صور.. غادة والى: مشهد نقل تمثال رمسيس بحضور السفراء يدعو للفخر

شاركت غادة والى، وزيرة التضامن الاجتماعى، ظهر اليوم، فى مراسم الاحتفال بنقل تمثال رمسيس الثانى إلى بهو المتحف المصرى الكبير، فى رحلة قدرت مسافتها بنحو 400 متر من مكانه الحالى بمنطقة الرماية إلى مقره الجديد والدائم ببهو المتحف الكبير. وأعربت غادة والى بحسب بيان صحفى، اليوم الخميس، عن سعادتها بالتواجد بالاحتفال بنقل تمثال رمسيس إلى البهو الرئيسى للمتحف والذى شهد بناؤه تقدما كبيرا و قاربت مرحلته الأولى على الانتهاء، مشيرة إلى أن عملية النقل وتواجد عشرات السفراء و مئات الأثريين المهتمين و الإعلام من كافة أنحاء العالم أمر يدعو للفخر. ووجهت غادة والى التحية للمهندس إبراهيم محلب والذى أشرف على العملية الأصعب وهى نقل التمثال من ميدان رمسيس إلى خارج المتحف عام ٢٠٠٦، كما وجهت تحية أيضا لعمال ومهندسى شركة "المقاولون العرب"، وتحية مماثلة إلى وزير الآثار خالد عناني. فيما حرصت غادة والى على تصوير مشاهد من عملية النقل والتى استمرت قرابة الساعة. يأتى نقل تمثال رمسيس على القاعدة الخاصة به فى البهو العظيم ليصبح أول قطعة تستقبل الزائرين فى المتحف المصرى الكبير عند افتتاحه، فيما يبدو أنه عودة إلى موطنه حيث تم اكتشاف التمثال عام 1888 فى منطقة ميت رهينة أو ممفيس التابعة لمركز ومدينة البدرشين بالجيزة. وان النقل الأول كان عام 1955 حيث نقل تمثال رمسيس من ميت رهينة إلى ميدان باب الحديد، و تم تسمية الميدان على إسم التمثال والذى استمر فيه 51 عاما. وفى أغسطس 2006 انتقل رمسيس فى موكب عظيم ظهر فيه التمثال واقفًا فى سيارة أعدت له خصيصا وسط آلاف المواطنين واستمرت عملية النقل من الواحدة صباحًا حتى العاشرة صباحا.










الاكثر مشاهده

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

10 أسئلة وإجابات حول تعديلات قانون تملك الأجانب للأراضى الصحراوية.. برلماني

;