الصحف العالمية: تريليون دولار فاتورة أزمة الطاقة بأوروبا فى 2022.. مدير CIA يدعو الأمريكيين لتوخى الحذر على "تيك توك" والبيت الأبيض يحظر التطبيق.. ممرضات بريطانيا يهددن بموجة إضرابات فى 2023 للضغط على

تناولت الصحف العالمية الصادرة اليوم، الأحد، عددا من التقارير والقضايا فى مقدمتها تكلفة أزمة الطاقة فى أوروبا التي وصلت إلى نحو تريليون دولار، وتهدد ممرضات بريطانيات بموجة إضرابات فى 2023 للضغط على الحكومة الصحف الأمريكية: بلومبرج: تريليون دولار فاتورة أزمة الطاقة بأوروبا فى 2022 قالت وكالة بلومبرج الأمريكية إن ارتفاع تكاليف الطاقة كأحد تداعيات الحرب الروسية فى أوكرانيا قد كلفت أوروبا تريليون دولار تقريبا، فى الوقت الذى بدأت فيه للتو أعمق أزمة للطاقة العجوز منذ عقود. وأوضحت الوكالة إنه بعد الشتاء القادم، ستضطر المنطقة على إعادة ملء خزانات الغاز فى الوقت الذى لم تصل فيه إمدادات من روسيا، مما زاد المنافسة على ناقلات الوقود. وفى الوقت الذى زاد فيه تشغيل المنشآت التي تستورد الغاز المسال، إلا أنه من المتوقع أن يظل السوق ضيق حتى 2026، عندما يصبح يكون متاحا الإمداد الإضافى من الولايات المتحدة إلى قطر. وهو ما يعنى أنه لن يكون هناك تخفيف من ارتفاع الأسعار. وذهبت الوكالة إلى القول بأنه فى حين أن الحكومات كانت قادرة على مساعدة الشركات والمستهلكين فى امتصاص أغلب الضربة بأكثر من 700 مليار دولار من المساعدة، وفقا لمركز أبحاث "برويجيل" فى بروكسل، إلا أن حالة الطوارئ يمكن أن تستمر لسنوات. ومع رفع معدلات الفائدة واحتمال أن يكون الاقتصاد فى ركود، فإن الدعم الذى خفف من الضربة لملايين من الأسر والشركات لن يكون من الممكن تحمله بشكل متزايد. وقال مارتن ديفينيس المدير بشركة إس أر إم للاستشارات، بمجرد إضافة كل الأشياء من الدعم وعمليات الإنقاذ، فإن هذا قدر هائل للغاية من الأموال، وسيكون الأمر أصعب بكثير على الحكومات فيما يتعلق بإدارة الأزمة العام المقبل. وتأثرت القدرات المالية الحكومية بالفعل، وأصبح لدى نصف الدول الأعضاء فى الاتحاد الأوروبى ديون تتجاوز حد الكتلة بـ 60% من إجمالى الناتج القومى. وقالت بلومبرج عن مبلغ التريليون دولار الذى حسبته الوكالة من بيانات السوق، هو حصيلة واسعة للطاقة الأعلى ثمنا للمستهلكين والشركات، لكن لم يتم تعويضها جميعا بحزم مساعدات. مدير CIA يدعو الأمريكيين لتوخى الحذر على "تيك توك"..والبيت الأبيض يحظر التطبيق حذر ويليام برنز، مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية سى أي إيه المواطنين الأمريكيين بضرورة توخى الحذر على تيك توك، فى الوقت الذى قامت فيه العديد من الوكالات الفيدرالية فى الولايات المتحدة والبيت الأبيض بحظر تطبيق مشاركة الفيديوهات الذى تمتلكه شركة صينية من الأجهزة الحكومية. وفى مقابلة مع قناة PBS، قال برنز إنه يتشارك المخاوف التي أعرب عنها مسئولون أمريكيون أخرون بان تيك توك ربما يمثل خطرا على الأمن القومى للبلاد. وأوضح بيرنز أنه يعتقد أن هذا مبعث قلق حقيقى، وبالنسبة للحكومة الأمريكية فى، لأن الشركة التي تملك تيك توك هي شركة صينية. والحكومة الصينية قادرة على على استخراج البيانات الخاصة