رونالدينيو وأنيلكا ضمن نجوم غدرت بهم كرة القدم.. صور

غدارة هى كرة القدم.. فهى التى تمنح نجومها كل ما يحلمون به، وتجعلهم فى قمة الشهرة والنجومية، ولكنها تنقلب عليهم فى لحظة واحدة وتسلبهم كل شىء ليجدوا أنفسهم وراء الكواليس، بعيدين تمامًا عن أغلفة الصحف والمجلات العالمية كما كانوا من قبل، منتظرين الأيام الأخيرة فى مشوارهم مع الساحرة المستديرة. التقرير التالى يسلط الضوء على أبرز النجوم الذين عانوا من غدر كرة القدم.. رونالدينيو أحد أعظم من لامست أقدامهم كرة القدم فى التاريخ، واللاعب الذى عشقته الجماهير وأطلقت عليه لقب الساحر بفضل مهاراته الخرافية التى لم يمارسها أحد من قبله، بعدما لعب لباريس سان جيرمان وتألق مع برشلونة ومن بعده ميلان، لعب لأندية برازيلية ومن بعدها لعب فى صفوف كويريتاريو المكسيكى المغمور. أليساندرو ديل بييرو أسطورة يوفنتوس وأحد أفضل نجوم المنتخب الإيطالى، رفض اعتزال كرة القدم بعد رحيله عن "البيانكونيرى"، وانضم لفريق سيدنى الأسترالى ومن بعده ديلهى ديناموز، قبل أن يعتزل كرة القدم. نيكولاس أنيلكا اللاعب الفرنسى الملقب بـ"الرحالة"، والذى لعب لأكبر أندية العالم مثل باريس سان جيرمان، أرسنال، ريال مدريد، ليفربول، مانشستر سيتى، فناربخشة، بولتون، تشيلسى، ووست بروميتش، لعب أيضًا لأندية مثل شانجهاى شينهوا الصينى، قبل أن ينهى مسيرته فى مومباى سيتى الهندى. ديفيد تريزيجيه نجم المنتخب الفرنسى الذى فاز معه بمونديال 1998، وتألق كثيراً بقميص يوفنتوس، ومن قبله موناكو، ولعب بعد ذلك فى أندية أرجنتينية، أنهى مسيرته فى فريق بونى سيتى الهندى المغمور. روبرت بيريز نجم المنتخب الفرنسى الفائز معه بمونديال 1998، وأحد أفضل نجوم أرسنال عبر تاريخه، لعب بعد ذلك لفياريال وأستون فيلا، ولكنه أنهى مسيرته فى فريق جوا الهندى المغمور.












الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;