صعيدى فى الجامعة الأمريكية.. 23 عامًا على عرض أولى بطولات هنيدى السينمائية

تمر اليوم الذكري الـ23 علي العرض الأول لفيلم "صعيدي فى الجامعة الأمريكية"، حيث استقبلت قاعات السينمات، العرض الأولى للفيلم فى صيف عام 1998، وبالتحديد 3 أغسطس من العام نفسه، وحقق إيرادات ضحمة بمقاييس هذا الوقت، تجاوزت 27 مليون جنيه مصري، ورغم مرور كل هذه السنوات علي عرض أول بطولات النجم محمد هنيدي، إلا أنه مازال خالدا في ذاكرة السينما، ويعشقه الجمهور ويواصل نجاحه مع كل الأجيال. فيلم "صعيدي في الجامعة الأمريكية" بطولة محمد هنيدي ومنى زكي وأحمد السقا وطارق لطفى وهانى رمزى وغادة عادل، من إنتاج مدحت العدل، وإخراج سعيد حامد، وتدور أحداثه حول خلف الدهشوري خلف (محمد هنيدي) طالب صعيدي يحصل على ترتيب أول في الثانوية العامة، فحاز على منحة الالتحاق بالجامعة الأمريكية في القاهرة، يسافر ويقيم هناك مع اثنين من زملائه، وفي الجامعة يتعرف على زملاء عديدين، يتعرض لكثير من المواقف الكوميدية الحرجة التي تحدث له من جراء هذا التحول الكبير في حياته، ويقع في حب زميلته (عبلة) التي كان يشاغلها أستاذها بالجامعة، وفي نفس الوقت تنجذب نحوه (سيادة)، ولكنه لا يبادلها نفس الشعور. وأحدث الفيلم تحولا كبيرا فى السينما المصرية، حيث أنه كان أول أفلام الشباب التي سحبت بساط شباك التذاكر من النجوم الكبار بلا استثناء في منتصف التسعينات، واستطاع أن يحقق أعلى ايرادات في تاريخ السينما المصرية وقتها، تجاوزت الـ 27 مليون جنيه مصري ورغم بساطة الفكرة إلا أنها استهوت جماهير السينما وارجعتهم إلي دور العرض التي كان قد سحب الفيديو البساط من تحتها واستقطب الجمهور.












الاكثر مشاهده

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

10 أسئلة وإجابات حول تعديلات قانون تملك الأجانب للأراضى الصحراوية.. برلماني

الشيخ العيسى: يمكن للقيادات الدينية أن تكون مؤثرة وفاعلة فى قضيةٍ ذات جذورٍ دينية

رابطة العالم الإسلامي تُدشِّن برنامج مكافحة العمى في باكستان

;