"العيد فرحة وأجمل فرحة" ..ذكريات جيل الثمانينات وعادات لا يمكن نسيانها .."ترنج الوقفة مقاسه كبير وبدلة الظابط للولاد" ..والبالونة ام رز لما نتفسح ..ومننساش نغسل السجاجيد عشان محدش يقول حاجة

"العيد فرحة وأجمل فرحة" وخصوصا لـ جيل الثمانينات ، فهناك مظاهر احتفال وعادات وتقاليد كثيرة تعود عليها، ومع اختلاف الوقت وتقدم التكنولوجيا اختلف الاحتفال بالعيد وفقدنا رونقه وبهجته ، ومع قدوم عيد الأضحى المبارك عادات لا يمكن ان ينساها جيل الثمانينات

1:" ترنج الوقفة" وهو من العادات الغريبة ، فمن الضرورى ان نشترى ترنج مخصوص للوقفة وفى الغالب يكون اكبر من المقاس الحقيقى بثلاث درجات ، ويبررون الآباء ذلك بمقولة " عشان يعيش معاك طول السنة "

2: "ملابس العيد " عادة قديمة توارثناها من أجدادنا وآبائنا فلا نشعر بفرحة العيد إلا عندما نشترى الملابس والأحذية الجديدة، وخصوصا الشراب الابيض وتوك الشعر للبنات

3: "بالونات العيد" وخصوصا البالونة الذى يوجد بداخلها أرز حتى تصدر صوت ، فلا يمر العيد إلا وكل الأطفال معهم هذه البالونة الشهيرة.
4:"بدلة الظابط للأولاد" تقريبا لا يوجد طفل من جيل الثمانينات إلا وارتدى هذه البدلة، فجميعهم تقمصوا شخصية الظابط منذ الصغر

5: "تنظيف المنزل "عادة لا نقاش فيها فالجميع يربطون العيد بالتنظيف وغسل السجاجيد وغيره وكأنهم لم ينظفوا من قبل

6: "العيدية" ننتظر العيد من اجل العيدية ونستيقظ صباحا حتى نرتدى الملابس ونجرى على أبائنا وأمهاتنا لأخد العيدية منهم، ثم نزور الأقارب والمعارف من اجلها أيضا .




الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;