قائد تنظيم ولاية الصعيد الإرهابى يعترف: تواصلت إلكترونيا مع قيادات بـ"داعش" وكلفونى بتأسيس جماعة تابعة للتنظيم باسم ولاية الصعيد.. مصطفى عبد العال: قدمت لرجالى التأصيل الشرعى لأفكارهم وكلفتهم بتلقى تد

حصل"انفراد"، على قائمة أسماء المتهمين المحبوسين والهاربين، واعترافات المتهمين بالقضية التى أحالتها نيابة أمن الدولة العليا، إلى محكمة الجنايات، والمعروفة إعلاميًا بـ"ولاية الصعيد"، والتى تضم 68 متهمًا بالانضمام إلى جماعة إرهابية أسست على خلاف أحكام القانون والدستور، وحيازة أسلحة نارية والتخطيط لتنفيذ عمليات إرهابية تستهدف قوات الأمن. أولا: إقرارات المتهمين : أقر المتهم الأول مصطفى أحمد محمد عبد العال – واسمه الحركى عنبر، عمر – فى التحقيقات بتأسيس وتولى قيادة جماعة تعتنق أفكار تنظيم داعش القائمة على تكفير الحاكم ومعاونيه من رجال القوات المسلحة والشرطة ووجوب الخروج عليهم وقتالهم بدعوى عدم تطبيقهم الشريعة الإسلامية، وقيامه وبعض أعضائها بارتكاب عملية عدائية باستهداف سيارة لنقل الأموال بمحافظة كفر الشيخ وحيازته أسلحة نارية وذخائر . وأبان تفصيلا لذلك بأنه فى غضون 2014 اعتنق الفكر القائم على تكفير الحاكم و معاونيه من رجال القوات المسلحة و الشرطة ووجوب الخروج عليهم وقتالهم بدعوى عدم تطبيقهم الشريعة الإسلامية، وأن اعتناقه لتلك الأفكار كان على إثر إطلاعه على مطبوعات تتناول الأفكار التكفيرية وإصدارات تنظيم داعش الإلكترونية الداعمة لها. وأضاف المتهم، أنه فى غضون عام 2015 أسس وتولى قيادة جماعة يعتنق أعضاؤها أفكارا تكفيرية الغرض منها تنفيذ عمليات عدائية ضد رجال القوات المسلحة و الشرطة مكونة من 4 خلايا تنظيمية، تولى مسئولية الأولى المتهم الثالث، وضمت المتهم السابع والخمسين وآخرين، وتولى مسئولية الثانية المتهم السادس الذى خلفه المتهم الثانى عشر فى قيادتها، وتولى مسئولية الثالثة المتهم السابع، وضمت كل من المتهمين الثامن عشر، التاسع عشر، وعلى إثر ذلك قام عناصر تلك الجماعة بتقديم البيعة له على السمع و الطاعة. وأشار المتهم، إلى أنه أعد لعناصر تلك الجماعة برنامجًا تدريبيًا قائمًا على محورين، أولهما فكرى تمثل فى إمدادهم بإصدارات إلكترونية تحوى التأصيل الشرعى لأفكارهم التكفيرية، والثانى بدنى تمثل فى تكليفهم بتلقى تدريبات بدنية استعدادا لتنفيذ عملياتهم العدائية فضلا عن تكليفهم باتخاذ تدابير أمنية للحيلولة دون ضبطهم تمثلت فى اتخاذهم أسماء حركية والتواصل فيما بينهم بواسطة برامج اتصال مؤمنة – التليجرام. وأوضح المتهم، أن تلك الجماعة اعتمدت فى تمويلها على ما أمدها به أعضاؤها من أموال و أسلحة نارية و ذخائر، حيث قام المتهمون السادس، السابع، الثامن عشر بتوفير مبلغ ستة وعشرين ألف جنيه لشراء أسلحة نارية وذخائر ضبط منها حوزته مبلغ ثلاثة عشر ألف جنيه، كما أمده المتهم السادس ببندقية آلية وذخائر وعبوة ناسفة لاستخدامها فى تنفيذ عملياتهم العدائية. ولفت المتهم، إلى أنه تواصل إلكترونيا مع بعض القيادات بتنظيم داعش بالخارج منهم الحركيين بشير، أياد اللذان كلفاه بإعلان جماعته كولاية تابعة