ضابط تركى سابق يفضح أردوغان: ينشر التطرف ويوزع كتب داعش مختومة بختم تركيا الرسمى

كشف الضباط التركى السابق، أحمد أيلا، الذى خدم بقسم مكافحة الإرهاب فى الشرطة التركية لمدة 25 عاما، عن جرائم جديده يرتكبها رجب طيب اردوغان الرئيس التركى، إزاء الشعب التركى، قائلا:" هناك خوف شديد لدى المواطنين الأتراك من كتابة أى تغريدة على مواقع التواصل الاجتماعى أو رفع صوتهم خوفا من السجن". الضابط التركى المنشق الذي خدم بقسم مكافحة الإرهاب في الشرطة التركية 25 عام أحمد أيلا، يقول ما معناه أن وزارة الثقافة في تركيا، بتوزع كتب تروج للفكر المتطرف بما في ذلك كتب لداعش بهدف أدلجة الشباب التركي، وبأموال الدولة وتحت أشراف الديكتاتور المارق أردوغان، مستقبل مشرق للأتراك ❤️ pic.twitter.com/vboAnI1KFh — شـــــؤون تركـيــــة (@TurkeyAffairs) November 10, 2019 وكشف "ايلا" فى فيديو متداول، عن وقائع إجرامية يرتكبها "أردوغان" ضد الأجيال القادمة من الأتراك ومحاولة أدلجة الشباب التركى، قائلا :" يمكن لأردوغان أن يتواصل مع الكثير من الناس عن طريق استخدام أموال الدولة وغسل مخ الأشخاص المقيمين فى المؤسسات، ومن الأدوات الأساسية التى يستخدمها اردوغان الفكر المتطرف عن طريق تسويقه لكتب الأفكار المنحرفة". وتابع :" اردوغان يستعل المؤسسات الحكومية لنشر مؤلفات داعش التى يتم شراؤها من قبل وزارة الثقافة التركية، ويتم توزيع هذه الكتب "الداعشية" على المكتبات التركية وعليها ختم الدولة التركية" متوقعا أن هذه الأمر سيخرج أجيالا من الإرهابيين، قائلا : ضع نفسك مكان طالب ذاهب إلى المكتبات التابعة للدولة لإجراء مشروع بحثى ورأيت كتاب مختوم من وزارة الثقافة التركية فى سن الخامسة عشرة بالطبع سوف تثق فى هذا الكتاب وتجرى أبحاثك فى حالات موضوعية بناء على ما تم وصفه فى هذا الكتاب أو عدة كتب أخرى مثل هذا".



الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;