ذكرى رحيل طلعت زين.. سر عشقه لـ السندباد ومقابلته لنجيب محفوظ.. فيديو

تحل اليوم ذكرى وفاة الفنان طلعت زينالذى رحل عن عالمنا قبل 7، مخلفاً وراءه حزنا كبيرا فى الوسط الفنى الذى تأثر برحيله لما كان له من كاريزما خاصة وطيبة قلب ميزته بين الجميع، وفى ذكراه نتعرض إلى ابن الإسكندرية الذى دوماً ما تفاخر بانتمائه لها خلال حوار لعبت فيه دور المذيعة الفنانة غادة عادل، ببرنامج "انا واللى بحبه" لنسلط الضوء على أبرز تصريحاته خلال الحلقة. بدأ طلعت زين بالتأكيد على عشقه لإسكندرية وتأكيده أنه سعيد الحظ بأنه واحد من أبنائها ما أكسبه ثقافات متعددة لأنها أجمل بلد تمتلأ ثقافات على ساحل البحر الأبيض المتوسط، فهي عروس البحر الذى عاشت فيه مختلف الحضارات، كما أضاف أن شخصية السندباد هى شخصيته المفضلة الذى يعشقها كونها شخصية لها سحرها داخل البحر التي دوماً ما تتنقل فيه، والبحر بطبيعة الحال عشقه. بعد ذلك تحدث عن عشقه للغناء، مؤكداً أنه كان يغنى من وراء عائلته ووالده كان يمتلك رفض قاطع لهذا الأمر، لذا كان ينتظر فصل الصيف من كل عام للذهاب إلى الأماكن التي يتوافد عليها الفرق الغنائية من القاهرة والتي كانت تعج بموسيقيين وقتها أمثال عزت أبو عوف، هاني شنوده، عمر خيرت، ممن أثاروا روح موسيقية جديدة وقتها في مصر بفرقهم المختلفة. كما أضاف خلال نفس الحوار أنه كان يقابل في الصيف شخصيات عامة في منتهي الأهمية كانت تحضر للاستماع للفرق الغنائية الذى صار واحداً منها فيما بعد مثل نجيب محفوظ وبناته بالإضافة إلى أنيس منصور قائلاً أن زمان كانت الناس بتحب تيجي تسمع أغاني وترقص. وتطرق خلال نفس الحوار إلى العديد من الأسرار حول الفرق الغنائية المختلفة مؤكداً أن عمر خيرت لا يعلم كثيرون أنه بدأ حياته الموسيقية كعازف درامز، قبل انتقاله إلى فرقة السيدة أم كلثوم.




الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;