شيرين عبد الوهاب: حبيت مرة واحدة بس وكلام بهاء الدين محمد عنى مالوش مبرر

فتحت النجمةشيرين عبد الوهابالأسئلة لجمهورها عير خاصية ستورى حسابها بموقع "إنستجرام" وذلك للمرة الثالثة خلال الفترة القصيرة الماضية، وأجابت على أسئلة المتابعين والتي كانت عن عملها وحياتها الشخصية، حيث أكدت أن أمنيتها منذ الطفولة هو عمل استعراضي كبير، كما قالت رأيها في كلام بهاء الدين محمد عنها بأنها لا ترى له أي مبرر. وأجابت شيرين عبد الوهاب على سؤال حبيبتى في حياتك كام مرة فكانت اجابتها صادمة بانها أحبت مرة واحدة فقط رغم زواجها مرتين، وروت شيرين عن أكثر مصيبه عملتها في صغرها ولا تنساها قائلة: "خالتى سابتلى بنتها أخد بالى منها، حطيت بنت خالتى في التلاجة وهى في اللفة علشان أحس أنها في أمان أكتر وطبعا ممنوع التجارب". وردت شيرين على سؤال بتغيري من جيل الفنانات الأصغر منك موضحة: "بالعكس أنا طول عمرى بقول إن احنا عندنا أصوات مهمة جداً في بلدنا، زى ريهام عبد الحكيم ومى فاروق، وأصوات شابة واعدة جداً زى ياسمين نيازى وكارمن سليمان وياسمين على ولارا إسكندر، كمان أكدت حبها للنجم تامر حسنى وقالت: "بحب تامر لأنه شريك كفاح وهو شاهد وشريك على بدايات نجاحاتنا احنا الإتنين". وتحدثت شيرين عن أمنيتها في إنجاب والد وقالت: "كان نفسي، وربنا ما يحرمني من مريم وهنا في حياتي واللى مجابش بنات لسه مخلفش، كما كشفت عن أنها أحبت شخصًا من طرف واحد قبل ذلك، وتطرقت للحديث عن أبو بناتها الموزع محمد مصطفى وقالت: "إنسان طيب جداً وموزع موسيقى من الكبار والمهمين وأب حنين وبيهتم ببناته وربنا يحفظه ليهم". كما قالت إنها من الممكن أن تخرج من منزلها بدون مكياج وقالت: "بيحصل كتير فأنا أصلاً مش بحب المكياج بس أوعدكم هعملكم ماركة مكياج طبيعية، ورفضت الرد على سؤال تصف فيه طليقها حسام حبيب في كلمة واحدة مكتفيه بجملة "سؤال صعب"



الاكثر مشاهده

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

;