شاهد فى دقيقة.. لماذا تؤيد إسرائيل انفصال كردستان؟

بخلاف العالم أجمع الذى اتخذ موقفًا مضادًا لاستفتاء انفصال إقليم كردستان عن العراق، والمزمع إجراؤه فى 25 سبتمبر المقبل، أيدت إسرائيل عملية الانفصال عن العراق، وقال رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو إن الأكراد شعب مقاتل ويستحق تحديد مصيره بنفسه. شاهد فى دقيقة.. لماذا تؤيد إسرائيل انفصال كردستان؟ by youm7 لكن العلاقة بين إسرائيل والأكراد ليست وليدة اليوم، فبينما كان العرب ومن بينهم العراق يخوضون حربًا شرسة من أجل القضية الفلسطينية فى الستينيات، كانت العلاقات الكردية الإسرائيلية فى ذروتها، ففى هذه الأثناء اندلعت الحرب الكردية العراقية التى دامت منذ عام 1961 حتى عام 1970، وفى هذه الحرب دعمت إسرائيل الأكراد بكل ما تملك من الخبرة العسكرية، والسلاح والمال، بل أرسلت طواقم طبية إلى كردستان العراق لمساعدة الأكراد فى حربهم. وفى أبريل من عام 1968 أى بعد 10 أشهر فقط من نكسة يونيو 1967 زار زعيم الأكراد مصطفى برزانى إسرائيل والتقى موشى ديان فى زيارة رسمية اطلع خلالها على التسليح الإسرائيلى، وزار عددًا من القواعد العسكرية الإسرائيلية. شاهد فى دقيقة.. لماذا تؤيد إسرائيل انفصال كردستان؟ by youm7 أعلن الأكراد عن استفتاء لانفصالهم عن العراق الأمم المتحدة ترفض والولايات المتحدة تعتبره خطأ جسيما وبلد واحد فقط يؤيد هو إسرائيل لماذا؟ ـ منذ الستينيات دعمت إسرائيل الأكراد بالسلاح والمال فى مواجهة العراق ـ رئيس الموساد مائير عاميت أشرف بنفسه على خطط الأكراد لمهاجمة الجيش العراقى ـ قيادات الأكراد زاروا إسرائيل سنة 1968 لدعمها فى حربها ضد العرب ـ ورئيس إقليم كردستان مسعود برزانى التقى أرئيل شارون فى عام 2004 ـ أعلن الأكراد ترحيبهم بفتح سفارة إسرائيلية فى دولتهم الجديدة ـ وبنيامين نتنياهو يرحب بالاستفتاء على انفصال كردستان فهل يتحقق حلم الانفصال الكردى؟



الاكثر مشاهده

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

;