جوميز يتحدث عن تحديات تواجه لاعبى ليفربول بعد عودة التدريبات

أكد جو جوميز، مدافع فريق ليفربول الإنجليزى المحترف ضمن صفوفه النجم المصرى محمد صلاح، أن اللاعبين يواجهون تحديا كبيرا بعد العودة للتدريبات من جديد بدون وضع موعد محدد لاستئناف منافسات الدوري الإنجليزي الممتاز "بريميرليج" خلال النسخة الحالية بعد توقفها لأكثر من شهرين بسبب انتشار فيروس كورونا المستجد "كوفيد 19". قال جوميز في تصريحاته للموقع الرسمي لنادى ليفربول "لقد اعتدنا على وجود جدول محدد طيلة العام. علينا أن نتكيف مع الأمر. الجميع يعيشون نفس الظروف، وغير متأكدين مما ستؤول إليه الأمور". أضاف لاعب ليفربول "ربما كان هذا هو التحدي الأكبر خلال فترة الإغلاق، القيام بالتدريبات دون معرفة ما سينتهي إليه الأمر. نحن نقوم بذلك في بيئة أكثر متعة الآن، والأمر يتعلق فقط بالاستمتاع باللحظة التي نعيشها. نحن محظوظون بالعمل في مثل هذه الظروف وأننا على أرض الملعب لنفعل ما نحب. هذا يكفي بالنسبة لنا حتى نستمر". وتابع جوميز تصريحاته قائلا " هدفنا تحقيق انتصارين فقط. من المهم أن نستعد لتحقيقه. نحن نعتني بالرياضة من الجانب البدني. من الناحية الخططية، من الواضح أننا عدنا لها قدر الإمكان. نحن بالفعل على دراية بالمكان الذي توقفنا فيه، والجميع يبذلون قصارى جهدهم للاستمرار رغم التدريبات في مجموعات أصغر". وواصل جوميز "الجميع حافظوا على لياقتهم البدنية. من الواضح أن لدينا برنامجاً صارماً وضعه لنا فريق الإعداد البدني. لا يبدو أننا بدأنا من الصفر. الجميع متشوقون للذهاب والاستمتاع بالأمر". وعن الأشكال المختلفة التى ظهر بها اللاعبين خاصة فيما يتعلق بتسريحة الشعر، علق جوميز قائلا "أنا استمتع بذلك، ولست منزعجاً. لا أمانع ترك الأمور بحرية. بعض اللاعبين لديهم طقوس تخص تصفيف الشعر واللحية. من الجيد أن تترك الجميع بدون ضغوط".



الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;