانية في وقت سابق لصياغة "عقوبات قاسية" ضد روسيا على خلفية العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا. واشنطن: بيونج يانج قد تجرى تجربة نووية الأسبوع المقبل قال المبعوث الأمريكي المكلف في شؤون كوريا الشمالية سونج كيم إن بيونج يانج تتجاهل مبادرات واشنطن لإجراء محادثات وقد تكون تخطط لأول تجربة للأسلحة النووية منذ قرابة 5 سنوات. وأوضح كيم أن واشنطن تعتقد أن بيونج يانج قد تكون تخطط لعرض كبير لقدرتها المتنامية في مجال الأسلحة النووية في العطلة السنوية الأسبوع المقبل بالذكرى العاشرة بعد المئة لميلاد كيم إيل سونج، مؤسس كوريا الشمالية. وقال كيم للصحافيين "نحن قلقون من أن تسعى كوريا الشمالية، في ذكرى 15 أبريل، إلى القيام بعمل استفزازي آخر" في إشارة إلى تجارب الصواريخ البالستية التي أجرتها بيونغ يانغ مؤخرا. وتابع: "لا أريد التكهن كثيرا، لكنني أعتقد أنه يمكن أن يكون إطلاق صاروخ آخر، ويمكن أن يكون تجربة نووية". وقال إن بيونغ يانغ "واصلت تجاهل مبادرات واشنطن لاستئناف المحادثات حول إزالة الأسلحة النووية من شبه الجزيرة الكورية". بلينكن يؤكد خلال اجتماع بنظراء أوروبيين على ضمان عدم امتلاك إيران لسلاح نووى قالت وزارة الخارجية الأميركية، إن الوزير أنتوني بلينكن بحث مع نظراء أوروبيين "عزمهم المشترك" على ضمان عدم امتلاك إيران لسلاح نووي. وأضاف البيان أن بلينكن اتفق مع نظرائه من بريطانيا وفرنسا وألمانيا على أن الحل الدبلوماسي المتمثل بالعودة المتبادلة إلى التنفيذ الكامل للاتفاق النووي هو أفضل الخيارات لكنهم أشاروا لاستعدادهم لسيناريوهات أخرى إذا لزم الأمر. ماكرون يعتبر أنه من الصواب مواصلة الحوار مع بوتين اعتبر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون سياسته المتمثلة في الحفاظ على الحوار مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين صائبة. وقال ماكرون على قناة "TF1" التلفزيونية: "أعتبر أنه من الصواب تماما التحدث باستمرار مع رئيس روسيا نيابة عن فرنسا". ووفقا له، فإن هذا "ضروري لبناء هيكل أمني جديد في أوروبا". وأكد الرئيس الفرنسي أن انتقادات رئيس الوزراء البولندي ماتيوش مورافيتسكي لسياسة الحوار الفرنسية مع روسيا لا أساس لها من الصحة وشائنة. وقال ماكرون: "لكنها لم تفاجئني لأن مورافيتسكي يتدخل في الحملة الانتخابية الفرنسية". وأضاف: "لطالما كنت منفتحا على المفاوضات مع روسيا". وأشار إلى أن المحادثات الحالية مع بوتين مكرسة للوضع في أوكرانيا ووقف إطلاق النار.












الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;