لكثير من مستخدمى تيك توك ى هذا البلاد، وان تشكل المحتوى الذى يحدث على التطبيق وأيضا ملائمته لمصالح القيادة الثينية. وردا على سؤال حول ما إذا كانت رغبة بعض المشرعين الأمريكيين حظر تيك توك فكرة جيدة، أجاب بيرنز قائلا: حسنا، إن دورنا هو تقديم التقييمات على مثل هذه السياسات أو القرارات التشريعية. إلا أن مدير السى أي إيه أخبر "بى بى إس" إنه من المزعج حقا رؤية ما يمكن أن تفعله الحكومة الصينية للتلاعب بتيك توك. وكان المشرعون الأمريكيون يلاحقون الشركات الصينية فى ظل مخاوف تتعلق بالأمن القومى. وأقر مجلس الشيوخ الأسبوع الماضى مشروع قانتون يحظر على الموظفين الفيدراليين استخدام التطبيق على الأجهزة التي تمتلكها الحكومة. من ناحية أخرى، أكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض جان بيير أن هناك تطبيقات ومواقع غير مسموح باستخدامها داخل البيت الأبيض ومنها تطبيق "تيك توك". وقالت بيير إن هناك مواقع غير مسموح العمل بها واستخدامها داخل البيت الأبيض ومؤسسات حكومية أخرى ومن بينها موقع تيك توك".. دون تقديم المزيد من التفاصيل بشأن الإجراءات الأمنية.. وأضافت: لكن فيما يتعلق بعمل الكونجرس نحن نفضل أن نترك ذلك للمشرعين أنفسهم". ترامب يدعو أنصاره لعدم معارضة تولى كيفين مكارثى رئاسة مجلس النواب قالت شبكة سى إن إن الأمريكية إن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب قد تحدث عن المعركة الصاخبة التي تواجه زعيم الجمهوريين فى مجلس النواب كيفين مكارثى فى مسعاه لتولى رئاسة المجلس فى دورته القادمة، ودعا ترامب أنصاره فى الكونجرس إلى وقف أساليبهم فى معارضة مكارثى، والتوقف عن القيام بلعبة خطيرة للغاية. وقال ترامب فى مقابلة مع "بريتبارت نيوز" الإخبارى المحافظ إنه يعتقد أن كيفين عمل بجد، وأنه يستحق المنصب، وأعرب عن أمله فى أن يكون قويا جدا ومناسب للغاية وأن يفعل ما يريده الجميع. واستشهد ترامب بسيناريو عام 2015 عندما استقال رئيس مجلس النواب فى هذا الوقت جون بونير بعد صدامات مع الجمهورين المحافظين المتشددين، وحل محله فى هذا الوقت بول ريان. وقال ترامب فى تصريحاته إن هذه لعبة خطيرة للغاية، فبعض الأمور السيئة قد تحدث، حسنا انظروا، كان لدينا بونير وكان شخص غريب لكن انتهى الأمر بتولى بول ريان الذى كان أسوأ منه عشر مرات. وتابع قائلا إن بول ريان لم يكن رئيسا كفئا لمجلس النواب، وأعرب عن اعتقاده بأن بول ريان هو أحد أسوأ من تولى منصب رئيس مجلس النواب على الإطلاق. ويخوض مكارثى معركة من أجل تولى منصب رئيس مجلس النواب مع خمسة من الجمهوريين المتشددين الذين يعارضونه. ويمتلك الجمهوريين 222 فى مجلس النواب القادم، وهذه المعارضة ستحرمه من الـ 218 صوت المطلوبة لكى يتم انتخابه. الصحف البريطانية أوبزرفر: ممرضات بريطانيا يهددون بموجة إضرابات فى 2023 للضغط على الحكومة هدد قادة النقابات البريطانية مساء السبت بإصدار أوامر بموجة جديدة من الإضرابات الأكثر شدة في العام الجديد حيث ستقلل الممرضات دعمها داخل المستشفيات ، في تصعيد دراماتيكي للخلاف على الأجور مع الحكومة، وفقا لصحيفة "الأوبزرفر" البريطانية. وقالت الكلية الملكية للتمريض (RCN) ، في تشديد ملحوظ في