لتنظيم داعش داخل البلاد - تحت مسمى ولاية الصعيد - وأن يتواصل مع المتهم الرابع عشر لإمداده بالأسلحة النارية والذخائر اللازمة لارتكاب عملياتهم العدائية. وأكد المتهم، على أن المتهمين الثانى، الرابع أسسا وتوليا قيادة خلية تنظيمية بمحافظة كفر الشيخ يعتنق أعضاؤها أفكارا تكفيرية الغرض منها تنفيذ عمليات عدائية ضد رجال القوات المسلحة والشرطة ضمت كل من المتهمين الرابع عشر، الثانى والعشرين، السابع والثلاثين، وبتولى المتهم الرابع عشر مسئولية التواصل بين جماعته وباقى الخلايا التنظيمية التابعة لتنظيم داعش داخل البلاد. واعترف المتهم، أنه فى غضون 2016 – وفى إطار تنفيذ عملياتهم العدائية – فقد اضطلع والمتهمون الثانى، الثالث، الرابع، الرابع عشر، الثامن عشر، التاسع عشر، الثانى والعشرين، السابع والثلاثين باستهداف سيارة لنقل الأموال على طريق كفر الشيخ - بلطيم والاستيلاء على محتواها كرهًا باستخدام أسلحة نارية – بنادق آلية وخرطوش ومسدسات، بأن قام المتهمان الثانى والعشرين، السابع والثلاثين برصد السيارة وتحركات قوات الشرطة أثناء التنفيذ، بينما اضطلع المتهم الرابع بتتبعها بسيارة - أمده بها المتهم الرابع عشر – ثم قام المتهم التاسع عشر بتحويل مسار السيارت للجهة المقابلة عقب مرورها باستخدام أقماع بلاستيكية، وما أن اقتربت السيارة من مكان التنفيذ حتى قام المتهم الثانى باستيقافها بإلقاء كتل حجرية أمامها وأطلق المتهم الرابع عشر وابلاً من الأعيرة النارية صوبها من بندقية آلية، ثم قام المتهم الثالث بإفراغ محتوى مطفأة إخماد الحريق داخلها فأجبر مستقليها على الترجل عنها وبادر بتقييدهم ثم دلف المتهمان الثامن عشر، التاسع عشر لداخلها وقاموا بالاستيلاء على محتواها - من بطاقات شحن هواتف نقالة وسلاح نارى – بندقية خرطوش - ولاذوا جميعًا بالفرار. وفى ذات السياق سعى والمتهمون الثانى، الثالث، الرابع، الرابع عشر، الثامن عشر، التاسع عشر، الثانى والعشرين، السابع والثلاثين للاستيلاء على حانوت لبيع المصاغ الذهبية مملوك لأحد أبناء الطائفة المسيحية بمدينة بيلا بمحافظة كفر الشيخ كرها، إلا أن وجود منشأة شرطية على مقربة منه حال دون إتمام جريمتهم. وفى السياق ذاته، أقر المتهم الثانى محمد عبد الفتاح حامد السيد البحيرى – واسمه الحركى مالك- بالتحقيقات بتأسيسه وتوليه قيادة خليتين تنظيميتين تعتنقا أفكار تنظيم داعش القائمة على تكفير الحاكم ومعاونيه من رجال القوات المسلحة و الشرطة ووجوب الخروج عليهم وقتالهم بدعوى عدم تطبيقهم الشريعة الإسلامية، وقيامه وآخرين بارتكاب عملية عدائية باستهداف سيارة لنقل الأموال بمحافظة كفر الشيخ وحيازته أسلحة نارية و ذخائر . وأبان تفصيلا لذلك أنه فى غضون عام 2015 اعتنق الفكر التكفيرى القائم على تكفير الحاكم و معاونيه من رجال القوات المسلحة والشرطة ووجوب الخروج عليهم وقتالهم بدعوى عدم تطبيقهم الشريعة الإسلامية، وأن اعتناقه لتلك الأفكار كان على جميعًا حضوره دروسا فى تأصيلها الشرعى وإطلاعه على إصدارات تنظيم داعش الإلكترونية الداعمة لها . وأضاف السيد البحيرى، أنه فى مطلع عام 2016 تعارف والمتهم