حكاية نجم.. محمد شوقى رحلة كروية من بور فؤاد إلى أفضل لاعب بمونديال الشباب

تمتلك الكرة المصرية طوال تاريخها العديد من النجوم الذين لمعوا فى سمائها وأصبحوا أساطير ونجوما تتغنى بأسمائهم الجماهير حتى يومنا هذا، لما قدموه من إنجازات وبطولات تأمل الجماهير فى استنساخها فى الوقت الحالى. ويقدم "انفراد" كل يوم حكاية نجم من هؤلاء النجوم الذين قدموا الكثير للكرة المصرية، ونجم هذا اليوم محمد شوقى نجم الأهلى والمنتخب السابق. البداية والنشأة ولد محمد شوقى في 5 أكتوبر عام 1981 ، وبدأ مسيرته الكروية فى نادى بورفؤاد، ثم انتقل إلى النادى المصرى لمدة 3 سنوات، ثم انتقل إلى النادى الأهلى، ومنه إلى نادى ميدلسبرة الإنجليزى ، قبل أن ينتقل إلى نادى قيصرى سبور التركى ، وكان على وشك الانتقال إلى ليرس البلجيكي لكن الصفقة تعطلت، وعاد في النهاية للمارد الأحمر من جديد وقضى مع الأحمر فترة ثم انتقل إلى النفط العراقي ثم كلنتن الماليزى والمقاولون العرب. بطولاته وأهدافه خاض خلال مسيرته 178 مباراة ، أحرز خلالها 16 هدفًا ، وتوج ب 9 بطولات متنوعة منها 3 بطولات دورى عام، و3 ألقاب كأس مصر، بالإضافة إلى أنه توج ببطولة دورى أبطال إفريقيا مرتين، ونال برونزية كأس العالم للأندية مع الأهلى. مسيرته مع المنتخب وعلى مستو ى المنتخب شارك في 68 مباراة أحرز فيها 15 هدفًا ، و حصد لقب بطولة كأس الأمم الأفريقية مرتين، وأحرز هدف فى مرمى البرازيل فى كأس العالم للقارات 2009، ومع منتخب الشباب حصد المركز الثالث في بطولة إفريقيا، وحقق المركز الأول مع في الدورة الدولية بشيلي، ونال لقب أفضل لاعب وسط مدافع "ديفندر" في كأس العالم للشباب. الاعتزال والتدريب بعد الاعتزال عمل فى الجهاز الفنى الأسبق لمنتخب مصر بقيادة كارلوس كيروش، وثم انضم لجهاز شوقى غريب بالمنتخب الأولمبى خلال مشاركته بأولمبياد طوكيو.



الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;