فرج عامر: بعض فيديوهات "هاينز" صورت فى غرف المرتجعات

قال محمد فرج عامر، رئيس لجنة الشباب والرياضة بالبرلمان، تعليقًا عن تدوينته بـ"فيس بوك" حول شركة هاينز: "مش بدافع عن هاينز أو غيرها، ومن الصعب جدًا أن الشركات الكبرى يوجد بها ما تم بثه من فيديوهات ولكنه أمر وارد". وأضاف عامر فى تصريح لـ"انفراد، أن الفيديوهات التى يتم تداولها عبر وسائل التواصل مفبركة، وهدفها النيل من الصناعة المصرية خاصة إن كبرى الشركات يوجد لديها كفاءات عالية جدًا وإدارة جودة عالمية على مستوى عالى، وخير دليل على ذلك تصدير منتجاتها إلى العديد من دول العالم. وتابع قائلاً: "الجميع يعى جيدًا معنى كلمة تصدير منتج لما يمر به من مراحل متابعة ومراقبة ومطابقته للمواصفات العالمية"، لافتا إلى أن بعض الأشخاص يصورون فيديوهات فى غرف المرتجعات وبثها على أنها حقائق، وهذا أمر عارٍ تمامًا من الصحة. وأشار رئيس لجنة الشباب والرياضة بالبرلمان، إلى أنه من الصعب جدًا أن يشترك جميع العاملين فى إحدى الشركات فى الغش التجارى، خاصة أنها تضم عمالة تفوق الـ 1000 شخص، ومن الصعب جدًا أو المستحيل أن يتفقوًا جميعًا على الغش والفساد، ولا توجد شركة كبيرة تسمح لنفسها بتقديم منتج فاسد. واستطرد "عامر" قائلاً: "هذه الشركات ليست فى حاجة إلى شراء منتجات فاسدة، لأنها تبيع بالسعر الذى تحدده، وإنما ما يتم بثه من فيديوهات، يؤكد أن هناك حرب شرسة على الصناعة المصرية يقودها من يقتل ابنائنا فى سيناء ويهاجم القضاة وغيرهم بهدف تقويض الدولة المصرية". يذكر أن فرج عامر كتب عبر صفحته الشخصية، على فيس بوك: "الفيديوهات التى يتم بثها عن كبريات مصانع الغذاء المصرية مضروبة ومفبركة، وجزء من حرب شرسة ضد الصناعة المصرية المصدرة للغذاء". وتابع: "جميع المصانع الكبرى بها إدارات جودة ومراجعة وتفتيش على مستوى عالمى، وبها أماكن للمرتجعات والإعدامات.. الحرب الإرهابية مش فى سيناء فقط".



الاكثر مشاهده

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

;