الرابع بواسطة المتهم الثانى والعشرين على المتهم الأول الذى كلفهما بتأسيس خلايا تنظيمية تابعة لتنظيم داعش داخل البلاد تتولى تنفيذ عمليات عدائية ضد رجال القوات المسلحة والشرطة، ونفاذا لذلك التكليف فقد قام بتأسيس وتولى قيادة خليتين تنظيميتين يعتنق أعضاؤهما أفكارا تكفيرية الغرض منهما تنفيذ عمليات عدائية ضد رجال القوات المسلحة والشرطة ضمت الأولى المتهمين التاسع، الرابع والعشرين، الخامس والعشرين، السابع والعشرين، الثامن والعشرين، وضمت الثانية المتهمين الثالث عشر، الثلاثين، الحادى والثلاثين، الرابع والثلاثين، الخامس والثلاثين، وفى ذات الإطار قام المتهم الرابع بتأسيس وتولى قيادة خلية تنظيمية يعتنق أعضاؤها ذات الأفكار التكفيرية ضمت كل من المتهمين الرابع عشر، الثانى والعشرين، الثالث والعشرين، السابع والثلاثين، السابع والأربعين. وأشار المتهم، إلى أنه أعد لعناصر تلك الخلايا برنامج تدريبى قائم على محورين، أولهما فكرى تمثل فى عقد لقاءات تنظيمية لهم بمسكنه لصقلهم فكريا ولتدارس التأصيل الشرعى لأفكارهم التكفيرية وإمدادهم بمطبوعات وإصدارات داعمة لتلك الأفكار، وثانيهما عسكرى تمثل فى سعيه لإقامة معسكرات لتدريب عناصر تلك الخلايا على استخدام الأسلحة النارية والذخائر وتكليفهم بتلقى تدريبات بدنية استعدادا لتنفيذ عملياتهم العدائية فضلا عن اتخاذهم تدابير أمنية للحيلولة دون ضبطهم تمثلت فى اتخاذهم أسماء حركية و التواصل فيما بينهم بواسطة أحد برامج الاتصال المؤمنة- التليجرام. وكشف المتهم، أنه بتاريخ 28 8 2016 – وفى إطار تنفيذ عملياتهم العدائية –اضطلع والمتهمون الأول، الثالث، الرابع، الرابع عشر، التاسع عشر، الثانى والعشرين، السابع والثلاثين باستهداف سيارة لنقل الأموال على طريق كفر الشيخ - بلطيم والاستيلاء على محتواها كرهاً باستخدام أسلحة نارية – بنادق آلية وخرطوش ومسدسات- وذخائر، بأن قام المتهمان الثانى والعشرين، والسابع والثلاثين برصد السيارة و تحركات قوات الشرطة أثناء التنفيذ، بينمـــا اضطلع المتهم الرابع بتتبعها بسيارة - أمده بها المتهم الرابع عشر – ثم قام المتهم التاسع عشر بتحويل مسار السيارات للجهة المقابلة باستخدام أقماع بلاستيكية، وما أن اقتربت السيارة من مكان التنفيذ حتى قام باستيقافها بإلقاء كتل حجرية أمامها وأطلق صوبها عيار نارى من مسدس بينما قام المتهمان الأول، الرابع عشر بإطلاق وابلاً من الأعيرة النارية صوبها من بندقيتين آليتين، و اضطلع المتهم الثالث بإفراغ محتوى مطفأة إخماد حريق داخلها فأجبر مستقليها على الترجل عنها وبادر بتقييدهم، أعقبها قام المتهم التاسع عشر وأخر بالدلوف إلى السيارة والاستيلاء على محتواها - من بطاقات شحن هواتف نقالة وسلاح نارى – بندقية خرطوش - ولاذوا جميعًا بالفرار. وفى ذات السياق سعى والمتهمون الأول، الثالث، الرابع، الرابع عشر، التاسع عشر، الثانى والعشرين، السابع والثلاثين للاستيلاء على حانوت لبيع المصاغ الذهبية مملوك لأحد أبناء الطائفة المسيحية بمدينة بيلا بمحافظة كفر الشيخ كرها، إلا أن وجود منشأة شرطية على مقربة منه حال دون اتمام جريمتهم