نايل سات: 180 مليون دولار تكلفة تصنيع وإطلاق القمر الصناعي 301

قالت الشركة المصرية للأقمار الصناعية (نايل سات)، إن الشركة سددت 180.9 مليون دولار عقود تصنيع وإطلاق والتأمين على إطلاق القمر الصناعي المصري الجديد (301)، وكذا كافة التكاليف التي تم سدادها والمتعلقة بالقمر لحين أن يصبح صالحًا للاستخدام. أوضحت "نايل سات"، أنه تم إطلاق القمر الصناعي المصري (301) في 8 يونيو الماضي، وقامت الشركة باستلامه استلامًا مبدئيًا في المدار بتاريخ 4 أغسطس الماضي، للبدء لعمل الاختبارات اللازمة للتأكد من سلامة وكفاءة تشغيله، كما قامت الشركة المصنعة (تاليس إلينا) وبالتنسيق مع مهندسي الشركة بعمل جميع الاختبارات اللازمة والمطلوبة، وفي 16 نوفمبر الماضي تم الاستلام والقبول النهائي للقمر المصري الجديد، وفقًا للشهادة المعتمدة من جانب الشركة، والشركة المصنعة (تاليس إلينيا)، والاستشاري الفني (تيليسات). أضافت كما قامت الإدارة المالية لشركة نايل سات بعمل التسوية اللازمة لإضافة التكلفة الإجمالية للقمر الصناعي الجديد إلى بند الأصول الثابتة للشركة بما يتفق مع المعيار المحاسبة رقم (10). جاء ذلك ردًا على ملاحظة الجهاز المركزي للمحاسبات، حول تضمن رصيد حساب مشروع شركة نايل سات في 30 سبتمبر عام 2022 نحو 192.1 مليون دولار تبين منها نحو 180.9 مليون دولار تحت مسمى دفعات مقدمة لشراء أصول ومسمى القمر الصناعي النايل سات 301 على الرغم من إطلاق القمر يوم 8 يونيو الماضي وحتى انتهاء فترة الفحص في نوفمبر الماضي، ولم تقم الشركة بإضافة المبلغ المذكور لحساب الأصول الثابتة بالمخالفة للفقرة 7 من معيار المحاسبة رقم 10 الخاص بالأصول الثابتة وإهلاكاتها، والتي تنص على أن يعترف بتكلفة أي بند من الأصل الثابتة كأصل فقط، عندما يكون من المرجح أن تتدفق منافع اقتصادية مستقبلية للمنشأة من هذا البند.



الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;