أمح لـ محمد صلاح فى عيد ميلاده: "كل سنة وأنت طيب يا تاريخ"

حرص المشجع الأهلاوى صاحب القدرات الخاصة أمح الدولى على تهنئة النجم العالمى محمد صلاح، المحترف فى صفوف ليفربول، بمناسبة عيد ميلاده الـ 28 و ذلك عبر صفحته الشخصية على إنستجرام. ونشر أمح صورة لنجم منتخب مصر محمد صلاحوعلق قائلا، "كل سنة وأنت طيب يا تاريخ وعقبال مليون سنة". واحتفل نادى ليفربول الإنجليزى بعيد ميلاد نجمه المصرى محمد صلاح الـ28، وشارك الحساب الرسمى للريدز على "تويتر"، منذ قليل، صورة لمحمد صلاح وهو يرتدى تيشرت ليفربول ووجه له التهنئة قائلا: "لحظات مضيئة وأهداف مميزة وخارقة، رحلة حافلة بالإنجازات وتاريخ ما زال يُكتب بأحرف من ذهب... 28 عامًا من النجاح ونتمنى لك المزيد يا مو صلاح". بدأ أيقونة الكرة المصرية مشواره الكروى فى اتحاد بسيون وعثماثون طنطا، قبل أن ينضم كناشئ فى نادى المقاولون العرب عام 2006، حيث كانت أولى محطاته لبدء مسيرته، وخاض صلاح أول مباراة له فى الدورى المصرى الممتاز فى 3 مايو 2010. وفى عام 2012 أتم بازل السويسرى تعاقده مع صلاح فى أبريل فى الصفقة التى بلغت مليوني يورو، ليبدأ بعدها رحلة التألق فى مشواره الاحترافى. وفى صيف 2013 تقدمت عدة أندية بعروض للظفر بخدمات النجم المصرى، وكان أبرز تلك العروض من تشيلسى وليفربول، مكالمة واحدة من جوزيه مورينيو، المدير الفنى لتشيلسى حينها، حسمت انتقال صلاح للنادى اللندنى. وخرج صلاح بعدها على سبيل الإعارة لنادى فيورنتينا الإيطالى، بعدما وجد نفسه أسيرا لمقاعد بدلاء البلوز، قبل أن يتألق ثم يشتريه روما الإيطالى على سبيل الإعارة من تشيلسى، قبل أن يتعاقد معه نهائيا. وفى صيف 2017، جاءت المحطة الأبرز في مسيرة صلاح، حيث تعاقد ليفربول الإنجليزى مع الدولى المصرى مقابل 42 مليون يورو، ومنذ ذلك الوقت واسم "مو صلاح " يتلألأ فى سماء القارة العجوز.




الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;