الإيطالية كلوديا بعد خروجها من الحجر الصحى بالإسماعيلية: شكرًا مصر.. صور

احتفلت اليوم الإيطالية كلوديا، بخروجها من الحجر الصحى، بمستشفى أبوخليفة بمحافظة الإسماعيلية، مع الطاقم الطبى والعاملين بالمستشفى بعد تماثلها للشفاء من الإصابة بفيروس كورونا، بعد أن تحولت نتيجتة التحاليل المعملية الخاص بها من إيجابية إلى سلبية لفيروس كورونا (كوفيد-19). وقدمت الإيطالية كلوديا، التى شفيت من كورونا، الشكر للطاقم الطبى بمستشفى أبو خليفة، لرعايتهم لها خلال فترة الحجر، كما قدمت الشكر للحكومة المصرية ولمصر، على الاهتمام والرعاية وسرعة شفائها، من كورونا، مشيدة بالمستوى الطبى والرعاية الفائقة لها داخل المستشفى. كما سجل المستشفى أمس خروج مواطنة إيطالية أخرى وهى "موريزيا لودي"، والتى احتفلت أيضًا بخروجها مع الطاقم الطبى، وقدم لها العاملين فى المستشفى ورد، وشوكولاتة. واحتفل اليوم الطاقم الطبى بمستشفى أبوخليفة، بخروج 9 حالات جديدة، بعد تعافيهم من الإصابة بفيروس كورونا، بعد أن تحولت نتيجتهم التحاليل المعملية الخاص بهم من إيجابية إلى سلبية لفيروس كورونا (كوفيد-19)، ليصل إجمالى الحالات التى خرجت من الإسماعيلية حتى الآن 51 تعافى. وسجل مستشفى بمستشفى أبوخليفة للحجر الصحى بالإسماعيلية اليوم خروج 9 حالات جديدة، وهم شريف مجدى سيد 41 سنة، من القاهرة، وصفوت انور عبده 53 سنة، من الحيزة، وعاكف إبراهيم عبده،50 سنة من القاهرة، وبدريه عيد محمد،70 سنة من بنى مزار، وأحمد سمير سعد 35 سنة، من المحلة، وعلى جلال أحمد 35 سنة من جنوب سيناء، وسماح أحمد عبدالعزيز 58 سنة من بنى مزار، ومريم محمد على 23 سنة من القليوبية، بالإضافة إلى الإيطالية كلوديا. وفى الإسماعيلية، عقب بدء ظهور، حالات إيجابية من مصابى فيروس كورونا فى المحافظات، كان مستشفى أبوخليفة الطوارئ، بالإسماعيلية والواقع على طريق "الإسماعيلية – بورسعيد"، جاهزا ليكون مقرًا للحجر الصحى من أجل استقبال أى حالة إصابة بفيروس "كورونا" المنتشر. الطاقم الطبى يحتفل بخروج الإيطالية كلوديا من الحجر الصحى و8 آخرين الطاقم الطبى يحتفل بخروج الإيطالية كلوديا من الحجر الصحى الطاقم الطبى يحتفل بخروج الإيطالية كلوديا من الحجر الصحى الطاقم الطبى يحتفل بخروج الإيطالية كلوديا من الحجر الصحى خروج الإيطالية كلوديا من الحجر الصحى بالإسماعيلية خروج الإيطالية كلوديا من الحجر الصحى بالإسماعيلية الإيطالية موريزيا لودي بعد شفاها الإيطالية موريزيا لودي بعد شفاها