وأوضح المتهم، أن المتهم الحادى والثلاثين أمده بعين سكنية بمنطقة محرم بك بمحافظة الإسكندرية لإيوائه، وأنه كلف المتهم التاسع بإيصاله بالمتهم الاول عبر المتهمة السادسة عشرة لإمداده بمسكن آخر لإيوائه فأمدته الأخيرة بواسطة المتهمة السابعة عشر بعين سكنية بمنطقة الورديان - محافظة الإسكندرية. وأكد المتهم، على أن المتهمة السادسة عشرة تولت مسئولية الاتصال بين قيادات تنظيم داعش خارج البلاد بأعضاء الخلايا التنظيمية التابعة له بداخلها. وختم بأنه سعى والمتهم الرابع للسفر والالتحاق بتنظيم داعش فى دولة سوريا بواسطة المتهم الرابع عشر وال واسمه الحركى إياد – أحد عناصر تنظيم داعش بالخارج، وأنه وقف على قيام المتهم السادس والثلاثين بالسفر والالتحاق بتنظيم داعش فى ليبيا. أقر المتهم الثالث رامى عيد مصطفى إبراهيم– واسمه الحركى، إبراهيم ربيع، رامى يونس - بالتحقيقات بتأسيسه وتوليه قيادة خلية تنظيمية تعتنق أفكار تنظيم داعش القائمة على تكفير الحاكم ومعاونيه من رجال القوات المسلحة و الشرطة ووجوب الخروج عليهم وقتالهم بدعوى عدم تطبيقهم الشريعة الإسلامية، وقيامه وآخرين بارتكاب عملية عدائية باستهداف سيارة لنقل الأموال بمحافظة كفر الشيخ وحيازته لأسلحة نارية و ذخائر. وأبان تفصيلا لذلك، أنه فى غضون عام 2015 اعتنق الفكر التكفيرى القائم على تكفير الحاكم و معاونيه من رجال القوات المسلحة و الشرطة ووجوب الخروج عليهم و قتالهم بدعوى عدم تطبيقهم الشريعة الإسلامية، وان اعتناقه لتلك الأفكار كان على إثر إطلاعه على إصدارات تنظيم داعش الإلكترونية الداعمة لها . وأضاف المتهم الثالث، أنه أسس وتولى قيادة خلية تنظيمية يعتنق أعضاؤها أفكارا تكفيرية الغرض منها تنفيذ عمليات عدائية ضد رجال القوات المسلحة و الشرطة ضمت كل من المتهمين الحادى عشر، ومن السابع والخمسين حتى الستين، ومن الثانى والستين حتى السادس والستين على إثر ذلك قدموا له البيعة على السمع و الطاعة. وأكد المتهم الثالث، على أنه أعد لعناصر خليته برنامج تدريبى قائم على محورين، أولهما فكرى تمثل فى عقد لقاءات تنظيمية لهم بمسكنه ومسكنى المتهمين السابع والخمسين، التاسع والخمسين وبعض المقاهى لتدارس التأصيل الشرعى لأفكارهم التكفيرية وثانيهما عسكرى تمثل فى سعيه لإقامة معسكر لتدريب عناصر خليته على استخدام الأسلحة النارية بأرض مملوكة للمتهم الخامس والستين بمركز مطاى - محافظة المنيا - وتكليفه للأخير والمتهم الثامن والخمسين بدراسة العلوم والاستراتيجيات العسكرية وأنواع الأسلحة وطرق تصنيع المفرقعات. وأوضح، أنه تعارف بالمتهم السادس ووقف على انضمامه لإحدى الخلايا التنظيمية التى يعتنق أعضاؤها ذات الأفكار التكفيرية والتى تضطلع بتنفيذ عمليات عدائية ضد رجال القوات المسلحة و الشرطة تولى مسئوليتها المتهم الأول ضمت فى عضويتها كل من المتهمين السابع، الثامن عشر . وتابع المتهم الثالث، أنه فى غضون شهر يونيه عام 2016 عقد لقاء تنظيمى بمسكنه جمعه والمتهمين الأول، السادس، السابع، الحادى عشر، الثامن عشر، السابع والخمسين وقف خلاله على تولى المتهم الأول قيادة جماعة تعتنق