صور.. 13 رئيسا لقناة السويس منذ حفرها.. اعرف حكاية ديلسبس الفرنسى فى ذكرى ميلاده

احتفلت مصر والعالم،بمرور 150 عام علىتأسيس قناة السويس، حيثبدأت أعمال حفر القناة عام 1859، واستمر لمدة عشر سنوات، لكن اليوم تحل ذكرى ميلاد فرديناندمارى، ڤيكومت ديليسبس (19 نوفمبر 1805 - 7 ديسمبر 1894)الدبلوماسى الفرنسى صاحب مشروعحفر قناة السويس التى ربطت البحرين المتوسط والأحمر. بدأت فكرة إنشاء قناة السويس عام 1798 مع قدوم الحملة الفرنسية على مصر، ففكر نابليون فى شق القناة إلا أن تلك الخطوة لم تكلل بالنجاح، وفى عام 1854 استطاع "ديليسبس" إقناع محمد سعيد باشا بالمشروع وحصل على موافقة الباب العالي، فقام بموجبه بمنح الشركة الفرنسية برئاسة "دى ليسيبس" امتياز حفر وتشغيل القناة لمدة 99 عاما، استغرق بناء القناة 10 سنوات "1859 – 1869"، وساهم فى عملية الحفر ما يقرب من مليون عامل مصري، مات منهم أكثر من 120 ألف أثناء عملية الحفر نتيجة الجوع والعطش والأوبئة والمعاملة السيئة، وتم افتتاح القناة عام 1869 فى حفل مهيب وبميزانية ضخمة. وفى عام 1905 حاولت الشركة الفرنسية تمديد حق الامتياز 50 عامًا إضافية إلا أن تلك المحاولة لم تنجح مساعيها، وفى يوليو عام 1956 قام الرئيس عبد الناصر بتأميم قناة السويس، والذى تسبب فى إعلان بريطانيا وفرنسا بمشاركة إسرائيل الحرب على مصر ضمن العدوان الثلاثى والذى انتهى بانسحابهم تحت ضغوط دولية ومقاومة شعبية. 6 رؤساء لقناة السويس قبل التأميم تعاقب على رئاسة قناة السويس 13 رئيسًا حتى الآن منهم 6 رؤساء أجانب، وهم فرديناند ديليسبس من بداية الحفر "1859 وحتى ديسمبر 1894"، وهو الدبلوماسى الفرنسى صاحب مشروع حفر قناة السويس، وولد فرديناند ديلسبس فى ضاحية فرساى القريبة من باريس بفرنسا فى 19 نوفمبر عام ‏1805‏ لأسرة عريقة ترجع جذورها لعدة قرون مضت عمل أكثر أفرادها بالدبلوماسية واشتهرت بمواقفها المؤيدة لنابليون، وقضى أعوامه الأولى فى إيطاليا حيث عمل والده ثم التحق بالتعليم فى كلية هنرى الرابع بباريس، وفى عام ‏1803‏ أوفد نابليون مبعوثا شخصيًا إلى مصر هو ماتيو دى لسپس، والد فرديناند وكان مقربا لشيوخ الأزهر خاصة علماء الديوان الذى كان نابليون قد أسسه فى القاهرة‏،‏ وكان أن التقط فى أثناء فترة الفراغ السياسى من‏1801‏ إلى ‏1805‏ الطابع الخاص الذى يميز الضابط الألبانى محمد على فاقترب منه قبل أن يقربه إليه ثم يقربه من العلماء ، و ما لبث أن تولى محمد على حكم مصر بإرادة شعبية واستدعى نابليون ماتيو ديليسبس وحل محله فرنسى آخر هو دوروفيتى وأصبح المستشار الفعلى السياسى والعسكرى والإدارى لمحمد علي،‏ وكان آخر ما طلبه ماتيو ديليسبس من محمد على قبل رحيله هو الأخذ بيد ابنه الوليد فرديناند‏.