قصة القفص الزجاجى بمحاكمات المشاهير.. مرسى أول تجربة ومبارك ونجلاه الأبرز

بسبب تعمد بعض المتهمين فى قضايا الإرهاب التشويش على سير الجلسات وتعطيل الفصل فيها، لجأت الأجهزة الأمنية لإنشاء قفص زجاجى يمنع وصول أصوات المتهمين للجلسات إلا بأذن من هيئة المحكمة، لمنع حالات التمرد وتعطيل المحاكمة. "صناعة القفص الزجاجى" ويصنع القفص الزجاجى من زجاج سميك مضاد للكسر، ومانع للصوت يتم تركيب بداخله ميكروفنات متصلة بداخل القاعة، لفتح أصوات المتهمين داخل القفص عند الحاجة بإذن من هيئة المحكمة المنعقدة، ويتسع القفص لمساحات كبيرة حيث تقوم الجهات المختصة بتركيب القفص الزجاجى بطول القاعة ما يسمح بتواجد المتهمين دون أى ضيق أو عدم ارتياح. "بداية القفص الزجاجى" بداية إنشاء القفص الزجاجى، كانت بإصدار أ وزير العدل قررًا بإنشاء القفص الزجاجى فى نهاية عام 2013، بعد تعطيل متهمى أحداث الاتحادية نظر سير الجلسة، وقامت بعدها الجهات المعنية بالبدء فى إنشاء القفص أول قفص زجاجى بأكاديمية الشرطة. "أول ظهور للقفص الزجاجى" تعد محاكمة الرئيس المعزول محمد مرسى فى قضية "الهروب من سجن وادى النطرون"، هى أول قضية نظرت داخل القفص الزجاجى فى يناير من عام 2014. "أهم الشخصيات التى قبعت داخل القفص الزجاجى" من أهم الشخصيات التى تم محاكمتها داخله الرئيس المعزول محمد مرسى أثناء محاكمته على ذمة قضايا التخابر والهروب من سجن وادى النطرون، والرئيس المخلوع "مبارك" ونجليه جمال وعلاء، وحبيب العادلى وزير الداخلية الأسبق، ومحمد بديع المرشد العام للجماعة، والعشرات من قيادات الجماعة كخيرت الشاطر، والبلتاجى والعريان، وصفوت حجازى. "عدد الأقفاص الزجاجية بالمحاكمات" تم إنشاء أول قفص زجاجى بقاعة المحاكمة بأكاديمية الشرطة فى يناير من عام 2014، وبعدها بـ6 أشهر تم إنشاء القفص الزجاجى آخر بمعهد أمناء الشرطة بطرة.










الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;