بوسى شلبى تنعى شعبان عبد الرحيم بنشر أحد لقاءاتها معه أمام منزله بالهرم.. فيديو

نعت الإعلامية بوسى شلبى، المطرب الشعبى الراحل شعبان عبد الرحيم، وشاركت جمهورها بعض الذكريات التى جمعتها بالمطرب الراحل شعبولا، حيث نشرت مقطع فيديو التقت فيه شعبان أمام منزله فى الهرم قبل عامين تقريبًا أثناء تصويره مشاهد لأحد الأفلام. بوسى شلبى، نشرت مقطع الفيديو مكتفيه بالتعليق عليه بجملة "الله يرحمه"، أما تفاصيل المقطع المصور، فقد كانت الإعلامية بوسى شلبى، تصور خلاله سيارة المطرب الراحل شعبان عبد الرحيم، وكانت السيارة المتوقفة أمام منزله فى الهرم، مزينه برسومات "ستيكر" عبارة عن نجوم وقلوب إضافة إلى علم مصر، وعندما سألته عن السبب، قال شعبولا، "إنتى عارفة إن أنا بحب الشجر والتشجير وبلبس هدوم مشجرة شكل العربية فعملتها كده". View this post on Instagram A post shared by بوسى شلبى (@boosy17) on Dec 3, 2019 at 6:21am PST ويذكر أن سلسلة الذكريات المتعلقة بـ"شعبولا"، لا تتوقف، فقد سبق وكشف المنتج نصر محروس، قبل ساعات، عن مقطع فيديو نادر يجمعه بالمطرب الشعبى الراحل شعبان عبد الرحيم، والذى ظهر فيه المطرب الراحل مع محروس عبد المسيح، والد المنتج نصر محروس، والنجمين محمد منير، ومحمد محيى. المطرب الراحل شعبان عبد الرحيم، ظهر وهو يحمل قطعة تورتة ويقدمها لكل من نصر محروس ومحمد منير ومحمد محيى، ويطعمهم قطعة التورتة بنفسه، فيما رقص الجميع على ألحان أغنية "فى عشق البنات"، وعلق نصر محروس على الفيديو، "فيديو نادر جدًا يجمع بينى وبين والدى محروس عبد المسيح ومحمد منير ومحمد محيى مع الفنان الشعبى الراحل شعبان عبد الرحيم.. الله يرحمك يا عم شعبان.. الراجل الطيب". وشيع، الثلاثاء، جثمان الراحل شعبان عبد الرحيم من مسجد السيدة نفيسة، والذى وافته المنية فى مستشفى المعادى العسكرى، وكانت نقابة الموسيقيين والفنان هانى شاكر وأعضاء مجلس إدارة النقابة، ومجموعة كبيرة من الفنانين، قد نعوا المطرب الشعبى شعبان عبد الرحيم، خلال الساعات الماضية، فيما قالت النقابة، فى بيان إعلامى، إن الأسرة الفنية فقدت واحدًا من أهم مطربى الفن الشعبى، وأشار البيان إلى أن هانى شاكر أصدر تعليماته بسرعة إنهاء إجراءات وتصاريح الدفن من خلال موظفى النقابة وتسهيل كل الإجراءات. شعبان عبد الرحيم، ولد فى 15 مارس 1957، فى حى الشرابية، بالقاهرة، وعرف باسم "قاسم"، عندما كان يعمل مكوجى، وكان يغنى لأهله وأصدقائه فى الأفراح والأعياد والمناسبات قبل أن يسمعه صاحب أحد محلات بيع الكاسيت، وينتج له شريطًا مقابل 100 جنيه، ليغير اسمه ويصبح شعبان عبد الرحيم، صاحب النجاح الكبير فى وسط الغناء الشعبى.