شاهد.. لحظات رومانسية بين رمضان صبحى وزوجته و"دلع" زين على تيك توك

غازل رمضان صبحى، نجم النادى الأهلى وقائد المنتخب الأولمبى، زوجته حبيبة إكرامى بفيديو رومانسى على تطبيق تيك توك، ونشر فيديو آخر يداعب فيه طفله "زين" لينال إعجاب الكثيرين. وأصبحت مسألة رحيل رمضان صبحى عن فريقه مسألة وقت بنهاية الموسم الجارى بعد انتهاء إعارته، عقب إعلان اللاعب رغبته فى العودة من جديد لأوروبا سواء بالاستمرار فى ناديه هيدرسفيلد الإنجليزى أو الرحيل لناد آخر. وتضع لجنة التخطيطبالأهلىخطة الاستعداد للموسم الجديد، مستغلة فترة توقف النشاط الرياضى فى مصر بسبب انتشار فيروس كورونا، ويعد من أهم الملفات المتواجدة على مائدة لجنة التخطيط هو كيفية تعويض رمضان صبحى نجم هجوم الفريق. وعقدت لجنة التخطيط بالأهلى اجتماعاً لمناقشة كيفية تعويض رمضان صبحى، وحددت عدداً من البدائل المطروحة وعلى رأسها طاهر محمد طاهر لاعب المقاولون العرب وعدداً آخر من المهاجمين الأجانب، فى الوقت الذى أوصت اللجنة بضرورة التعاقد مع مهاجم الذئاب، حتى فى حال التعاقد مع جناح أجنبى، نظراً لما يمتلكه من إمكانيات ستؤهله بشكل كبير من النجاح مع الفريق الأحمر، ودخل الأهلى فى مفاوضات سابقة لضم طاهر محمد طاهر إلا أن المقابل المادى وقف حائلاً دون إتمام الصفقة، حيث طلب المقاولون العرب فى وقتها الحصول على 35 مليون جنيه إلا أن الإدارة الحمراء رأت فى وقتها أن المبلغ مُبالغ فيه للغاية، وأصرت على دفع 25 مليون جنيه فقط، وهو ما تسبب فى تعطيل الصفقة بالنهاية. كما رشح عضو بلجنة التخطيط عبد الرحمن مجدى نجم الإسماعيلى ومنتخبنا الأولمبى ليكون بديلاً لرمضان صبحى حال توصل ناديه لاتفاق بخصوص ضمه مع إدارة الدراويش، ويُجيد عبد الرحمن مجدى اللعب فى مركزى الجناح الأيمن والأيسر المهاجم كما أنه يمتاز بتسديداته القوية واستغلاله الفرص داخل منطقة الجزاء.



الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;