صور.. سفير المغرب بالقاهرة: نستلهم الخطى الثابتة للمصريين بقيادة السيسى لتحقيق الإصلاحات

قال سفير المغرب بالقاهرة، إن العيد الوطنى مناسبة لها مكانة غالية على قلب كل مغربى، وتزداد فرحتنا ونحن نحيى هذا الحفل فوق أرض مصر المعطاءة لما نشاهده ونتابعه ونستلهمه من خطى ثابته يمشى فيها الشعب المصرى تحت قيادته الرشيدة ممثلة فى الرئيس عبدالفتاح السيسى لتحقيق الأمن والقضاء على الاٍرهاب والنهوض بالاوضاع الاجتماعية للمصريين وتحقيق الإصلاحات الاقتصادية فى صبر وإيمان وتطلع للمستقبل الزاهر. وأشاد أحمد التازى بالعلاقات المصرية المغربية، مؤكدا أنها عميقة وعريقة فى مختلف المجالات وتجمع الشعبين المصرى والمغربى روابط عديدة . جاء ذلك خلال كلمته التى ألقاها اليوم بمناسبة العيد الوطنى التاسع عشر لجلوس الملك محمد السادس على العرش وسط حضور كبير من السفراء والشخصيات العامة والسياسية وأعضاء مجلس النواب والشخصيات الدينية، بينهم الدكتور أسامة الأزهرى مستشار الرئيس للشئون الدينية، والنائب السيد محمود الشريف وكيل أول مجلس النواب، والدكتور خالد عنانى، وزير الآثار. وأضاف فى كلمته "ما من منزل مغربى يخلو مما يسمى الغرفة المصرية والسيد البدوى مولود فى مدينة فاس المغربية وهناك روابط ثقافية وفنية فلا يمر أسبوع على مغربى إلا واستدعى أغنية لام كلثوم أو عبدالوهاب أو عبد الحليم وكثيرا ما يشارك الفنانون المصريون فى مهرجانات المغرب. أضاف السفير أن المصريون معجبون بالقفطان. وهو زى مغربى ويقدرون المطبخ المغربى فكل هذه جزء من الروابط الكثيرة التى تجمع الشعبين. كان العاهل المغربى الملك محمد السادس، قد دعا جميع المؤسسات والأحزاب بالبلاد إلى "الترفع عن الخلافات" والانخراط فى العمل الجماعى والتنسيق من أجل رفع تحديات النهوض بالأوضاع الاجتماعية واستباق مطالب وانتظارات المواطنين بدل تركها تتفاقم.












الاكثر مشاهده

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

;