صور.. نقل "طفل العجانة" بالإسعاف الطائر إلى القاهرة لعلاجه على نفقة الدولة

غادر "طفل العجانة" محمد مصطفى شحات مصطفى، 15 سنة، من محافظة أسوان، والذى أصيب بشلل رباعى، نتيجة "هزار ثقيل" من عامل مخبز، ألقى به فى ماكينة العجانة داخل مخبز بقرية سلوا بحرى التابعة لمركز كوم أمبو بمحافظة أسوان، من مستشفى أسوان الجامعى إلى مستشفى الشيخ زايد التخصصى بالقاهرة، للعلاج على نفقة وزارة الصحة. وكانت جهت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، بنقل الطفل محمد مصطفى المعروف بـ"طفل العجانة"، إلى مستشفى الشيخ زايد التخصصى، لتلقى الرعاية الطبية اللازمة. وأوضح بيان للوزارة اليوم، أنه تم نقل الطفل، اليوم الأربعاء، من مستشفى أسوان الجامعى، بمحافظة أسوان إلى مستشفى الشيخ زايد التخصصى بالقاهرة، وذلك بالتنسيق مع كل من وزير الطيران المدنى، ومحافظ أسوان، عن طريق الإسعاف الطائر، بواسطة فريق من هيئة الإسعاف المصرية تحت إشراف وبمرافقة الدكتور أحمد العزب، مدير الإسعاف الجوى. وأضافت الوزارة أن الطفل يبلغ من العمر 15 عامًا، وكان قد تعرض لحادث إلقاء بعجانة الفرن الذى يعمل به بمحافظة أسوان، وتبين أنه يعانى من خلع فى الفقرات العنقية وإصابة بالغة بالحبل الشوكى، أدى إلى شلل رباعي. وأكدت وزارة الصحة، أن الوزيرة وجهت بتوفير كافة سبل الرعاية الصحية اللازمة للطفل، وإجراء الأشعة والفحوصات اللازمة، لافتا إلى أن الطفل فور وصوله إلى مستشفى الشيخ زايد، بسيارة إسعاف مجهزة، كان فى استقباله فريق طبى من مختلف التخصصات، ويتم حاليا إجراء التحاليل والفحوصات الطبية اللازمة له. الطفل محمد مصطفى شحات الطفل محمد مصطفى شحات الطفل محمد مصطفى شحات الطفل محمد مصطفى شحات ووالدته الطفل محمد مصطفى شحات الطفل محمد مصطفى شحات واسرته محافظ أسوان خلال زيارته للطفل محمد مصطفى شحات محرر انفراد مع أسرة الطفل محرر انفراد مع أسرة الطفل




















الاكثر مشاهده

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

;