حفيد الفنان الراحل محمود ياسين يكشف عن قاعدة تمثال جده فى بورسعيد.. صور

أعرب الفنان الشاب محمود ياسين، ابن السيناريست عمرو ياسين وحفيد النجم الكبير الراحل محمود ياسين، عن سعادته بزيارة محافظة بورسعيد الباسلة مسقط رأسه، ومشاهدة القاعدة التى سوف يضع عليها تمثال جده فى المركز الثقافى بالمدينة الساحلية، مقدما الشكر لأهالى بورسعيد على حسن الاستقبال ومحاوطته بالحب والاهتمام. ونشر الحفيد، صورا له من الزيارة وقاعدة تمثال جده، صحبها بتعليق: "اليوم سعدت سعادة كبيرة وأنا أتجول بشوارع مدينة بورسعيد الباسلة مسقط رأسى وبلد جدى الحبيب رحمة الله عليه الفنان محمود ياسين، كنت أشعر بالفخر انى جزء من تركيبة هذه المدينة الجميلة وفرحت جدا بزيارة المركز الثقافى بمحافظة بورسعيد حيث توجد قاعدة تمثال جدى الذى سوف يستكمل قريبا، وبشكر كل أهالى بورسعيد اللى أحاطونى بكل الحب والاهتمام فى كل مكان أنا ذهبت إليه.. شكرا للجميع". ومرت منذ عدة أيام، الذكرى السنوية الأولى لرحيل فتى الشاشة الأول النجم محمود ياسين، الذى غادر عن عالمنا العام الماضى عن عمر يناهز 79 عاماً، ليسدل الستار على مسيرته الفنية التى احتفظ فيها بشغفه حتى اللحظة الأخيرة، والتى قدم عبرها ما يقرب من 256 عملاً فنياً. ويمتلك ياسين تاريخاً طويلاً من الأعمال الفنية فى السينما والمسرح والتلفزيون والإذاعة، ولتميزه بصوت رخيم وأداء مميز فى اللغة العربية؛ تولى التعليق والرواية فى المناسبات الوطنية والرسمية، وأدى أدواراً قوية فى المسلسلات الدينية والتاريخية، ومنحه التقدم فى العمر مساحة أكبر لتأدية أدوار مميزة فى السينما، وقف فيها إلى جانب الأجيال التالية من النجوم، فشارك فى «الجزيرة» مع أحمد السقا، «الوعد» مع آسر ياسين، «عزبة آدم» مع أحمد عزمى وماجد الكدوانى، «جدو حبيبي» مع بشرى وأحمد فهمى.










الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;