أحمد ناجى يكشف تفاصيل مكالمة الذكريات مع مانويل جوزيه بحضور مرتجى

كشف أحمد ناجى، مدرب حراس مرمى الأهلى السابق وفريق سموحة حالياً، عن تفاصيل المكالمة التى أجراها مؤخراً مع البرتغالى مانويل جوزيه، المدير الفنى الأسبق للنادى الأهلى، وذلك فى حضور خالد مرتجى عضو مجلس إدارة القلعة الحمراء، وقال ناجى عبر حسابه على فيس بوك: "مكالمة طويلة جمعتنى بالأمس مع حبيبى مهندس خالد مرتجى من البرتغال، وفاجأنى بحبيب قلبى الساحر مانويل جوزيه، وكان بصحبته وهات يا ضُحك بالإسكندرانى، مكالمة أسعدتنى جدا مضمونها كان المحبة والصداقة والعشرة الطيبة تيجى بالسلامة يا خالد". وبدأت مسيرة مانويل جوزيه كلاعب فى نادى بنفيكا البرتغالى منذ 55 عاما، ثم انتقل لعدد من الأندية، حتى اعتزل عام 1979، وهو فى مرحلة الشباب، حيث كان يبلغ 33 عاما، وتولى تدريب أكثر من نادٍ منها سبورتنج لشبونة وبنفيكا وصاحب الفضل فى اكتشاف الأسطورة لويس فيجو، بعد أن قام بتصعيده للفريق الأول، وتولى تدريب الأهلى عام 2001، ولكنه فشل فى الفوز بالدورى، رغم تتويجه بدورى أبطال أفريقيا والسوبر الأفريقى. ثم عاد للأهلى مجددا فى ولاية أخرى، حتى كون فريقا جديدا، وحقق مع الأهلى 21 لقبًا هى "بطولة الدورى العام وفاز بها 6 مرات، وبطولة كأس مصر وفاز بها مرتين، بطولة كأس السوبر المصرى وفاز بها أربع مرات، بطولة دورى أبطال أفريقيا وفاز بها أربع مرات، بطولة السوبر الأفريقى وفاز بها أربع مرات"، فيما شارك فى بطولة كأس العالم للأندية ثلاث مرات حصل فى المشاركة الأولى والثالثة على المركز السادس، وفى الثانية على الميدالية البرونزية، ثم رحل عن الأهلى عام 2009، لتدريب منتخب أنجولا، ولكن فشل معه، ثم تولى تدريب اتحاد جدة السعودى، وأخفق معه أيضا، ليعود مرة ثالثة إلى الأهلى عام 2010، حصد فيها على الدورى، ولكنه رحل للمرة الأخيرة دون عودة عام 2012.




الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;