جينيفر لوبيز تلتقى خطيبها أليكس رودريجيز فى الدومينيكان بعد شائعات الانفصال

أمضت النجمة العالمية جينيفر لوبيز وخطيبها لاعب البيسبول الشهير أليكس رودريجيز، بعض الوقت معًا خلال عطلة نهاية الأسبوع، فى جمهورية الدومينيكان، وذلك بعد مرورهما بمرحلة صعبة في علاقتهما، والتي أثارت التكهنات خلال الفترة الماضية حول حدوث صدام أدى إلى انفصالهما، الأمر الذى نفته مصادر مقربة من الثنائى لاحقًا. وشارك لاعب البيسبول، البالغ من العمر 45 عامًا، لقطات مصورة لثلاث مرات من قضاء وقته على الجزيرة التي تصور عليها لوبيز فيلمها القادم Shotgun Wedding، وقال مصدر، يوم الأحد، إن رودريجيز عاد إلى جمهورية الدومينيكان فى نهاية هذا الأسبوع حتى يتمكن من قضاء بضعة أيام أخرى مع جينيفر، وذلك وفقًا لما نقلته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية. ونشر اللاعب المتقاعد، خلال عطلة نهاية الأسبوع، عدد من مقاطع الفيديو والصور التى التقطها وهو يلعب الجولف فى الموقع الاستوائى، وذلك عبر حسابه الشخصى على موقع "إنستجرام"، فيما نشرت منتجة Shotgun Wedding Elaine Goldsmith-Thomas مقطعًا مصورًا للنجمة جينيفر لوبيز، البالغة من العمر 51 عامًا، وهى تلقى خطابًا للممثلين وطاقم العمل في كواليس تصوير الفيلم. وتظهر هذه اللقطات بينما تتبقى أربعة أسابيع أخرى على إنهاء تصوير مشاهد الفيلم، وفى خطابها، أشادت لوبيز بالممثلين وطاقم العمل ووصفتهم بأنهم مجموعة رائعة من الأشخاص المثاليين من جميع الجوانب، وذلك في أول فيلم لها منذ تفشى جائحة فيروس كورونا المستجد، وأضافت جينيفر: "أشعر وكأننا مقدر لنا جميعًا أن نكون هنا". ومن المقرر أن يعود رودريجيز، النجم السابق لفرق نيويورك يانكيز، وتكساس رينجرز، وسياتل مارينرز، إلى ميامى، الشهر المقبل لتقديم تحليلات لدورى البيسبول الرئيسى، بما فى ذلك نادى "إى إس بى إن" للبيسبول.














الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;