موقفها ، إن "المزيد من المستشفيات والممرضات سيشاركون أكثر من الوقت الحاضر" في الإضرابات طوال شهر يناير ، ما لم يتراجع الوزراء بحلول يوم الخميس. وقالت شبكة الكلية الملكية للتمريض إنها ستكشف عن جدولها الزمني للنزاعات الأكبر والأوسع نطاقًا إذا فشل الوزراء في فتح محادثات جديدة بشأن الأجور في غضون 48 ساعة من اليوم الثاني للعمل المخطط له يوم الثلاثاء. وفي جولة أخرى من النزاعات ، ستعمل على ضمان تقييد الممرضات لنوع العمل الذي كانوا مستعدين للقيام به في أيام الإضراب بقائمة أقصر من الأنشطة بالمقارنة بيوم الإضراب الأول الخميس الماضي. زعمت بعض الممرضات أنهن تعرضن للتنمر والتهديد بإجراءات تأديبية إذا حاولن الحد من واجباتهن في يوم الإضراب. وجاءت الخطوة وسط بوادر أولى على أن الوزراء ربما يدرسون طرقًا لكسر الجمود وراء الكواليس ، لمنع انهيار هيئة الخدمات الصحية خلال عيد الميلاد والعام الجديد. وتم إخبار "الأوبزرفر" أنه تم عقد اجتماعات بين كبار الشخصيات في وزارة الخزانة ووزارة الصحة والرعاية الاجتماعية (DHSC) خلال الأيام الأخيرة لمناقشة النزاع والسبل المحتملة لإنهائه. وقالت مصادر وزارة الخزانة إن الوزراء سيرفضون تجاوز توصيات هيئة مراجعة الأجور لكنهم قد ينظرون في طرق لمنح الموظفين المزيد من المال من خلال مدفوعات دفعة واحدة. وقال بات كولين ، الأمين العام لـ RCN: "على الحكومة إنهاء ذلك بحلول عيد الميلاد. ستشهد إضرابات شهر يناير ، إذا أُجبرت على المضي قدمًا ، مشاركة المزيد من المستشفيات والمزيد من الممرضات أكثر من الوقت الحاضر - يجب أن يكون عام 2023 بداية جديدة للجميع ، وليس أكثر من ذلك ". "حركة الاستعداد" .. بريطانيون يخزنون الإمدادات فى المنازل قالت شبكة "سكاى نيوز" البريطانية إن المملكة المتحدة تشهد ما وصفته بـ"حركة الاستعداد" مع زيادة عدد الأشخاص الذين يخزنون الإمدادات في المنازل لمواجهة تصاعد الأزمات الحالية. وأوضحت أن البريطانيين استعانوا فى الفترات الأخيرة بمنتديات "التحضير" وقنوات عبر موقع "يوتيوب" لمعرفة ما يجب شراؤه وكيفية تخزينه في حالة الطوارئ. وعرضت الشبكة قصص لمواطنين قاموا بتخزين الطعام والإسعافات الأولية والمشاعل والمصابيح التي تعمل بالبطاريات بسبب عدم اليقين لاسيما مع اقتراب فصل الشتاء قارس البرودة. ومن بين هؤلاء المواطنين شخص يدعى "بارى" الذى لديه قناة على يوتيوب وينشر مقاطع فيديو على الإنترنت تحت اسم مستعار Northman Prepping UK ويقول "نصيحتي للناس هي أن يكون لديهم ما لا يقل عن أسبوع من الطعام في المخزن". وأضاف قائلا "أشياء مثل المشاعل والمصابيح التي تعمل بالبطارية حيث تكون سهلة وغير مكلفة في حالة انقطاع الكهرباء." وفي مقاطع الفيديو هذه ، يخفي هويته ، مضيفًا: "لا أريد حقًا الدعاية. وإذا ساءت الأمور ، لا أريد أن يعرف الناس أين أعيش ، أو ما هي الإمدادات التي لدي". وأوضحت الشبكة البريطانية أن "حركة الاستعداد" بدأت في الولايات المتحدة ، حيث ترتبط بشكل متكرر بالتحضير لأحداث شبيهة بنهاية العالم. لكن هنا في المملكة المتحدة ، تقول الدكتورة ساريتا روبنسون ، الطبيبة النفسية ، إن الأمر أصبح "أكثر شيوعًا". تصف الدكتورة روبنسون ، التي تُحاضر عن سيكولوجية البقاء على قيد الحياة في جامعة سنترال لانكشاير ، نفسها بأنها "مُستعدة بدرجة أقل من غيرها". صحيفة: باريس تحث لندن على إصلاح نظام اللجوء للحد من مآسي بحر المانش حث وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانان ، اليوم الأحد، المملكة المتحدة على إصلاح نظام اللجوء لديها، للحد من المآسي التي تحدث عند عبور القناة الإنجليزية، أو ما يسمى بحر المانش عند الفرنسيين، بشكل غير قانوني. ودعا دارمانان ، خلال مقابلة أجراها مع صحيفة "فاينانشيال تايمز" البريطانية نُشرت في عدد اليوم، بريطانيا إلى إصلاح نظام اللجوء لديها ،وتوقيع اتفاقيات لتعزيز أمن الحدود مع بلجيكا وهولندا للمساعدة في منع الأشخاص من تعريض حياتهم للخطر ،من خلال عبور القناة في قوارب صغيرة للوصول إلى المملكة المتحدة وإنشاء طرق دخول قانونية. وقال دارمانان: إن مثل هذه الخطوات ستكمل اتفاقية منقحة تم توقيعها في نوفمبر الماضي، والتي بموجبها ستزيد المملكة المتحدة مدفوعاتها لفرنسا بنحو 15 في المائة لتصل إلى 63 مليون جنيه استرليني سنويًا لتمويل زيادة عدد الضباط الذين يقومون بدوريات في الشواطئ الفرنسية من 200 إلى 300. وأضاف أن "الاتفاق الذي وقعناه اتفاق جيد سيسمح لنا بتعزيز الدوريات والتنسيق بشكل أفضل في مكافحة مهربي البشر، لكنه غير مكتمل"..فيما أوضحت "فاينانشيال تايمز" أن دارمانان تحدث قبل ساعات من وفاة أربعة أشخاص قبالة سواحل "كنت" بجنوب شرق بريطانيا، بعد محاولتهم العبور إلى المملكة المتحدة من فرنسا في ظروف متجمدة. وفي بيان مشترك صدر بعد الحادث، قال دارمانان ونظيرته البريطانية سويلا برافرمان إن هذا الحادث أكد أهمية تكثيف التعاون بين لندن وباريس من خلال أطر مثل الاتفاق المتجدد، فيما امتنعت وزارة الداخلية الفرنسية عن الإدلاء بمزيد من التفاصيل. مع ذلك أكد دارمانان في حديثه: أن عمليات عبور القوارب الصغيرة كانت تتحرك بعيدًا عن ميناء كاليه الفرنسي، مدعيا أن نصفهم يغادرون الآن من بلجيكا وأن شبكات المهربين تعمل أيضًا من هولندا.. وقال:" نعتقد أنه سيكون من المنطقي أن توقع المملكة المتحدة اتفاقيات مماثلة لما أبرمته معنا ولكن مع بلجيكا وهولندا". وتعليقًا على ذلك ذكرت "فاينانشيال تايمز" أن مسألة كيفية وقف تدفق المهاجرين الذين يسعون لعبور القناة الانجليزية في قوارب صغيرة ،ظلت دائمًا مصدر توتر بين المملكة المتحدة وفرنسا، وفي هذا العام قفز العدد الذي وصل إلى بريطانيا عبر هذا الطريق إلى أكثر من 40 ألفًا، وهو أعلى رقم منذ بدء جمع الأرقام في عام 2018، وفي حادثة واحدة العام الماضي غرق 27 شخصًا خلال محاولة عبور على الرغم من الاتصال بخفر السواحل البريطاني والفرنسي للمساعدة. وأضافت الصحيفة البريطانية: أن خروج المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي، أو ما يسمى بعملية "بريكست"، أدى إلى تفاقم المشكلة نظرًا لأن بريطانيا لم تعد جزءًا من لائحة دبلن، التي تحكم كيفية معالجة الدول الأعضاء لطلبات طالبي اللجوء وتسمح بإعادة بعض الأشخاص إلى أول دولة في الاتحاد الأوروبي وصلوا إليها.












الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;