أفكارا تكفيرية تابعة لتنظيم داعش - عقب اعتمادها من إدارة الولايات البعيدة لذلك التنظيم بالخارج - تضطلع بتنفيذ عمليات عدائية ضد رجال القوات المسلحة و الشرطة تمهيدا لإقامة ولاية أسوان بصعيد مصر - كولاية تابعة لتنظيم داعش - ضمت من عناصرها المتهمين السادس، السابع، الثامن عشر . وأوضح المتهم الثالث، أنه لسعى المتهم الأول استقطاب عناصر جديدة لجماعته طلب منه دمج خليته بالجماعة قيادته فلاقى ذلك قبولا لديه على إثر ذلك قدم البيعة للأخير على السمع و الطاعة، أعقبها اضطلع المتهم الأول بتأسيس مجلس شورى لجماعته لإدارة شئونها تولى المتهم الأول إمارته ضمه وكل من المتهمين السابع، الثانى عشر، الثامن عشر . ولفت المتهم، إلى أنه نفاذا لتكليف المتهم الأول فقد قام بتقسيم خليته إلى ثلاثة خلايا تنظيمية أرسل هيكلهم التنظيمى للأخير عبر أحد برامج الاتصال المؤمنة – التليجرام - حيث اضطلع بتولى مسئولية الأولى التى ضمت كل من المتهمين الحادى عشر، الثامن والخمسين، الستين، الثانى والستين، الرابع والستين وتولى مسئولية الثانية المتهم السابع والخمسين وضمت كل من المتهمين الثالث والستين، الخامس والستين، السادس والستين بينما تولى مسئولية الثالثة المتهم التاسع والخمسين، فضلا عن تكليفه لعناصر تلك الخلايا باتخاذ تدابير أمنية للحيلولة دون ضبطهم تمثلت فى اتخاذهم أسماء حركية والتواصل فيما بينهم بواسطة برنامج التليجرام. وأكد، على قيام المتهم الأول بتولى قيادة خلية تنظيمية تعتنق ذات الأفكار التكفيرية بمحافظة كفر الشيخ تضطلع بتنفيذ عمليات عدائية ضد رجال القوات المسلحة و الشرطة ضمت كل من المتهمين الثانى، الرابع، الرابع عشر، الثانى والعشرين، السابع والثلاثين. وأشار المتهم الثالث، إلى أنه بتاريخ 28 8 2016 - وفى إطار تنفيذ عملياتهم العدائية – اضطلع والمتهمون الأول، الثانى، الرابع، الرابع عشر، الثامن عشر، التاسع عشر، الثانى والعشرين، السابع والثلاثين باستهداف سيارة لنقل الأموال على طريق كفر الشيخ - بلطيم والاستيلاء على محتواها كرهاً باستخدام أسلحة نارية – بنادق آلية وخرطوش ومسدسات، بأن قام المتهمان الثانى والعشرين، السابع والثلاثين برصد السيارة و تحركات قوات الشرطة أثناء التنفيذ، بينما اضطلع المتهم الرابع بتتبعها بسيارة - أمده بها المتهم الرابع عشر – ثم قام المتهم التاسع عشر بتحويل مسار السيارات للجهة المقابلة باستخدام أقماع بلاستيكية، وما أن اقتربت السيارة من مكان التنفيذ حتى قام المتهم الثانى باستيقافها بإلقاء كتل حجرية أمامها بينما قام المتهمان الأول، الرابع عشر بإطلاق وابلاً من الأعيرة النارية صوبها من بندقيتين آليتين، واضطلع هو بإفراغ محتوى مطفأة إخماد حريق داخلها فأجبر مستقليها على الترجل عنها وبادر بتقييدهم، أعقبها قام المتهمان الثامن عشر، التاسع عشر بالدلوف إلى السيارة والاستيلاء على محتواها من بطاقات شحن الهواتف النقالة وسلاح نارى – بندقية خرطوش - ولاذوا جميعًا بالفرار. وفى ذات السياق سعى والمتهمون الأول، الثانى، الرابع، الرابع عشر، الثامن عشر، التاسع عشر، الثانى والعشرين، السابع والثلاثين