زوجة تشكو زوجها بسبب سرقته ملابسها ومنحها لضرتها بإمبابة

ما بين شد وجذب وخلافات طاحنة بين كل من الزوجين "سامية.أ.ى" و"أحمد.ص.ن"، تنتهى حياتهما الزوجية بتطليق الزوج لزوجته ردًا على تحريرها بلاغا ضده أمام قسم شرطة إمبابة، واتهامه بسرقة ملابسها ومنقولاتها ومنحها لضرتها. وأكد الزوج الذى قدم مستندات طبيبة تفيد تعرضه للضرب على يد زوجته بأداة حادة: "زوجتى عصبية لدرجة الجنون تحملتها طوال 9 سنوات وهى تقوم بتعنيفى والتعدى على بالضرب وتستولى على راتبى وتمنحنى مصروفى وكأننى متسول وإذا اعترضت تأتى بأهلها حتى يقوموا بمعاقبتى على الشكوى وعدم تلبية طالبتها مستغلين قائمة المنقولات والمؤخر كسلاح لـ"لى" ذراعى". وتابع أحمد البالغ من العمر 32 عاما: هجرتها بسبب تصرفاتها وتركت لها المنزل وذهبت للإقامة مع والدتى والزواج وعندها أصيبت بالجنون فطالبتها بالانفصال بشكل ودى ولكنها رفضت وذهبت وحررت ضدى بلاغ اتهمتنى بسرقة ملابسها ومنقولاتها ومصوغاتها ومنحها لزوجتى وتسببت بالفضائح لى. وأضاف: قدمت المستندات والتقارير الطبية التى تثبت إصابات العديدة التى تملأ جسدى ردا على بلاغها وقدمت دعوى لإسقاط حضانتها عن طفليها وضمهم لوالدتى التى تليها فى الترتيب القانونى لمستحقى رعاية الصغار أمام محكمة الأسرة بإمبابة. ويتابع:طلقتها ومن هنا فتحت على نفسى أبواب الجحيم بعد أن أعلنت عن كراهيتها لى واستعدادها بالفتك بى وبدأت فى دعاوى التبديد والحبس وجنح الضرب الوهمية وبدأت تلاحقنى يوميا فى أقسام الشرطة والمحاكم لأصد اتهامات الباطلة كونها إنسانة مريضة بالغيرة والحقد وبسبب ذلك عشت معها فى عذاب طوال سنوات زواجى بسبب عقدها فكنت دائما تحت ضغط، إما الطلاق أو إكمال حياتى التعيسة بصحبتها، والتعرض يوميًا لإهانات وتصرفات لا يتحملها بشر بسبب قلة عقلها، مضيفا:حتى أطفالى استخدمتهم كوسيلة لابتزازى.



الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;