، وفى سن السابعة والعشرين اختير فرديناند ديليسبس قنصلًا مساعدًا لفرنسا بالإسكندرية عام 1832‏. وفى عام 1840 وضع المهندس الفرنسى لينان دى بلفون بك مشروعًا لشق قناة مستقيمة تصل بين البحرين الأحمر والأبيض وأزال التخوف السائد من علو منسوب مياه البحر الأحمر على البحر المتوسط و أكد أن ذلك لا ضرر منه، فى 15 أبريل 1846 أنشأ السان سيمونيون بباريس جمعية لدراسات قناة السويس وأصدر المهندس الفرنسى بولان تالابو تقريرًا فى أواخر عام 1847 مبنيًا على تقرير لينان دى بلفون أكد فيه إمكانية حفر قناة تصل بين البحرين دون حدوث أى طغيان بحري. وبعد أن تولى سعيد باشا حكم مصر فى 14 يوليو 1854 تمكن مسيو دى لسبس، والذى كان مقربًا من سعيد باشا، من الحصول على فرمان عقد امتياز قناة السويس الأول وكان مكونا من 12 بندًا أهمها حفر قناة تصل بين البحرين و مدة الامتياز 99 عاما من تاريخ فتح القناة. وجاء بعد فرديناند ديليسبس مباشرة جول جيشار الرئيس الثانى لشركة قناة السويس العالمية والتى كان المصريون يطلقون عليها الكبانية وبدأت فترة رئاسة جيشار من "ديسمبر 1894 - يوليو 1896"، أما الرئيس الثالث للقناة الفرنسى أوغست لويس من "أغسطس 1896 وحتى 1913"، وجاء بعده تشارلز جونار "مايو 1913 – 1927"، ثم لويس دى رواج "أبريل 1927 - مارس 1948"، وأخر الرؤساء الأجانب كان فرانسوا شارل رو "أبريل 1948 - يوليو 1956". 7 رؤساء لقناة السويس قبل التأميم أصدر الرئيس الراحل جمال عبد الناصر قرار تأميم الشركة العالمية لقناة السويس إلى شركة مساهمة مصرية وكان أول رئيس لها من المصريين محمد حلمى بهجت لمدة عام من "يوليو 1956 - يوليو 1957"، وهو مواليد محافظة الإسكندرية، وشغل منصب وزير التجارة والصناعة، وتخرج من مدرسة الحقوق السلطانية عام 1925، وحصل على الدكتوراه فى القانون من باريس عام 1929، وعمل بالتدريس بالجامعة وشغل مناصب قضائية رفيعة، وكان عضوًا بمجلس إدارة شركة قناة السويس قبل التأميم، وأول وزير للتجارة والصناعة فى عهد ثورة يوليو عام 1952، وحصل على جائزة الدولة فى كتابه "أصول الالتزامات". ثم تولى محمود يونس الرئيس الثانى لمدة 8 سنوات متواصلة "يوليو 1957 - أكتوبر 1965"، وهو مهندس مصرى والمسئول الأول عن عملية تأميم قناة السويس وإدارتها عقب التأميم، ومن مواليد 11 أبريل عام 1911 فى شارع الأربعين بحى السيدة زينب لأب يعمل موظف فى السكة الحديد وهو أحمد يونس، والتحق بكتاب الشيخ محمود فى شارع العدوى بالسيدة ثم حصل على الابتدائية من مدرسة محمد على عام 1924 والتحق بالمدرسة الخديوية ونال الكفاءة فى 1928 ثم البكالوريا عام 1930، وتخرج من كلية الهندسة عام 1937، والتحق بمدرسة الهندسة الملكية وفى هذه المدرسة "الكلية" كان زعيمًا للطلبة وخرج فى مظاهرات كوبرى عباس بعد معاهدة 1936 والتحق بمدرسة الهندسة العسكرية وكان ضمن أول دفعة مهندسين مصريين فى الجيش المصري، وفى 1943 عمل فى إدارة العمليات الحربية وكان زميلًا للملازم أنور السادات، وحصل على ماجستير العلوم العسكرية من كلية الأركان عام 1943، وصاحب جمال عبد الناصر وعبد الحكيم عامر منذ 1948 وشارك فى حرب فلسطين، وعقب قامت الثورة أسند إليه المكتب الفنى ورئاسة لجان جرد قصور الملك، وفى نوفمبر 1953 انتخب نقيبا للمهندسين لدورتين، وعضو مجلس إدارة هيئة قناة السويس المنتدب عام 1956، ورئيس مجلس إدارة هيئة قناة السويس من 10 يوليو 1957 حتى 10 أكتوبر 1965، ونائب لرئيس الوزراء لقطاع النقل والمواصلات ووزيرا للكهرباء والتعدين عام 1968. فى ليلة التأميم تكونت ثلاث مجموعات إحداها رئيسية فى الإسماعيلية والثانية فى السويس والثالثة فى بورسعيد وكان محمود يونس على رأس مجموعة الإسماعيلية ولم يكن أحد يعلم سر مهمة التأميم فى المجموعات الثلاث سواه وعبد الحميد أبو بكر ومحمد عزت عادل ووصل الإسماعيلية بعد ظهر يوم التأميم فلما خطب ناصر فى الإسكندرية وقال كلمة ديليسبس ثم قال: "والآن إخوان لكم.."