صور.. العالم هذا المساء.. وصول رئيسة مجلس النواب الأمريكى إلى مطار تايبيه بتايوان.. والصين ترسل طائرة مقاتلة.. ومبادرة باكستانية للتشجير فى مواجهة ارتفاع الحرارة.. وحفرة عملاقة تظهر فى تشيلى قرب منطقة

شهد العالم هذا المساء، العديد من الأحداث المهمة، وهو ما أبرزته وكالات الأنباء، ويقدم "انفراد"، تقريرا بأهم أحداث العالم على النحو التالى. وصول رئيسة مجلس النواب الأمريكى إلى مطار تايبيه بتايوان هبطت طائرة رئيسة مجلس النواب الأمريكي نانسى بيلوسى، بأرض مطار العاصمة التايوانية تايبيه. ووسط حالة ظلام دامس، نزلت رئيسة مجلس النواب الأمريكي نانسى بيلوسي في مطار تايوان، فيما قال التليفزيون الصيني، إنه تم إرسال طائرة مقاتلة إلى مضيق تايوان. طائرة نانسي بيلوس وصول نانسي بيلوسى نانسي بيلوسى باكستان تتحدى التغير المناخى.. مبادرة رسمية للتشجير فى مواجهة ارتفاع الحرارة أطلق المسئولين عن الشئون الزراعية فى باكستان مبادرة التشجير من أجل تخفيف درجات الحرارة وعكس أشعة الشمس المباشرة، وذلك بعدما واجهت مناطفق متفرقة من باكستانت والهند فى فصل الصيف ارتفاعا ملحوظا فى ارتفاع درجات الحرارة واقتراب أشعة الشمس المباشرة من رؤوس المواطنين، مما أدى إلى ارتفاع حالات الوفاة، فيما تبنى المواطنين والمزارعين مبادة التشجير من أجل التخفيف من درجات الحرارة القاسية وزيادة نسبة الأوكسجين فى الهواء، وذلك حسبما نشر موقع وكالة الأنباء رويترز صورا. حيث يتأخر الغطاء الحرجي كثيرًا عن متوسط ​​المستويات في جميع أنحاء جنوب آسيا. تمتص الأشجار ثاني أكسيد الكربون، وتساهم انبعاثاته في ارتفاع درجات الحرارة العالمية، حيث أن الهدف من المبادرة هو موازنة التوسع الحضري السريع. سعى المواطنين للهروب من ارتفاع درجات الحرارة فيا تسببت موجة الحر في عام 2015 في مقتل أكثر من 400 شخص في المدينة في ثلاثة أيام ، ووصلت درجات الحرارة في منطقة السند المحيطة إلى مستويات قياسية هذا العام. يمكن للأشجار أيضًا جذب الحياة البرية المحلية والتخفيف من الفيضانات الحضرية وتوفير مصادر جديدة للغذاء، وكلما زاد الغطاء الشجري للمدينة زاد البرودة بفارق يصل إلى 10 درجات مئوية عندما تكون محاطًا بالأشجار. مبادرة التشجير بباكستان مبادرة التشجير فى باكستان للحد من تأثير التغيرات المناخية مبادرة التشجير فى باكستان مبادرة التشجير محاولة جديدة للحد من تغيرات المناخ فى باكستان حفرة عملاقة تظهر فى تشيلى قرب منطقة تعدين ظهرت حفرة عملاقة فى الأرض يبلغ عرضها قرابة 25 متراً بشكل غامض، بداية الأسبوع الجارى، فى بلدة تييرا أماريلا فى منطقة أتاكاما، بالقرب من منجم ألكاباروسا العملاق، شمال تشيلى، ويُعتقد أن عمقها يزيد عن 198 متراً، وفى هذا الصدد، نشرت وسائل إعلام تشيلية صورا من الجو للظاهرة الغريبة التى حدثت على أرض تضم منجم نحاس كندى على بعد 665 كيلو شمال العاصمة سانتياجو. بدوره، أكد رئيس البلدية المحلى "كريستوبال زونيجا"، يوم الأحد، وجود المجرى، الذى يقع مباشرة على مشارف المدينة، وتحدث عن الخوف الذى يشعر به السكان القريبون، من أن التعدين المفرط فى المنطقة قد يكون له عواقب وخيمة، كما ورد فى تقرير لصحيفة "ديلى ميل" البريطانية. وقال "يوم السبت الماضى، تلقينا شكوى من أحد المواطنين بخصوص حفرة حدثت هنا فى مجتمعنا بالقرب من المنجم، وقيل فى الشكوى: "نحن قلقون، لأنه لدينا خوف دائمًا كمجتمع، حقيقة أننا محاطون برواسب التعدين والأعمال الجوفية تحت مجتمعنا." وأشار تقرير الصحيفة البريطانية، إلى عدم وجود تأكيد رسمي حتى الآن على أن الحفرة كانت ناجمة عن أنشطة متعلقة بالتعدين، لكن المسؤولين المحليين يقولون إن الحفرة لا تزال تنمو، وقال العمدة زونيجا: "لا تزال نشطة، وما زالت تنمو وهى شيء لم نشهده من قبل في مجتمعنا"، فيما أمر المسؤول عن منطقة أتاكاما، جيراردو تابيا، دائرة الجيولوجيا والتعدين الوطنية، المعروفة باسم سيرناجومين بتحديد سبب ظهور الحفرة. وأكد مدير سيرناجومين ديفيد مونتينيغرو، فى وقت سابق، أن المنظمة أرسلت موظفين متخصصين إلى المنطقة لإجراء التحليلات، وقال: "هناك مسافة كبيرة، حوالى 200 متر، إلى القاع وإننا لم نكتشف أى مواد هناك، لكننا رأينا وجود الكثير من المياه"، وبينما لا يوجد أنباء عن وقوع إصابات، يواصل المسؤولون مراقبة المنطقة، على الرغم من قلق السكان المحليين من استمرار اتساع الحفرة التى ظهرت من العدم. الحفرة فى تشيلى الحفرة الحفرة فى تشيلى






















الاكثر مشاهده

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

10 أسئلة وإجابات حول تعديلات قانون تملك الأجانب للأراضى الصحراوية.. برلماني

;