نجا بأعجوبة.. صديق وائل كفورى يكشف تفاصيل الحادث وآخر تطورات حالته الصحية

كشف هادى حبيش، صديق النجم اللبناني وائل كفورى، عن كواليس الحادث الذي تعرض له المطرب اللبنانى، إضافة إلى تطورات حالته بالوقت الحالي، وقال هادي حبيش الموجود حاليًا إلى جانبه في المستشفى، إن وائل كفورى حالته الصحية مستقرة، لكنه يعاني أوجاعًا بسبب الرضوض التي أصابته خلال الحادث، وهي أوجاع ليست بسيطة على مستوى الصدر"، مضيفًا: "الحمد الله، نجا بأعجوبة". وفي حوار مع صحيفة "الراي" الكويتية، أشار هادي حبيش، إلى أن "وائل كفوري كان يسير بسرعة نحو 100 كيلومتر على الأوتوستراد، عندما ارتطمت بسيارته سيارة خرجت من أحد المفارق، ما تسبب بطيرانه (خارج المقعد)، لأنه لم يكن يضع حزام الأمان، على عكس حبيبته شانا عبود، ولكن وضعهما مستقر ولا تتعدى إصابتهما الرضوض"، لافتًا إلى أن من صدم وائل هو شخص سوري ولكنه هرب، وتم التعرف علي جنسيته من لوحة سيارته. وعن تفاصيل الحادث المروع، قال هادي حبيش: "كان وائل على أوتوستراد جبيل، ارتطمت به سيارة جاءت من أحد المفارق من ناحية اليمين، مشيرًا إلى أن "السيارة انقلبت عدة مرات بوائل وليس مرة واحدة، وهو نجا بأعجوبة، وأي حادث مماثل يمكن أن يؤدي عادة إلى الموت". وأكد حبيش أن الفنان "نجا بأعجوبة"، موضحًا أن ابن خالته ومدير أعماله إدي غانم، كان أول من وصل الى مكان الحادث ورقد بالمستشفى أيضا بعد تعرضه لصدمة بسبب رؤيته لوائل وهو بهذه الحال، مشيرا إلى أن حبيبة وائل كانت مع الأخير في السيارة أثناء الحادث، وأصيبت برضوض مثله. وأضاف: "الجمعة كان وائل مصدومًا جدًا، ولم يكن يدرك ما حصل معه، وعندما زرته قال لي إنه لا يعرف كيف وصل إلى المستشفى.. الحادث وقع عند الساعة التاسعة والنصف ليلا، وأنا كنت عنده قرابة الساعة 11 ليلاً، كان واعيًا وكل شيء كان طبيعيا ولكنه كان مصدوماً من هول الحادث".




الاكثر مشاهده

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

;