قيمتها 400 مليون دولار.. ثروة سيلفستر ستالون فى خطر بسبب إجراءات الطلاق

يمضي النجم العالمي سيلفستر ستالون، قدمًا فى طلاقه من زوجته المنفصلة عنه جينيفر فلافين، ويقوم نجم رامبو البالغ من العمر 76 عامًا، حاليًا، بتسوية تفاصيل الطلاق مع عارضة الأزياء السابقة البالغة من العمر 54 عامًا، لكن الوثائق القانونية التي حصلت عليها TMZ كشفت أن النجم ليس لديه اتفاقية ما قبل الزواج لحماية ثروته الضخمة البالغة 400 مليون دولار. بدأت علامات المتاعب في زواجهما بعد أن كشف موقعDailyMail.comحصريًا الشهر الماضي، أن ستالون كان لديه وشم عملاق لجنيفر على ذراعه، لكنه اخفاه بصورة بوتكوس، كلب الدرواس روكي من الأفلام الناجحة. وجاء طلب الطلاق من جينيفر بتهمة سيلفستر بإخفاء أصول الممتلكات بينهما، تقول وثائق المحكمة: "بناء على المعلومات تورط ستالون في الاستنفاذ المتعمد للأصول الزوجية مما كان له تأثير اقتصادي سلبى على ملكية الزوجية" وفقا لما نشره موقع إنسايدر. وتحدثت جينيفر معPeopleحول طلاقها من سيلفستر وقالت أنها حزينة لإعلان ذلك بعد 25 سنة من الزواج ، مضيفة " انا اقدر كل لحظة عشتها مع سيلفستر فنحن شاركنا العديد من اللحظات معا لما يقرب 30 عاما، و اعي جيدا أننا الاثنان ملتزمان اتجاه بناتنا"، وطالبت جينيفر بعد ذلك ببعض الخصوصية لها ولعائلتها. وقال مصدر من هوليود لموقعPeopleأن كلا من جينيفر وسيلفستر مختلفان في العديد من الأشياء بما في ذلك العمر والمعاملة، وأضاف المصدر أن سيلفستر كان يقوم بالكثير من الأمور دون مشاركتها. والتقت فلافين بستالون عام 1988 وجمعتهما علاقة حب استمرت 6 سنوات قبل أن ينفصل بسبب الخيانة ليعودا بعدها عام 1995 وينجبا طفلتهما الأولى صوفيا ثم سيستين و سكارليت وفى مايو الماضي احتفل الزوجان بالذكرى السنوية الخامسة والعشرين لزواجهما قبل إعلان طلب الطلاق.




الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;