قطر يليكس تكشف السبب وراء عدم إنشاء دار إفتاء فى الدوحة.. فيديو

كشفت قطر يليكس، التابعة للمعارضة القطرية، سبب تلكؤ تميم فى إنشاء دار إفتاء وطنية لمواجهة تضارب الفتوى مواجهة الفتاوى الشاذة، بعد تحويله البلاد إلى مرتعًا لشيوخ الفتنة والتطرف وفتحه لهم المنابر الإعلامية. وقالت قطر يليكس: "تميم حول بلاده مرتعًا لشيوخ الفتنة والتطرف وفتح لهم المنابر الإعلامية لينشروا عبرها الفتاوى الشاذة ما دفع القطريين للتساؤل عن سبب التلكؤ فى إنشاء دار إفتاء وطنية لمواجهة تضارب الفتاوى وشذوذ الأفكار". #تميم حول بلاده مرتعا لشيوخ الفتنة والتطرف وفتح لهم المنابر الإعلامية لينشروا عبرها الفتاوى الشاذة ما دفع #القطريين للتساءل عن سبب التلكؤ في إنشاء دار إفتاء وطنية لمواجهة تضارب الفتاوى وشذوذ الأفكار#قطريليكس#تميم_يستنزف_قطر pic.twitter.com/bjwqjODwyK — قطريليكس QatariLeaks (@qatarileaks) ٣٠ نوفمبر ٢٠١٨ ونشرت قطر يليكس، "فيديو" جاء فيه: "أن تميم سمح لأذناب الإخوان بنشر فكرهم الظلامى، وتسببوا فى انتشار فتاوى شاذة أربكت المواطن، وسبق وأن طرح ربيعة الكوارى، إعلامى قطر أن بلاده ضاعت بتضارب الفتاوى وتساءل عن سبب غياب دار إفتاء قطرية كباقى العرب، وألمح أن تغيبها عمدًا لنشر الآراء المتشددة والشاذة". ورصدت "قطريليكس" تصريحًا للدكتور عبد الحميد الأنصارى، عميد كلية الشريعة بقطر، قائلاً: "إن الجهلاء يتصدرون الفضائيات بقطر، ويفتون دون خلفية دينية فى غياب متعمد من الدولة، وأن أكثر من 40 ألف فتوى متطرفة خلال 3 سنوات". وأضافت، أن مواقع قطرية مشبوهة نشرت 200 ألف فتوى، تنشر التطرف بين 500 ألف متصفح يوميًا، شملت توظيف الدين لخدمة السياسة بتحريم المقاطعة، وأن القرضاوى سبق وأن أفتى بجواز العمليات الانتحارية، وشذ عن الإجماع باعتبار قتل الأبرياء أهم من أداء الحج.



الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;