العالم هذا الصباح.. زيلينسكى: أوكرانيا تحافظ على أعلى وتيرة للعمل الدولى لاستعادة السلام.. روسيا: القضاء على 645 جنديًا أوكرانيًا وإسقاط 6 طائرات بدون طيار.. إجلاء أكثر من 500 شخص بسبب حريق غابات فى أ

استمرار حالة الشد والجذب بين موسكو وكييف وسط ترقب دولى للهجوم المضاد الذى تخوضه الأخيرة لطرد القوات الروسية من أراضيها، وهدوء حذر يعود إلى الشوارع الفرنسية بعد أسابيع من الإضطرابات جراء مقتل مراهق أصوله جزائرية على يد الشرطة. زيلينسكى: أوكرانيا تحافظ على أعلى وتيرة للعمل الدولى لاستعادة السلام قال الرئيس الأوكرانى فولوديمير زيلينسكى إن بلاده ستحافظ على أعلى وتيرة للعمل الدولى على جميع المستويات من أجل استعادة السلام فى البلاد. ونقلت وكالة أنباء (يوكرينفورم) الأوكرانية عن زيلينسكى قوله -فى خطابه عبر الفيديو "فى 15 يوما من شهر يوليو، أجرينا بالفعل مفاوضات واجتماعات وأحداثا مع قادة الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا وألمانيا وهولندا وتركيا وجمهورية التشيك وبولندا. وكذلك أيضا سلوفاكيا وبلغاريا وليتوانيا والسويد والبرتغال واسبانيا وكندا واستراليا ونيوزيلندا وجنوب أفريقيا وغينيا بيساو.والأمين العام لحلف الناتو ستولتنبرج، رئيس المجلس الأوروبى شارل ميشيل، رئيس المفوضية الأوروبية فون دير لاين، البطريرك المسكونى بارثولوميو... الخطاب الموجه إلى مجتمع الطلاب فى الأرجنتين، يتحدث مع أكبر المستثمرين الأمريكيين ومديرى الشركات الواعدين". وأشار إلى أن رئيس كوريا الجنوبية يون سوك يول جاء اليوم لزيارة أوكرانيا. وأكد زيلينسكى أيضا أنه الآن، عندما تعتمد سرعة إنهاء الحرب على الدعم العالمى لأوكرانيا، تبذل الدولة قصارى جهدها لضمان أن يكون هذا الدعم مكثفا قدر الإمكان. وقال الرئيس الأوكرانى -فى خطابه عبر الفيديو- إنه لا يمكننا ترك أى مدينة وقرية تحت سيطرة روسيا، وأضاف "الآن، عندما تعتمد سرعة إنهاء الحرب بشكل مباشر على الدعم العالمى لأوكرانيا، فإننا نبذل قصارى جهدنا لضمان أن يكون هذا الدعم مكثفًا وذا معنى قدر الإمكان". وتابع أنه "من أفظع الأمور التى تجلبها الحرب هو الانفصال... أنا ممتن لجميع شركائنا.. كل زعيم وكل سياسى وشخصية عامة وكل بلد يدعمنا حقًا فى حقيقة أن التحرير الكامل لأراضينا الأوكرانية بالكامل هو الذى سيسمح للقوة الكاملة للنظام الدولى القائم على القواعد"، وأعرب عن شكره لجميع مقاتلى بلادهت وقال كانت تلك الأسابيع على الخطوط الأمامية مهمة للغاية. الرئيس الروسى ونظيره الجنوب إفريقى يبحثان هاتفيا صفقة الحبوب والعلاقات الثنائية أجرى الرئيس الروسى فلاديمير بوتين اليوم /السبت/ اتصالا هاتفيا مع رئيس جنوب إفريقيا سيريل رامافوزا لبحث صفقة الحبوب والعلاقات الثنائية بين البلدين. وقال المكتب الصحفى للرئاسة الروسية (الكرملين): "إن الرئيس الروسى أشار أثناء الاتصال إلى العوائق المتبقية أمام الصادرات الروسية، والتى كان يجب إزالتها فى إطار صفقة الحبوب". وأضاف البيان: "أن الرئيسين ناقشا مبادرة السلام الإفريقية بشأن أوكرانيا واتفقا على عقد اجتماع خلال قمة روسيا ــ إفريقيا فى بطرسبورج لتبادل وجهات النظر حول الأجندة الثنائية والدولية". وأوضح بيان الكرملين أن رئيس جنوب إفريقيا سيريل رامافوزا أبلغ نظيره الروسى عن الاستعدادات الجارية حاليا لقمة مجموعة "بريكس" فى جوهانسبرج. وتابع البيان: "شكر سيريل رامافوزا الرئيس الروسى على الاستقبال الحار والمحادثات البناءة حول السبل الممكنة لحل الوضع بشأن أوكرانيا خلال زيارة الوفد الإفريقى إلى بطرسبورج فى يونيو الماضى"، مؤكدا أن النظر فى مبادرة السلام الإفريقية سيستمر بالتزامن مع القمة الروسية الإفريقية فى نهاية يوليو الجارى. ولفت البيان إلى أن الرئيسين اتفقا على عقد اجتماع منفصل فى القمة المذكورة من أجل تبادل مفصل لوجهات النظر حول الأجندة الثنائية والدولية وأكدا عزمهما المشترك على تعزيز التعاون فى مختلف المجالات". ولم يشر البيان إلى احتمالية حضور أو عدم حضور الرئيس الروسى قمة "بريكس" المقبلة فى جنوب