، دخل مع مجموعته مبنى الشركة واستدعى المسؤولين وأبلغهم قرار التأميم بالعربية فانهاروا أمامه وطلبوا تأمين حياتهم. فى يوليو 1957، صدر قرار ناصر بتعيين يونس رئيسًا لهيئة القناة وظل فى موقعه حتى أكتوبر 1965 حيث تم تعيينه نائبا لرئيس الوزراء لشؤون النقل والمواصلات ثم وزيرًا للنقل والمواصلات، كما اختير أيضًا عضوا بالبرلمان عن دائرة البستان ببورسعيد عام 1964 إلى أن لقى ربه فى 18 أبريل 1976. ثم تولى المهندس مشهور أحمد مشهور، رئاسة قناة السويس والرئيس الثالث لهيئة قناة السويس وهى أطول فترة فى تاريخ قناة السويس والتى وصلت إلى 18 عامًا وبدأت من "أكتوبر 1965 وحتى ديسمبر 1983"، وهو مهندس عسكرى مصري، شغل منصب رئيس هيئة قناة السويس. كان واحدًا من ثلاثة عهد إليهم الرئيس جمال عبد الناصر بالاستيلاء على هيئة قناة السويس وإدارتها عقب خطاب التأميم الذى ألقاه فى ميدان المنشية بالإسكندرية فى 26 يوليو 1956. ولد مشهور أحمد مشهور فى 1 أبريل 1918 فى منيا القمح بمحافظة الشرقية، وينتمى إلى عائلة مشهور بقرية السعديين بمنيا القمح، وشقيقة الدكتور عبد الحى مشهور رئيس جامعة طنطا الأسبق، وتخرج مشهور فى كلية الهندسة بجامعة فؤاد الأول "جامعة القاهرة حاليًا" سنة 1942، وعمل عقب تخرجه مهندسًا بالسكك الحديدية، لكنه لم يلبث أن انضم إلى سلاح المهندسين بالقوات المسلحة سنة 1943، وعمل مديرًا للترسانة البحرية، فمديرًا للتحركات بهيئة قناة السويس بعد تأميمها، ثم تولى رئاسة مجلس إدارتها سنة 1965، كان مشهور واحدًا ممن تولوا إدارة قناة السويس عقب تأميمها سنة 1956، حيث كلفه الرئيس جمال عبد الناصر، مع آخرين برئاسة المهندس محمود يونس، بذلك، بعد انسحاب المرشدين الأجانب، حتى لا تتأثر حركة الملاحة فى القناة عقب التأميم، كان مشهور عضوًا بالمؤتمر القومى للاتحاد الاشتراكى سنة 1969، وقد عاد إلى رئاسة هيئة قناة السويس بعد أن قرر الرئيس أنور السادات إعادة افتتاحها فى 5 يونيو 1975، عقب استرداد القناة بعد حرب أكتوبر 1973. وتخرج مشهور من كلية الهندسة بجامعة فؤاد الأول عام 1941، وانضم لسلاح المهندسين بالقوات المسلحة عام 1943، وحصل على ماجستير العلوم العسكرية من كلية أركان الحرب عام 1956، وعين مديرًا للتحركات بهيئة قناة السويس عام 1962، ورئيس مجلس إدارة هيئة قناة السويس من 14 أكتوبر 1965 حتى 31 ديسمبر 1983، وحصل على وسام الجمهورية من الطبقة الأولى عام 1978 ووشاح النيل 1980 وقلادة الشرف من فرنسا عام 1977، وتوفى مشهور فى أحد مستشفيات القاهرة فى 6 يوليو 2008، وشيع جثمانه فى اليوم التالى فى جنازة عسكرية تقدمها رئيس وزراء مصر آنذاك الدكتور أحمد نظيف، مندوبًا عن رئيس الجمهورية حسنى مبارك، ودُفن مشهور فى مسقط رأسه بقرية السعديين. وجاء بعد