للاستيلاء على حانوت لبيع المصاغ الذهبية مملوك لأحد أبناء الطائفة المسيحية بمدينة بيلا بمحافظة كفر الشيخ كرها إلا أن تواجد منشأة شرطية على مقربة منه حال دون اتمام جريمتهم. وختم بسعى كل من المتهمين السابع، الثامن عشر الالتحاق بتنظيم داعش بدولة ليبيا. أقر المتهم السادس محمد عبد النعيم عيد أحمد – واسمه الحركى مودى- بالتحقيقات بانضمامه وآخرين لخلية تنظيمية تعتنق أفكار تنظيم داعش القائمة على تكفير الحاكم ومعاونيه من رجال القوات المسلحة و الشرطة ووجوب الخروج عليهم وقتالهم بدعوى عدم تطبيقهم الشريعة الإسلامية تولى قيادتها المتهم الأول . وأبان تفصيلا لذلك أنه فى غضون عام 2016 اعتنق الفكر القائم على تكفير الحاكم و معاونيه من رجال القوات المسلحة والشرطة ووجوب الخروج عليهم و قتالهم بدعوى عدم تطبيقهم الشريعة الإسلامية، وأن اعتناقه لتلك الأفكار كان على إثر دعوة المتهم الأول له وإمداده بمؤلفات وإصدارات داعمة لتلك الأفكار. وأضاف المتهم السادس، أنه فى غضون عام 2016 قام المتهم الأول بتأسيس وتولى قيادة خلية تنظيمية يعتنق أعضاؤها أفكار تكفيرية الغرض منها تنفيذ عمليات عدائية ضد رجال القوات المسلحة والشرطة بدعوى عدم تطبيقهم الشريعة الإسلامية ضمته وكل من المتهمين السابع، التاسع عشر على إثر ذلك قدم له البيعة على السمع و الطاعة. وأشار المتهم، إلى أنه فى إطار إعداد عناصر تلك الخلية بدنيا فقد اضطلع المتهم الأول بتكليف عناصرها بتلقى تدريبات بدنية استعدادا لتنفيذ بعض العمليات العدائية، فضلا عن اتخاذ عناصر تلك الخلية تدابير أمنية للحيلولة دون ضبطهم تمثلت فى اتخاذهم أسماء حركية والتواصل فيما بينهم عبر أحد برامج الاتصالات المؤمنة – التليجرام – أمدهم خلالها المتهم الأول بمؤلفات وإصدارات تتناول تنظيم الأمنيات داخل الخلية وأخرى شرعية لتدارس التأصيل الشرعى لأفكارهم التكفيرية. وأوضح المتهم السادس، أن تلك الخلية اعتمدت فى تمويلها على ما أمدها به أعضاؤها من أموال، حيث قام هو بإمداد المتهم الأول بمبلغ 4 آلاف جنيه لشراء أسلحة نارية - بندقية آلية - و ذخائر. وأكد المتهم السادس، على أن المتهم الأول كلفه بتأسيس خلية تنظيمية يعتنق أعضاؤها ذات الأفكار التكفيرية، ونفاذا لذلك التكليف فقد اضطلع بتأسيس و تولى قيادة خلية تنظيمية ضمت من عناصرها المتهم الثانى عشر الذى تولى مسئوليتها لاحقا. وضمت قائمة أسماء المتهمين كل من مصطفى أحمد محمد عبدالعال، واسمه الحركى عنبر، عمر ــ "محبوس"، محمد عبد الفتاح حامد السيد على البحيرى ــ واسمه الحركى مالك "محبوس"، رامى عيد مصطفى إبراهيم– واسمه الحركى ــ إبراهيم ربيع، ورامى يونس ــ "محبوس"، أشرف السيد عبد الرازق السيد على البربرى ــ واسمه الحركى الدكتور، الدكش ــ"هارب"، تامر حسن ثابت حسن"هارب"، محمد عبد النعيم عيد أحمد على ــ واسمه الحركى مودى، "محبوس"، محمود أحمد أبو الوفا أحمد ــ واسمه الحركى معتز ــ "هارب"، الخضرى مبروك إبراهيم مرزوق، "محبوس"، شريف محمد محمود أبوالدرج "محبوس"، سفيان أشرف الدسوقى طه أبو الروس"هارب"، أحمد عيد مصطفى إبراهيم واسمه الحركى ياسين ــ "هارب"، تامر عبد الله سليمان حجاج ــ واسمه الحركى هيثم ــ"محبوس". رأفت جمال محمد عبدالحميد ضباش، "محبوس"، محمود محمد أحمد غالب ــ واسمه الحركى عمر، "هارب" راتب غنيوة شايخ عبد الكافى ــ واسمه الحركى صقر ،"محبوس"، أروى رأفت محمد موسى الرماح"هاربة"، أمل عبد الفتاح عبده إسماعيل ــ المكناه أم عبد الله – أم المثنى ــ" هاربة "، محمد مجاهد عبد الله القاضى ــ واسمه الحركى محسن ــ"هارب"، محرم أحمد محمد عبدالعال ــ واسمه الحركى على ــ"محبوس"، سياف زكى أبو الحسن محمد ــ واسمه الحركى جوزيفــ، "محبوس"، معاذ إبراهيملطفى السيد إبراهيم، "هارب"، محمد إسماعيل عبدالرازق أبو العباس، "هارب"، عبد الله إبراهيم عبد الله إبراهيم الدقم"محبوس"، باسم قطب خاطر "محبوس"، كريم محمد على، "هارب"، حسن فرج موسى فرج"هارب"، أحمد فايز محمد على، "محبوس"، نشأت فرج موسى فرج، "محبوس"، الزين فرج موسى فرج، "محبوس"، مصطفى مصطفى بهنسى غانم، "هارب"، أحمد جمال بيومى بيومى الشرقاوى"محبوس"، عبد الله السيد عبد المنعم الشامى، "محبوس"، أحمد طحاوى محمد على مغازى "محبوس"، محمد كمال هليل محمد، "محبوس"، مختار محمد عبده محمد مصطفى، "محبوس"، محمد السيد عبد المنعم الشامى، "هارب". محمد عبد الفتاح دومة حميدة ــ واسمه الحركى أبو دومة ــ "محبوس"، سامى إبراهيم يوسف متولى، وشهرته "سامى أبوشريف"، "محبوس"، محمد عبد العزيز إبراهيم السيد "محبوس"، عادل عبد الفتاح حامد السيد على البحيرى "هارب"، محمد يحيى جبر "هارب"، أحمد عبد المنعم عبد الله محمد حامد"محبوس" هانى منصور عبد الله غنيم "محبوس"، محمد عبد الرحمن سليمان حامد "محبوس"، رفعت محمد إبراهيم عبدالله "محبوس"، إسماعيل عبد العاطى مصطفى محمد مجاهد "محبوس"، محمد حامد عطا سليمان الخولى "محبوس"، عمر ضيف محمد توفيق "محبوس"، مهران السعيد عبد الحميد غازى "هارب"، عبد الرحمن السيد السيد رجب "محبوس"، مصعب اشرف الدسوقى طه أبو الروس "هارب"، أحمد أحمد عبده القشاوى " شهرته جمجم " "هارب"، خالد رشدى عبده الحليلى"هارب"، المثنى أحمد أحمد الماحى "هارب"، زين الدين محمد محمد إبراهيم"محبوس"، عمر محمد محمد عبدالغنى حمودة "محبوس"، محمد أحمد سيد أحمد - واسمه الحركى ــ محمد العجوز – علاء ــ "محبوس". عبد الله أحمد سيد أحمد العجوز ــ واسمه الحركى عادل ــ "محبوس"، السيد محمد هلال عوض الله زلط ــ واسمه الحركى حسن ــ "محبوس"، عبد الرحمن مصطفى محمد على "محبوس"، محمد عبد الخالق عبدالسلام سيف "محبوس"، عبد الخالق خالد أحمد عرابى "هارب"، فرج عبد العليم فرج محمود "محبوس"، طه ربيع عبد الباسط عبدالحى "محبوس "، أسامة محمد سعد مهنى ــ واسمه الحركى زياد ــ"محبوس"، محمد حسانين إبراهيمحسانين ــ واسمه الحركى حمص ــ "محبوس" .



الاكثر مشاهده

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

10 أسئلة وإجابات حول تعديلات قانون تملك الأجانب للأراضى الصحراوية.. برلماني

الشيخ العيسى: يمكن للقيادات الدينية أن تكون مؤثرة وفاعلة فى قضيةٍ ذات جذورٍ دينية

رابطة العالم الإسلامي تُدشِّن برنامج مكافحة العمى في باكستان

;