نادية الجندى: "ما استولتش على فلوس عماد حمدى.. وأنا أكتر ست وقفت جنبه"

ردت نجمة الجماهير، نادية الجندى، على منشور عبر صفحتها من أحد المدونين على فيس بوك، والذى اتهمها بأخذ جميع أموال الفنان عماد حمدى. وقالت نادية الجندى فى تصريح خاص لـ"انفراد": "الرد ده أنا اللى كتباه والصفحة دى صفحتى الأساسية على فيس بوك بس لسه لم توثق والكلام ده كله أنا كتبته على ناس بيحاولوا يشوهوا صورتى قدام جماهيرى والغيرة والحقد من النجاح ودول جيوش إلكترونية معروفين ومعروف مين وراءهم عرفاها بالاسم". وتابعت النجمة الكبيرة: "وكل ما تلاقى حاجة إيجابية ليا تروح على طول عاملة قصة عماد حمدى وقصة بقيت مملة وسخيفة وخلاص الناس كشفوها لأنهم مش عارفين يشككوا في نجوميتى، ولا عارفين يشككوا في أعمالى لأن أعمالى تاريخ مدونة والتاريخ هيقول كلمته، ولا عارفين يشوه في سمعتى لان سمعتى الحمد الله العالم كله يعلم سمعة نادية الجندى وتاريخ نادية و أخلاقها". وأردفت نادية، في حديثها لـ"انفراد": "فهما مش بيلاقوا صحاب النفوس المريضة غير قصة سخيفة ومملة محدش يصدقها اللى هي عماد حمدى عالطول بعيدوا و يزيدوا فيها، وكل ما يلاقوا حاجة حلوة ليا صورة وحاجة إيجابية عمل جديد يروحوا دخلين جايبين نادر ابن عماد حمدى ويقولوا ده ابنها و يروحوا جايبين كلام غريب وطبعا استحاله اعمل كده في أبو ابنى". وأضافت: "ده أنا علاقتى بمحمد مختار بعد الطلاق ولحد النهاردة علاقة مودة وحب واحترام مبتحصلش بين اثنين مطلاقين ابدًا بقالى سنين العلاقة بينى و بينه في منتهى القوة و الصداقة واللى تعمل كده تبقى ست أصيلة تعمل كده مع طلاقها تعمل كده مع أبو ابنى الوحيد طبعا استحاله حاجة تتصدق ولكن بقيت قصة سخيفة ومملة وقولت لازم أرد بقى لانى مرديتش كتير عليهم وقولت الناس من نفسها هتفهم بس العملية زادت أوى وبقيت سخيفة وأنا عارفة مين وراءها ".






الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;