مشهور أحمد مشهور، المهندس محمد عزت عادل من "يناير 1984 - ديسمبر 1995" لمدة 9 سنوات، وهو أحد الأضلع الثلاثة التى كانت على رأس عملية تأميم قناة السويس والتى كانت تضم عبد الحميد أبو بكر ومحمود يونس، ومن مواليد عام 1925، وتخرج من كلية الهندسة جامعة القاهرة عام 1950، وتخرج من كلية الهندسة بجامعة فؤاد الأول عام 1950، وتقدم بمشروع إمداد 6 مواسير بمياه ترعة الإسماعيلية من تحت قناة السويس إلى سيناء لرى بعض أراضيها، كمشروع تخرجه، وحاول الالتحاق بعد تخرجه بإحدى الوظائف فى شركة قناة السويس، لكنه فشل على الرغم من حصوله على وساطة كبيرة للتعيين فى شركة القناة الأجنبية، إلا أن السكرتير العام المساعد للشركة أخبره أن لغته الفرنسية أقل من المطلوب، وعين ضابطًا بسلاح المهندسين بالقوات المسلحة، والتحق بمدرسة الهندسة العسكرية، وعين بها مدرسًا وقائدًا لجناح المفرقعات والألغام، ورشحه عبد الحميد أبو بكر، لمحمود يونس للعمل معه فى تنفيذ خطة نسف معمل تكرير البترول الحكومي، بناء على طلب المشير عبد الحكيم عامر قائد القوات المسلحة، عقب الثورة، ووافق يونس على هذا الترشيح. واستمر عزت يعمل فى قطاع البترول حتى تكونت الهيئة العامة لشئون البترول، فترك الخدمة العسكرية وعين سكرتيرًا عامًا مساعدًا للهيئة، وتقلد منصب رئيس مجلس إدارة شركة التمساح إلى جانب عمله فى عام 1962، وبعدها أصبح مدير إدارة شؤون المالية والإدارية بهيئة قناة السويس 1966، وتولى رئاسة لجنة الدفاع المدنى والمشرف على الدفاع الشعبى بعد نكسة 1967 حتى 1973، وعين مدير إدارة التحركات بهيئة قناة السويس فى العام 1983، ورئيس مجلس إدارة هيئة قناة السويس من 1 يناير 194 حتى ديسمبر 1995، وبعد قناة السويس، انخرط فى السياسة، فعمل أمين مساعد الحزب الوطنى الديموقراطى لمحافظة الإسماعيلية، وعضو المجلس الأعلى لنقابة المهندسين، وثم نقيب المهندسين بمحافظة الإسماعيلية، وحصل على وسام الاستحقاق من الطبقة الأولى عام 1956 ووسام الجمهورية عام 1981، وحصل على وسام الاستحقاق من الطبقة الأولى فى العام 1956 من جمال عبد الناصر، ووسام الجمهورية من الطبقة الأولى 1981 من أنور السادات. وكان الرئيس الخامس لهيئة قناة السويس الفريق أحمد على فاضل من يناير 1996 وحتى أغسطس 2012، وسبق أن شغل منصب قائد القوات البحرية المصرية، قبل أن يتولى رئيس هيئة قناة السويس، وحصل على ماجستير الملاحة البحرية من الاتحاد السوفيتي، وماجستير العلوم العسكرية، ودرجة الزمالة بأكاديمية ناصر العسكرية، وتولى قائد لواء مدمرات، وملحق حربى باليونان، وقائد قاعدة قناة السويس البحرية، ورئيس شعبة العمليات البحرية، ورئيس أركان القوات البحرية، وقائد القوات البحرية، ورئيس مجلس إدارة هيئة قناة السويس من 22 يناير 1996 حتى 12 أغسطس 2012، حما حصل على الوسام التذكارى لقيام الجمهورية العربية المتحدة، وميدالية الاستحقاق العسكرى اليوغسلافي، ونوط الشجاعة العسكرى من الطبقة الأولى، ووسام درجة فارس من الطبقة الأولى من الجمهورية التونسية، وميدالية العبور، وميدالية الخدمة الطويلة والقدوة الحسنة من الطبقة الأولى، ووسام الاستحقاق والجدارة