بعد اقترابه من البلوز.. هل يفيد كوليبالي تشيلسى؟

يبدو أن المدافع الدولي السنغالي كاليدو كوليبالي على وشك الانتقال مقابل 40 مليون يورو إلى تشيلسي، وما يشغل أذهان مشجعي تشيلسي ماذا يمكن أن يقدمه مدافع نابولي لفريق توماس توخيل. المدافع العملاق الملقب بـ K2 يبلغ طوله 1.87 مترًا قوي في الالتحامات الهوائية، وسريع بشكل مدهش، وإلى جانب ذلك لديه بنية جسدية قوية للغاية. في السنوات الأخيرة تطور كوليبالي من الناحية الهجومية أكثر مما كان عليه في الماضي، مما أدى إلى مساهمته بثلاثة أهداف وثلاثة تمريرات حاسمة في 27 مباراة بالدوري الإيطالي الموسم الماضي. هذا يعني أن المدافع الدولي قد شارك بشكل مباشر في المزيد من الأهداف خلال موسم 2021-22 من مهاجم تشيلسي تيمو فيرنر، الذي سجل أربعة أهداف وصنع هدفًا واحدًا في 21 مباراة بالدوري الإنجليزي. لم يلعب كوليبالي العديد من المباريات في ذلك الموسم لأنه قاد السنغال إلى أول انتصار تاريخي لها على الإطلاق بلقب كأس الأمم الأفريقية في يناير 2022. على الرغم من أنه معتاد إلى حد كبير على الدفاع في الطريقة المكونة من أربعة لاعبين، إلا أن كوليبالي لعب أحيانًا في مركز الليبرو مع نابولي، وهو أمر قد يعجب كثيرًا تشيلسي تحت قيادة توخيل. ويلعب كوليبالي في نابولي منذ 2014 وحصل على عقد مدته خمس سنوات بقيمة 6 ملايين يورو في الموسم الواحد بما في ذلك المكافآت، إلى جانب الوعد بوظيفة في النادي بعد الإعتزال. وعلى الرغم من أن هذا كان مغريًا، فقد ورد أنه شعر أن هذه كانت فرصته الأخيرة للفوز بالألقاب على مستوى الأندية، حيث خفض نابولي توقعاته بشكل علني لموسم 2022-23. كما حذر المدرب لوتشيانو سباليتي مرارًا وتكرارًا من أن هدفهم ليس الفوز بلقب الدوري ، ولكن الحصول على المركز الرابع وضمان مركز ضمن المراكز الأولى والتأهل إلى دوري أبطال أوروبا.



الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;