أنا دى أرماس بمفردها بدون بن أفليك بعد انتقالها للعيش داخل قصره.. صور

ظهرت الممثلة الكوبية أنا دى أرماس للمرة الأولى منذ فترة بمفردها بعيدًا عن صديقها النجم بن افليك، وذلك بعد نشر تقارير أجنبية عديدة حول جدية العلاقة بين الثنائى بصورة أكبر من السابق، خاصة بعدما نشر موقع الديلى ميل في تقرير أخير حول افليك ودى أرماس أن الأخيرة ذهبت للعيش بصحبته داخل قصره الشهير في باسيفيك باليسيدز وفقًا لما ذكره التقرير. كما أشار موقع ديلى ميل إلى أن سعر قصر بن أفليك يبلغ مليون جنيه أسترلينى، وهو ما يجعله واحد من أغلى قصور النجوم حول العالم. ويأتى هذا الظهور بعدما ظهر بن أفليك وآنا دى أرماس خلال تنزههما فى لوس أنجلوس بالولايات المتحدة الأمريكية ، حيث ظهر النجم الشهير البالغة من العمر (48 عامًا) وهو يقود دراجته النارية بينما كانت تجلس خلفه دى أرماس، وكان يرتدى كل منهما "الخوذة" لحماية الرأس حتى لايتعرضان للخطر. ظهرت آنا دى أرماس بإطلالتها بصحبة افليك وهى مرتدية "جاكت" متداخل الألوان وبنطلون باللون الأسود، وحذاء جمع اللونين الأبيض والأسود وهو من تصميم دار "Miu Miu" ووصل سعره إلى 535 جنيها إسترلينيا. ولم يعرف البعض أن بن أفليك وآنا دى أرماس تعرفا أثناء تصوير فيلمهما "Deep Water" الذى أخرجه المخرج أدريان لين، كما قضى الثنائى فترة الحجر المنزلى معًا وهو أحد عوامل دعم علاقتهما . كما سبق ورصدت عدسات المصورين النجم بن أفليك وآنا دي أرماس وهما يقبلان بعضهما أثناء استراحة من التصوير فيلمهما المقبلDeep Water، فى نيو أورلينز، وكشف موقع مجلةpeople، أن دي آرماس البالغة من العمر 32 عاما ارتدت خاتم من الماس وهو ما دفع البعض لتوقع أن بن أفليك البالغ من العمر 48 عاما قام بطلبها للزواج ولكن حقيقة الأمر هو أن الخاتم مجرد اكسسوار لشخصيتها، حيث تجسد بالفيلم دور زوجة بن أفليك








الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;