أكدت الدكتورة غادة والى، مدير مكتب الأمم المتحدة لمكافحة الجريمة والمخدرات بفيينا، أن المكتب يدعم إنفاذ القانون لحماية المحيطات، مشيرة إلى أن الدول النامية تفقد المليارات بسبب جرائم مصائد الأسماك والصيد الجائر وغير القانونى.
وقالت غادة والى فى تغريدة عبر حسابها الرسمى بتويتر :" للحفاظ على محيطنا، تعالج جرائم مصائد الأسماك، البلدان النامية الأكثر تضررا، إذ تفقد مليارات كل عام بسبب الصيد غير القانوني وأكثر من ذلك بسبب الفساد والتهرب الضريبي، مكتب مكافحة المخدرات والجريمة يدعم العدالة، واستجابات إنفاذ القانون في أفريقيا وآسيا والمحيط الهادئ وأمريكا اللاتينية".
وفى سياق آخر، دعت الدكتورة غادة والى، مدير مكتب الأمم المتحدة لمكافحة الجريمة والمخدرات، لحماية صحة الإنسان والكوكب بمحاربة جرائم الحياة البرية، وذلك بالتزامن مع احتفالات اليوم العالمى للبيئة الذى يوافق يوم 5 يونيو سنويا منذ عام 1974، والذى تستضيفه هذا العام كولومبيا، تحت شعار "حان وقت الطبيعة" للتاكيد على أهمية التنوع البيولوجى والذى يسعى لحماية كافة الكائنات على الأرض لما لها من دور فى التوازن البيئى.
وقالت مدير مكتب الأمم المتحدة لمكافحة الجريمة والمخدرات، فى تغريده عبر حسابها الرسمى على موقع التواصل الاجتماعى "تويتر"، "حان وقت الطبيعة.. لنحمى صحة الإنسان والكوكب هذا اليوم.. يوم البيئة العالمى.. بإنهاء جرائم الحياة البرية.. وتقرير جرائم الحياة البرية فى العالم قريبًا – البنجول والفيلة والآلاف من الأنواع الأخرى فى 180.000 مصادرة للحياة البرية فى 20 عامًا.. مكتب الأمم المتحدة المعنى بالمخدرات والجريمة يدعم الحلول".