اليونانى من الطبقة الأولى، ونوط الواجب العسكرى من الطبقة الثانية، ونوط الخدمة الممتازة، ووسام الاستحقاق درجة فارس من الولايات المتحدة الأمريكية، وسام الجمهورية من الطبقة الأولى، ووسام جوقة الشرف الفرنسي. وجاء بعد الفريق فاضل مباشرة الفريق مهاب مميش من أغسطس 2012 - حتى سبتمبر 2019، وولد فى 6 أغسطس 1948 وشغل سابقًا منصب قائد القوات البحرية المصرية منذ 27 سبتمبر 2007، وبحكم منصبه كان عضوًا فى المجلس الأعلى للقوات المسلحة الذى تولى إدارة شئون جمهورية مصر العربية فى أعقاب ثورة 25 يناير، وصدر قرار فى 12 أغسطس 2012 بتعيينه رئيسًا لهيئة قناة السويس خلفًا للفريق أحمد فاضل، فى 17 أغسطس 2019 عينه الرئيس عبد الفتاح السيسى مستشارًا لرئيس الجمهورية لمشروعات محور قناة السويس والموانئ البحرية، وسبق أن تم تعيينه قائدًا للقوات البحرية المصرية فى 27 سبتمبر 2007 وحتى 12 أغسطس 2012، وتم تعيينه رئيسًا لهيئة قناة السويس بدرجة وزير فى 12 أغسطس 2012، وتم تعيينه رئيسًا للهيئة العامة لتنمية المنطقة الاقتصادية لقناة السويس بجانب منصبه كرئيس لهيئة قناة السويس فى 30 أبريل 2017. وحصل الفريق مميش، على درجة البكالوريوس فى العلوم العسكرية وبكالوريوس العلوم البحرية من الكلية البحرية المصرية سنة 1971، ودورة هروب الغواصات للطوارئ، ودورة المعرفة العامة للغواصات، ودورة الأمن العسكري، ودرجة الماجستير فى العلوم البحرية، ودرجة زمالة أكاديمية ناصر العسكرية العليا. والرئيس الحالى الفريق أسامة ربيع من سبتمبر 2019 وحتى الآن، وهو من مواليد 15 يونيو 1955، وشغل سابقًا منصب قائد القوات البحرية، وشغل منصب نائب رئيس هيئة قناة السويس، وفى 17 أغسطس 2019 أصدر الرئيس عبدالفتاح السيسى قرارًا جمهوريًا بتعيينه رئيس لهيئة قناة السويس خلفا للفريق مهاب مميش. وتخرج الفريق بحرى أسامة منير ربيع من الكلية البحرية "بكالوريوس العلوم العسكرية البحرية" فى 11 يونيو 1977، وحصل على دورة كلية الحرب العليا، ودورة أركان حرب تخصص، وفرقة تخصص متقدم ضباط تنفيذيين، وفرقة قادة سرايا اعتباريه، وسبق أن تولى قائد كاسحة ألغام بمجموعة الكاسحات، وأخصائى ملاحة بمجموعة الكاسحات، ورئيس العمليات والتدريب بمجموعه الكاسحات، ورئيس أركان بمجموعة الكاسحات، ورئيس أركان لواء مكافحة الألغام، وقائد جناح الفنون البحرية بالكلية البحرية، وقائد لواء مكافحة الألغام، ورئيس أركان قاعدة إسكندرية البحرية، ونائب مدير الكلية البحرية، ورئيس شعبة التنظيم والإدارة البحرية، وقائدًا لقاعدة السويس البحرية، وقائدًا لقاعدة إسكندرية البحرية، ومديرًا للكلية البحرية، ورئيسًا لشعبة العمليات البحرية، ومساعدًا لقائد القوات البحرية، ورئيس أركان القوات البحرية، وقائد القوات البحرية فى 11 أبريل 2015، وتقلد رتبة فريق فى 17 مارس 2016.












































الاكثر مشاهده

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

10 أسئلة وإجابات حول تعديلات قانون تملك الأجانب للأراضى الصحراوية.. برلماني

الشيخ العيسى: يمكن للقيادات الدينية أن تكون مؤثرة وفاعلة فى قضيةٍ ذات جذورٍ دينية

;