فيديو.. محمود سعد الدين يفضح حمزة زوبع: إعلامى الفتنة وملك الإيحاءات الجنسية

يكشف الكاتب الصحفى محمود سعد الدين، رئيس تحرير موقع فالصو، فى ثالث حلقات برنامج كلام فالصو، اليوم السبت، تناقضات الإعلامى الإخوانى الهارب حمزة زوبع، فى تناول المشروعات المصرية مقارنة بنظيرتها التركية، ونفاقه الذى لا يتوقف للرئيس التركى رجب طيب أردوغان، خوفًا من ترحيله مرة أخرى كما حدث معه فى قطر، كذلك يسلط البرنامج الضوء على استخدام زوبع للألفاظ البذيئة لـ"زوبع" على شاشة قنوات الإخوان الإرهابية. ويتناول الكاتب محمود سعد الدين، فى برنامج "كلام فالصو" العديد من المواقف والتصريحات المثيرة للإعلامى الإخوانى الهارب، الذى أطلق عليه عدة ألقاب منها "أبو وشين" و"لسان الباطل" و"عدو المصريين ومداح الأتراك" و"دجال فضائيات الإخوان". ويقول رئيس تحرير موقع فالصو، في حلقته عن حمزة زوبع، إن الإعلامى الهارب هو أشهر مذيعى الجماعة الذين يهاجمون الدولة المصرية، مضيفًا أن زوبع قضى 20 سنة من حياته ينكر علاقته بالتنظيم الإرهابى، لكن مع بداية وصول الإخوان للحكم فى مصر خلال العام 2013، أصبح زوبع المتحدث الرسمي باسم حزب الحرية والعدالة – الذراع السياسية للإخوان فى مصر - والمنظم الأساسى للجماعة الإرهابية. ويسلط برنامج "كلام فالصو" الضوء على الجانب الدرامى في حياة حمزة زوبع، الذى كان أول الهاربين من مصر إلى قطر، بل وأول قيادى إخوانى يعترف بأخطاء الجماعة فى حكم البلاد، موضحًا أن زوبع ترجى الشعب المصرى فى بيان له – عقب سقوط حكم الإخوان - أن يغفر للإخوان ما تقدم من ذنبهم وما تأخر. اللافت للنظر أن نفاق حمزة زوبع لأمير قطر لم يشفع له، فحينما قررت الدوحة ترحيل 7 من قياديى جماعة الإخوان من أراضيها، كان على رأس تلك القائمة زوبع، الذى انتقل مجبرًا إلى تركيا، وهو ما جعل لديه هاجسا من طرده مجددًا، لذلك أصبح يقدم كل فروض الولاء والطاعة لتركيا ورئيسها. وفى حلقات زوبع ببرنامجه على قناة مكملين الإخوانية، دافع الإعلامى الهارب عن الاجتياح التركى للحدود السورية، وواصل نفاقه للرئيس التركى رجب طيب أردوغان، بإطلاق عبارات المدح والثناء على شخصة، ورغم أن 20% من دخل السياحة فى تركيا يأتى عن طريق الدعارة التى تمارس بقانون رسمى، إلا أنه تجاهل هذا وظل يهاجم مصر بأن ممارسة الرذيلة منتشرة فيها، وذلك على عكس الحقيقة. أما حمزة زوبع الذى يدعى دائمًا أنه يتحدث بلسان الأخلاق والفضيلة، فإن حلقاته لم تخل من الألفاظ البذيئة والإيحاءات الجنسية، إضافة إلى الازدواجية فى تناول المشروعات القومية المصرية ونظيرتها التركية، ففي العام 2019، انتهت مصر من تنفيذ شبكة طرق قومية جاء أبرزها محور روض الفرج وكوبرى تحيا مصر، الذى هاجمه زوبع، باعتبار أن المشروع يعمل بنظام العبور بالرسوم، أى تسدد السيارات رسومًا لاستخدام هذه الطرق السريعة، وفى المقابل نفذت تركيا شبكة طرق مماثلة أطلقت عليها اسم عثمان غازى، والتى لاقت مدح وثناء الإعلامى الإخوانى، كما تقرر الأمر ذاته فى حديثه عن المشروعات التى تنفذ بالقروض، فبينما أشار إلى أن القروض تتسبب فى (شحاتة) الشعب المصرى، طالب بالاستمرار فى تنفيذ مشروعات مشابهة فى تركيا.




















الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;