لسه الجرائد ممكنة.. لأول مرة مجلة فى جورنال يومى.. "انفراد" يسير عكس التيار ويراهن على الصحافة المطبوعة.. ثوب جديد شكلا ومضمونا

تحد جديد نخوضه بشعار قد يراه البعض مستحيلاً، لكننا تعلمنا فى "انفراد" أن نؤمن دائمًا بقدرتنا على التطوير ومفاجأة سوق الإعلام بقدرتنا على تحويل ما كانوا يظنونه غريبًا مستحيلاً إلى واقعٍ يفرض نفسه، فعلناها من قبل حينما ظن البعض أن الصحافة الإلكترونية فى مصر درب من دروب الخيال لا تقنية متوفرة لها، ولا قارئ متلهف وواثق فيها، وأصبحنا الموقع الإخبارى رقم واحد فى مصر والوطن العربى. صدرت النسخة المطبوعة من جريدة انفراد فى ثوب جديد، وفق خطة تطوير فى الشكل والمضمون تحت شعار" لسه الجرائد ممكنة"، يمثل نقلة نوعية وتطور مهم فى عالم الشكل والمضمون الصحفى. نخوض حلمًا آخر بشعار "لسه الجرائد ممكنة"، تجربة تطوير النسخة المطبوعة لـ "انفراد" فى وقت تعانى فيه المؤسسات الصحفية كافة من عدم قدرتها على الاستكمال، وتستسلم لإعلان موت الصحافة الورقية، ولكننا فى "انفراد" لا نعرف الاستسلام، لذا بدأنا الحلم الجديد بتطوير الجريدة الورقية شكلاً ومضمونًا يناسب قارئًا نعمل، وكلنا يقين، أنه يستحق دائمًا كل الجهد، لذا كان الرهان على تطوير فى شكل الجريدة المطبوعة. فعلتها "انفراد" مرة حينما ظن الجميع أنه لا يوجد شىء اسمه صحافة إلكترونية، ونعود الآن لنفعلها مجددًا مع الصحافة الورقية أو المطبوعة، فى تحدٍّ جديد لتغيير قواعد فكرة نهاية زمن الصحافة الورقية التى يسعى البعض لترسيخها كقاعدة فى عالم الصحافة والإعلام. بين يديك الآن نسختنا المطبوعة من جريدة "انفراد" بروح مختلفة، مجلة فى جريدة يومية، شكل جديد، ومضمون أكثر تنوعًا وتميزًا وابتكارًا، لتستمر مؤسسة "انفراد" الصحفية فى مسيرتها المعتادة نحو هدفها الذى لا ينتهى، وهو التطوير


































الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;