إفريقيا على خلفية مذكرة المحكمة الجنائية الدولية باعتقال الرئيس الروسى لارتكاب جرائم حرب فى حق أطفال أوكرانيا. كانت صحيفة "كوميرسانت" الروسية ذكرت أن الكرملين رفض مقترح لجنوب إفريقيا بترأس وزير الخارجية الروسية سيرجى لافروف لوفد بلاده بدلا من الرئيس بوتين إلى قمة "بريكس" فى جوهانسبرج. وأشارت الصحيفة الروسية أيضا إلى أن الرئاسة الروسية رفضت كذلك أن تكون هذه القمة عبر الفيديوكونفرانس حتى يتمكن الرئيس بوتين من المشاركة فيها. كما اقترحت جنوب إفريقيا، بحسب الجريدة الروسية، على الرئاسة الروسية نقل مكان انعقاد القمة إلى الصين، ولكن الهند والبرازيل رفضتا هذا الاقتراح. إجلاء أكثر من 500 شخص بسبب حريق غابات فى جزيرة "لابالما" بإسبانيا أعلنت السلطات الإسبانية، اليوم /السبت/، إجلاء ما لا يقل عن 500 شخص لتجنب حريق غابات اندلع فى جزيرة "لابالما" بجزر الكنارى فى المحيط الأطلسى. وقال رئيس جزر الكنارى فرناندو كلافيجو - بحسب صحيفة "الجارديان" البريطانية - "إن الحريق بدأ فى الساعات الأولى من صباح اليوم فى منطقة غابات شمال غرب الجزيرة، حيث تعرض ما لا يقل عن 11 منزلا للدمار فى المساحة التى تعرضت للحريق، والتى تبلغ مساحتها نحو 345 فدانًا". وأضاف: "بالموارد التى نستخدمها، نأمل أن نتمكن من السيطرة على الحريق اليوم، لكن الرياح تتغير"، مشيرا إلى أنه من المتوقع هبوب رياح عاتية، والتى بجانب جفاف التضاريس وقلة الأمطار ستزيد من تعقد الوضع.. وأوضح أن عدد الأشخاص الذين فى حاجة إلى الإجلاء من المنطقة قد يصل إلى ألف شخص. وذكرت الصحيفة أن الجيش الإسبانى نشر 150 فردا من رجال الإطفاء التابعين له لمساعدة أطقم الإطفاء المحلية فى مكافحة الحريق، لافتة إلى أن السلطات المحلية نشرت 4 وحدات إطفاء و4 مروحيات للسيطرة على النيران. الرئيس الفرنسى يشيد بعودة الهدوء خلال الاحتفالات بالعيد الوطنى لفرنسا هنأ الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، اليوم /السبت/، رئيسة الوزراء والحكومة، وخاصة وزير الداخلية على عودة الهدوء فى عموم البلاد خلال الاحتفالات بالعيد الوطنى لفرنسا، والذى يوافق 14 يوليو. وذكرت الرئاسة الفرنسية - فى بيان اليوم - "ساد الهدوء، وكان هذا هو الهدف فقد كانت الليلتان الماضيتان 13 و14 يوليو أكثر هدوءا مقارنة بالعام الماضي"، منوهة بأن فرنسا قضت يوما جميلا للاحتفال بالعيد الوطني. وكان وزير الداخلية الفرنسى جيرالد دارمانين قد أكد تراجع أعمال العنف والضرر بشكل كبير الليلة الماضية خلال الاحتفال بالعيد الوطني، مقارنة بالعام الماضي، حيث كانت ليلة هادئة بشكل عام فى جميع أنحاء البلاد على الرغم من المخاوف من اندلاع أعمال شغب جديدة، مثل تلك التى أعقبت مقتل الشاب "نائل" برصاص شرطى عند نقطة تفتتيش مرورى فى نانتير غرب باريس فى 27 يونيو الماضي. وقال وزير الداخلية، فى تغريدة على "تويتر"، "أقيمت احتفالات المواطنين والحفلات الموسيقية وأطلقت الألعاب النارية فى كل مكان مع انخفاض كبير فى أعمال الشغب والأضرار التى تلحق بها مقارنة بعام 2022".. وقام بتقديم الشكر لقوات الأمن على تواجدها وجهودها وعمليات المراقبة والمتابعة التى تم إجراؤها تحسبا لأى أعمال عنف. وأقيمت احتفالات العيد الوطنى هذا العام وسط إجراءات أمنية مشددة، حيث تم نشر 45 ألفا من رجال الشرطة والدرك فى فرنسا، بينهم 10 ألاف فى باريس وضواحيها الليلة الماضية. وبحسب التقديرات الأولية لوزارة الداخلية، فقد تم إحراق 255 سيارة مقابل 423 العام الماضي، بانخفاض 40% مقارنة بعام 2022، كما أصيب 7 من رجال الشرطة والدرك ورجال الإطفاء مقارنة بـ21 فى عام 2022.. وتم رصد 51 حالة من استخدام الألعاب النارية ضد الشرطة مقارنة بـ333 فى 14 يوليو 2022، كما تم القبض على 96 شخصا فقط الليلة الماضية. ومنذ 27 يونيو الماضي، تم ضبط نحو 165 ألفا من المفرقعات التى استخدمت بشكل غير قانوني، والتى استخدمها مثيرو الشغب مؤخرا خلال أعمال العنف الأخيرة التى شهدتها البلاد.










الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;