15 معلومة لا تعرفها عن صبرى نخنوخ.. جهز 8 عرائس وكان يذبح الأضحية للفقراء.. أعطى الفنانين قصره وممتلكاته للتصوير دون مقابل.. راتبه الشهرى 10 آلاف جنيه.. سعد الصغير بكى بعد حبسه (صور وفيديو)


أصدرت محكمة الدستورية العليا أمس حكمها بعدم تنفيذ المرسوم رقم 6 لسنة 2012 للمجلس العسكرى بخصوص قضايا الأسلحة والذخيرة ومنها حكم محكمة جنايات الإسكندرية بتاريخ 8 /5 2013 للمتهم صبرى حلمى نخنوخ الصادر ضده حكم بالمؤبد تم إسقاطه عن نخنوخ، الذى صنف من الخطرين فى مصر، أشهر بلطجية شارع الهرم ولقب بـ"المعلم"..
اشتهر "نخنوخ" بأبشع جرائم البلطجة وفرض الإتاوات على أصحاب المحلات وسائقى الميكروباص وقام بتأجير بعض المحلات بشارع الهرم والمهندسين واستعان بشبكة البلطجية فى حماية هذه الكازينوهات التى تتعرض من وقت لآخر لمشاكل وتهديدات، وأدانه الرأى العام حيث ارتكب عدة جرائم قتل، اغتصاب، تجارة سلاح، مخدرات وسطو مسلح..

"انفراد" يقدم لك 15 معلومة عن البلطجى "صبرى نخنوخ"..

1ـ كان محمد البلتاجى القيادى الإخوانى المحبوس حاليا ، سببا فى القبض على نخنوخ بعدما طالب على الهواء من خلال أحد البرامج وزير الداخلية آن ذاك اللواء أحمد جمال الدين بالقبض عليه وبالفعل تم ضبطه.



15

2ـ ألقى القبض على صبرى نخنوخ داخل فيلته بمنطقة كينج مريوط بالإسكندرية العام الماضى وضبط بحوزته كمية من الحشيش وأسلحة نارية ووجهت له النيابة تهم الحيازة والاتجار فى المخدرات والبلطجة وحكم عليه بالسجن 28 سنة وتم إعادة المحاكمة، واليوم سقط حكم المؤبد.



3ـ بدأت علاقته بوزير الداخلية الأسبق حبيب العادلى فى انتخابات برلمان 2000، حيث كان يملك «نخنوخ» مكاتب لتوريد البلطجية بمناطق البساتين والمهندسين والهرم وفيصل، وبدأ يستخدمهم العادلى فى تأمين صناديق الانتخابات وتسويد البطاقات لصالح أعضاء الوطنى.
4

4ـ اعتمد عليه نظام مبارك، للانتقام من أعدائه وتزوير الانتخابات لصالح الحزب الوطنى، ولقب بزعيم بلطجية حبيب العادلى، كما أكد تقرير لجنة تقصى الحقائق واعترف أيضا بذلك فى حديثة لقناة "النهار" أثناء حوار له بعد ضبطه.


5ـ رغم شراسته كان حريصا على مساعدة الفقراء وكان يذبح الأضحية فى عيد الأضحى ليقوم بتوزيعها على فقراء الكينج مريوط .

13

6ـ كان يساهم فى تجهيز العرائس بالمناطق الشعبية حيث ساهم فى تجهيز 8 فتيات قبل حبسه بشهرين بمنطقة دير الملاك بحدائق القبة، كما كان يتمتع نخنوخ بشعبية واسعة فى المناطق الشعبية لمجاملته فى الأفراح الشعبية.

7ـ كان "نخنوخ" يدفع من جيبه الديون للذين يأتون إلى منزله طالبين العون وكان يرفع الظلم عنهم بعد اجراءه تحريات من قبل رجاله للتأكد من الحقيقة، وكان يحل الخلافات ويدفع الفدية من جيبه فى كثير من المشكلات الكبيرة وحوادث الثأر التى وقعت من قبل بمسقط رأسه بالسبتية وبولاق أبو العلا والأزبكية والهرم والمريوطية.


5
8ـ كان نخنوخ يمتلك قصراً على طريق مصر إسكندرية الصحراوى وشاليهًا فارهًا بمارينا وفيلا فى شرم الشيخ، كما كان شريكا للعادلى فى من المشروعات الاستثمارية.



9ـ وكان لـ"صبرى نخنوخ" علاقات قوية مع كثير من الفنانين، وبكى الفنان سعد الصغير بعد حبس نخنوخ قائلا:"نخنوخ كان يفرض سيطرته على القوى لإنصاف الضعيف ويساعد الفقير".


6



نخنوخ ومحمد فؤاد

نخنوخ وماجد المصرى

نخنوخ والسقا
10ـ عمل "نخنوخ" منذ طفولته فى ورشة ميكانيكا حتى بلغ الثمانية عشر عاماً والتقى بشخص فى أحد المقاهى وعرض عليه العمل معه فى توزيع المخدرات وتورط فى قضية بلطجة وحبس فيها ظلماً، الأمر الذى جعله يخرج من السجن لينتقم.

8

11ـ بلغ راتب البلطجى نخنوخ حوالى عشر آلاف جنيه من الكازينوهات التى كان يحميها من التعرض لمشاكل وتهديدات.
12
12ـ كان يُصدر الفتيات لرجال الأعمال العرب عن طريق سماسرة بمبالغ مالية كبيرة.

10


13ـ بلغ عدد المنضمين لشبكة عصابات (نخنوخ) حوالى 200 ألف بلطجى سيطروا على جميع النوادى والملاهى الليلية وقد حدد تسعيرة للنجاح فى مجلس الشعب حوالى مليونى جنيه .

11

14ـ كان يتحرك فى موكب سيارات مرسيدس وشيروكى وسط حراسة مشددة من البلطجية والبودى جاردات كأى مسئول أمنى كبير.


14

15ـ كما كان يساعد الفنانين ويسمح لهم بالتصوير داخل قصره دون مقابل ويعطيهم الحيوانات التى يمتلكها من أسود ونمور وخيول عربية للتصوير بها دون مقابل أيضا.


3















الاكثر مشاهده

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

10 أسئلة وإجابات حول تعديلات قانون تملك الأجانب للأراضى الصحراوية.. برلماني

الشيخ العيسى: يمكن للقيادات الدينية أن تكون مؤثرة وفاعلة فى قضيةٍ ذات جذورٍ دينية

رابطة العالم الإسلامي تُدشِّن برنامج مكافحة العمى في باكستان

جامعة القاهرة تنظم محاضرة تذكارية للشيخ العيسى حول "مستجدات الفكر بين الشرق والغرب"

;