2 مليار دولار.. كيف ستقسم ثروة كانى ويست وكيم كارديشيان بعد الانفصال؟

ما إن تم الإعلان عن طلب كيم كاردشيان الطلاق رسمياً من زوجها كانى ويست، حتى انشغل الكثيرون حول العالم بمعرفة ما هو قادم بالنسبة للثنائى، حيث أثارا جدلاً كبيراً لا يتعلق بانفصالهما فحسب، وإنما بتطلع متابعيهما لمعرفة كيفية تقسيم الأمور المادية بينهما بعد الطلاق خاصة أنهما كانا قد وقعا على اتفاقية ما قبل الزواج والتي ستجعل تقسيم أصول ثروتهما المجمعة والتي تبلغ 2.1 مليار دولار وتسويتها أمرا لابد منه. ومع الثروة الكبيرة للثنائى الذى يعتبر كلاً منهما من أغنى أغنياء العالم، انشغل الكثيرون بأرقام ثروتهما، والذى سلط موقع فوربس الضوء عليها خلال تقرير أكد فيه أن الزوجان كانا يديران أعمالهما التجارية الخاصة سويًا ولديهم العديد من الممتلكات المشتركة، الأمر الذي سيجعل عملية التسوية أكثر تعقيدًا نظرًا لضخامة ثروة كل منهما على حدة، الأمر الذى سيكون أصعب بصورة أكبر إذا تعلق الأمر بالعقارات مثل قصر كالاباساس، الذى عاش فيه الثنائى لفترة. وتقدر ثروة كيم حاليًا بنحو 900 مليون دولار، ربحتها من علاماتها التجارية الكثيرة، كما أن المنشور الدعائى الواحد عبر صفحتها على إنستجرام يكلف 1.2 مليون دولار، أما ثروة كانى ويست فتصل إلى نحو 1.03 مليار دولار اكتسبها من الغناء بالإضافة لعدد من المشروعات الأخرى التي يديرها بجانبه. وبالتالي أكد موقع فوربس، أن الثنائى ربما لا يقعا في مشاكل عديدة حينما يقسما ثروتهما خاصة أنه بإمكانهما تصفية أي خلاف حول القصور المشتركة لهما بشراء أياً منهما لنصيب الآخر، خاصة أن العقارات والقصور لا يتعدى نصيبها من ثروة الثنائى أكثر من 5% فحسب. كما أضاف التقرير أن كيم كارداشيان ستربح من وراء قرار الانفصال بسبب ثروة كانى ويست المرتفعة، إلا أنهما قد يتفقا على تسوية الأمور بالصورة المناسبة ليخرجا من أى مأزق من شأنه تعطيل إجراءات الانفصال الذى اتفق عليه الثنائى منذ فترة ورأوه حلاً مناسباً لهما.










الاكثر مشاهده

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

;