ظهور جديد لجينفر لوبيز وبن أفليك فى ميامى يؤكد عودة علاقتهما.. صور

ظهرت النجمة العالمية جينيفر لوبيز بصور جديدة مع حبيبها السابق بن أفليك، خلال قضاء عطلتهما في ميامي، مما يؤكد عودتهما لبعض مرة أخري منذ انفصالهما رسميا عام 2004، وذلك بعد انفصال لوبيز عن صديقها أليكس رودريجز، أبريل الماضي. والتقطت عدسات المصورين أول لقطات واضحة تجمعهما معا أمس الأحد في ميامي، ويبدو أنهما سعيدان للغاية، حيث تظهر جينفير لوبيز في الصور ولديها ابتسامة كبيرة على وجهها بينما يقف أفليك خلفها، وفقا لموقع people. وتأتي هذه الرحلة بينهما بعد فترة وجيزة من إعادة الاتصال خلال رحلتها الأخيرة إلى لوس أنجلوس، حيث تم التقاط صور لهما خارج منزل جينفر لوبيز في لوس أنجلوس في أبريل بعد أيام من انفصالها عن أليكس رودريجز، وبعد ذلك ذهبوا معًا في رحلة لمدة أيام إلى مونتانا ، حيث شوهدوا وهم يقودون سويًا السيارة في 8 مايو، وذلك وفقا لمصدر مقرب منهما. وأكد المصدر إنه أثناء تواجدهما في لوس أنجلوس قضوا بعض الوقت معا، مضيفًا: "لقد ظلوا على اتصال كل يوم منذ رحلتهم إلى مونتانا"، مشيرا إلى أن "جينيفر تعمل بشكل جيد". "تبدو سعيدة ومتحمسة للغاية بشأن مستقبلها". وبدأت علاقة لوبيز وأفليك في عام 2002، واشتركا معا في أفلام Jersey Girl و Gigli، و قاموا بتأجيل زفافهم لعام 2003، ثم انفصلوا رسميًا بحلول يناير 2004. بالنسبة لكيفية إعادة الاتصال بين الزوجين السابقين ، أخبر مصدر مؤخرًا PEOPLE أن "بن تواصل مع جينيفر كصديق"، مضيفا :""كان يتفقدها بشكل اساسي.. لقد كان عازبًا واعتقد أنها قد تكون عزباء أيضًا". بالعودة إلى شهر مارس، أعلنت لوبيز وخطيبها وقتها رودريجيز أنهما كانا يعملان من خلال بعض الأشياء ، قبل أن يفترقا رسميًا في أبريل، و في يناير انفصل أفليك عن صديقته آنذاك آنا دي أرماس بعد أن ارتبطا عاطفياً لأول مرة في أوائل عام 2020.