وزارة الشباب والرياضة تستكمل سلسلة لقاءاتها الحوارية حول نبذ التعصب

تواصل وزارة الشباب والرياضة سلسلة لقاءاتها الحوارية التى تقيمها ضمن مبادرة "مصر أولا.. لا للتعصب"، بحضور الدكتور أشرف صبحى وزير الشباب والرياضة، وعقدت اليوم ندوة على مسرح الوزارة بحضور أحمد حسن "نجم منتخب مصر السابق"، والدكتور صالح السقا "رئيس المؤسسة المصرية للدراسات السياسية"، والحكم الدولى إبراهيم نور الدين مع الإعلامى كريم رمزي. من جهته أكد الدكتور أشرف صبحى أن الوزارة مستمرة بالتعاون مع المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام برئاسة كرم جبر فى جهودها ومبادراتها للعمل على نشر ثقافة نبذ العنف، وتوعية المواطنين والرياضيين بأهمية نبذ العنف لتسود الروح الرياضية بين اللاعبين، والعمل على إنهاء حالة الاحتقان والتعصب بين الجماهير فى جميع المنافسات وليس كرة القدم فقط، مع التأكيد على أهمية عدم الانسياق وراء المعلومات المغلوطة ومعرفة المعلومات والآراء من مصادرها الصحيحة، وايضاح الصورة الصحيحة للمواقف المختلفة. من جهته أكد أحمد حسن ضرورة نبذ التعصب والعنف بين الجماهير، وأن كل شخص صاحب منصب هو مسؤل عن نبذ التعصب وعدم بث الكراهية بين الأندية المصرية، فيما شدد الدكتور صالح السقا على الإعلاميين فى توضيح الحقائق والبعد عن الشبهات والأمور غير الموثوق من مصادرها، للعمل على وأد الفتن فى بدايتها ودحرها، موضحا أن ميثاق الإعلاميين الذى يتم العمل به الآن يضع الكثير من الأمور فى نصابها، والحد من الخروج عن النص. وأكد الحكم الدولى إبراهيم نور الدين، أن الدولة ووزارة الشباب والرياضة اتخذت خطوات جيدة فى العمل على نشر نبذ التعصب بين فئات المجتمع، موضحا أن وزارة الشباب والرياضة بالتعاون مع الهئية الوطنية للإعلام لهما دور أساسى فى عدم بث التعصب وجعل كل الاندية المصرية سواسية وعدم التفرقة بينهم.










الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;